قدم الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، العزاء والمواساة لرجل الأعمال علي بن صالح الخليوي وإخوانه وذويه في وفاة زوجته وابنته إثر حادث مروري رحمهما الله.
ودعا سموه، الله تعالى أن يتغمد الفقيدتين بواسع رحمته، وأن يسكنهما فسيح جناته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان.


فيما أعربت أسرة الخليوي عن شكرهم وتقديرهم لسمو أمير منطقة الحدود الشمالية على عزائه ومواساته، سائلين الله أن يجزي سموه خير الجزاء

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منطقة الحدود الشمالية سلطان حادث مروري الامير فيصل رجل الأعمال حادث مرور منطقة الحدود الشمالية منطقة الحدود أمير منطقة الحدود الشمالية

إقرأ أيضاً:

خروقات للهدنة واستمرار الانتهاكات على الحدود.. لبنان يقدم شكوى لمجلس الأمن ضد الاحتلال الإسرائيلي

 


في خطوة دبلوماسية جديدة، تقدمت الحكومة اللبنانية بشكوى رسمية إلى مجلس الأمن الدولي، وذلك احتجاجًا على الخروقات الإسرائيلية المستمرة للهدنة التي تم الاتفاق عليها في نوفمبر الماضي.

هذه الخروقات تشمل عمليات خطف لجنود لبنانيين وقتل مدنيين، إضافة إلى التلاعب بخط الحدود الفاصل بين لبنان وفلسطين المحتلة.

شكوى لبنان

أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية أنها تقدمت عبر البعثة الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك بشكوى ضد إسرائيل تتعلق بانتهاكها الصريح للقرار 1701 وخرقها لإعلان وقف الأعمال العدائية.

وتشير الشكوى إلى سلسلة من الاعتداءات البرية والجوية التي شنتها إسرائيل منذ دخول الهدنة حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، والتي تضمنت تدمير المنازل والاعتداء على المدنيين العائدين إلى قراهم الحدودية، مما أسفر عن مقتل نحو 24 شخصًا وإصابة أكثر من 124 آخرين.

الاعتداءات على الجيش اللبناني وإزالة علامات الحدود

كما شملت الشكوى الإشارة إلى استهداف إسرائيل لدوريات الجيش اللبناني ومراسلي الصحف، فضلًا عن إزالة خمس علامات مرجعية على "الخط الأزرق"، الذي يمثل الحدود المعترف بها دوليًا بين لبنان وفلسطين المحتلة.

هذا الإجراء يعد خرقًا فاضحًا للقرار 1701 ويشكل تهديدًا مباشرًا للسيادة اللبنانية.

دعوة لبنانية لعمل دولي حازم

وفي إطار هذه الانتهاكات المتواصلة، طالبت الحكومة اللبنانية من مجلس الأمن، وخاصة من الدول الراعية لترتيبات وقف الأعمال العدائية، اتخاذ موقف حازم ضد هذه الخروقات.

كما دعت إلى تعزيز الدعم للجيش اللبناني وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل)، لضمان حماية السيادة اللبنانية وسلامة المواطنين في الجنوب.

تمديد الهدنة وارتفاع التوترات

وكان من المقرر أن تنسحب إسرائيل من جنوب لبنان في 26 يناير 2025، بعد مرور 60 يومًا على بداية سريان اتفاق وقف إطلاق النار.

ولكن البيت الأبيض أعلن في وقت لاحق عن تمديد الاتفاق حتى 18 فبراير.

وفي وقت متزامن، أعلن الجيش اللبناني عن انتشار واسع في بلدة الطيبة جنوبي لبنان، في محاولة لفرض الاستقرار على الأرض، وسط التصعيد الإسرائيلي المستمر.

التوتر المستمر على الحدود

تستمر الخروقات الإسرائيلية على الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة في إثارة القلق الدولي، ويزداد الوضع تعقيدًا مع تزايد التوترات، مما يهدد استدامة اتفاقات وقف إطلاق النار ويضع المنطقة في دائرة الخطر المستمر.

مقالات مشابهة

  • أمير الجوف يُسلّم عددًا من الوحدات السكنية الجديدة لمستفيدي الإسكان التنموي
  • أمير القصيم يشهد غدًا “اليوم الذهبي” لمهرجان الكليجا
  • "الأرصاد" تحذر من رياح شديدة على منطقة الحدود الشمالية
  • الأرصاد : رياح شديدة على منطقة الحدود الشمالية
  • خروقات للهدنة واستمرار الانتهاكات على الحدود.. لبنان يقدم شكوى لمجلس الأمن ضد الاحتلال الإسرائيلي
  •  أمير الشرقية يستقبل قائد القوة الخاصة للأمن البيئي بالمنطقة ويطلع على التقرير السنوي
  • أمير الجوف يستقبل قائدي حرس الحدود بالمنطقة السابق والمُعيَّن حديثًا
  • محافظ الدقهلية يقدم واجب العزاء إلى نيافة الأنبا ماركوس في وفاة والده
  • أمير منطقة الرياض يعزي رئيس هيئة الخبراء في وفاة والدته
  • أمير الحدود الشمالية يتسلّم التقرير الختامي لمبادرات التطوع البيئي لعام 2024