بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها أمس الأحد، على ارتفاع مؤشرها العام 70.11 نقطة ليبلغ مستوى 77.7156 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 16.0 دولار.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 3.157 مليون سهم نتيجة تنفيذ 7724 صفقة نقدية، بقيمة 9.27 مليون دينار كويتي (نحو 85 مليون دولار).
وصعد مؤشر السوق الرئيسي 78.20 نقطة ليبلغ مستوى 43.
وحقق مؤشر السوق الأول مكاسب بمقدار 86.6 نقاط ليبلغ مستوى 25.7942 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 11.0 % من خلال تداول 17.73 مليون سهم عبر 4672 صفقة بقيمة 3.21 مليون دينار كويتي (نحو 5ر64 مليون دولار).
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 86.38 نقطة ليبلغ مستوى 66.5508 نقاط بنسبة ارتفاع بلغت 71.0 % من خلال تداول 7.72 مليون سهم عبر 2344 صفقة نقدية بقيمة 8.5 ملايين دينار كويتي (نحو 5ر17 مليون دولار).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورصة الكويت ارتفاع الأسهم المتداولة البورصة مؤشرات البورصة
إقرأ أيضاً:
نائب يكشف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت المتهمان بسرقة (124) مليون دولار
آخر تحديث: 10 مارس 2025 - 12:42 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- كشفت النائبة عالية نصيف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت، وهما عبد الأمير حسون علي طه ومحمد حسون علي طه، المتهمان بالاستيلاء على 124 مليون دولار من المال العام ضمن قضية “سرقة القرن” التي هزت العراق. وأضافت في حديث صحفي، فإن الشقيقين، اللذين كانا يعملان كمدير مفوض ووكيل مدير مفوض لشركة “الفوارس للتجارة والمقاولات”، استغلا علاقاتهما بوزير أسبق، المكفّل في ذات القضية، لتسهيل عمليات الاستيلاء على الأموال. عبد الأمير، الذي كان العقل المدبر، استثمر جزءاً كبيراً من الأموال في شراء عقارات فاخرة، بينما أسس شركات للتجارة كغطاء لتبييض الأموال.أما محمد، الشقيق الأصغر، فكان مولعاً بالترف، فقد أنفق الأموال على رحلات الى دول مختلفة، واشترى عقارات، وسيارات. وفي ليالي صاخبة، كان الشقيقان، يتباهيان بثروتهما أمام شبكة من رجال الأعمال والوسطاء الذين ساعدوهما في تهريب الأموال. لكن هذه الحياة انهارت مع ضغوط السلطات العراقية والكويتية، ليجدا نفسيهما الآن خلف القضبان.سلطات الكويت، التي سلمت المتهمين للعراق، أسقطت الجنسية الكويتية عنهما، في خطوة تؤكد التنسيق الدولي لمكافحة الفساد العابر للحدود.وقد أشادت النائبة نصيف بجهود الحكومة والقضاء وهيئة النزاهة، واصفة إياها بأنها “محل تقدير وفخر.بعد نجاحهما في الاستيلاء على 124 مليون دولار، هرب عبد الأمير ومحمد حسون إلى الكويت، حيث عاشا حياة مترفة بعيداً عن أعين العدالة.يُظهر استرداد الشقيقين حسون خطوة إيجابية في مسار مكافحة الفساد بالعراق، لكن التحدي الأكبر يكمن في استعادة بقية الأموال ومحاسبة جميع المتورطين، بما في ذلك “الحيتان الكبيرة” التي لا تزال طليقة.