قمم السودة تستقبل المصيفين بالضباب والأجواء البديعة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
استقبلت قمم السودة في منطقة عسير زوارها من المصيفين بأجواء ضبابية ساحرة ومناظر طبيعية خلابة، حيث تحولت المنطقة إلى مقصد مثالي للاستجمام والاستمتاع بجمال الطبيعة خلال فصل الصيف.
تتميز قمم السودة بارتفاعها الشاهق وجوها المعتدل، مما يجعلها وجهة مفضلة للكثيرين هرباً من حرارة الصيف. الضباب الكثيف الذي يلف المنطقة يضيف لمسة سحرية على المشهد، ما يمنح الزوار تجربة فريدة تجمع بين الاسترخاء والمغامرة في أحضان الطبيعة.
وتحرص الجهات المعنية على توفير كافة الخدمات والتسهيلات اللازمة للمصيفين، لضمان قضاء أوقات ممتعة وآمنة في هذه الوجهة السياحية المميزة. يأتي هذا في إطار الجهود المبذولة لتعزيز السياحة الداخلية وتشجيع المواطنين والمقيمين على استكشاف جمال المملكة الطبيعي.
فيديو | قمم السودة تستقبل المصيفين بالضباب و الأجواء البديعة
عبر مراسل #الإخبارية فهد الغزواني pic.twitter.com/9hbTIodCF5
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: قمم السودة قمم السودة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يطالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد 300 متر
قال أحمد سنجاب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إنّ جيش الاحتلال طالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد عن المنطقة لمسافة لا تقل عن 300 متر، لافتًا، إلى أنّ الاحتلال نفذ عملية عسكرية بشكل مباغت، ولم يكن هناك أي توقع لها.
وأضاف سنجاب، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منطقة الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت تشهد توترًا شديدًا بعد تحذيرات مباشرة أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان منطقة الحدث، وطالب بإخلاء محيط مبنى مهدد بالقصف، وذلك ضمن شعاع يبلغ 300 متر».
هنجار معدنيوتابع، أنّ المبنى المستهدف هو عبارة عن هنجار معدني من طابق واحد، يقع وسط حي سكني مكتظ بالسكان، في واحدة من أكثر المناطق حساسية وأهمية من حيث المنشآت الحيوية والتعليمية.
وأشار، إلى أن هذا التحذير الإسرائيلي أدى إلى حركة نزوح كثيفة تجاوزت النطاق المحدد، خوفًا من تداعيات ضربة جوية وشيكة، خصوصًا مع رصد إطلاق صاروخ تحذيري من طائرة مسيرة إسرائيلية سقط قرب الموقع دون إصابته.
وذكر، أنّ التحذير جاء في يوم عطلة رسمية، وهو ما ضاعف من التوتر، حيث كانت أغلب العائلات متواجدة في منازلها، ما رفع من حالة الذعر في الأحياء المحيطة.
وواصل: «وتزامن ذلك مع سماع أصوات إطلاق نار في المنطقة، في وقت لا تزال فيه التحركات العسكرية الإسرائيلية تنذر بتصعيد محتمل، على غرار ما حدث في بداية الشهر الجاري، حين نفذ الطيران الإسرائيلي ضربة مباغتة على مبنى في الضاحية الجنوبية أسفرت عن عملية اغتيال».