سان جيرمان يرفع عرضه إلى 250 مليونا من أجل نجم برشلونة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تجهز إدارة نادي باريس سان جيرمان عرضا يبلغ 250 مليون يورو من أجل التعاقد مع أحد اللاعبين البارزين في صفوف برشلونة.
ووفقا لصحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، يخطط باريس سان جيرمان لعرض 250 مليون يورو من أجل التوقيع مع لامين يامال هذا الصيف.
وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى الآن لا توجد بين برشلونة وباريس، حيث إن البارسا لا يخطط لبيع يامال تحت أي ظرف.
وأوضحت أن هذه المحاولة الثانية من باريس لضم يامال، بعد أن قدم عرضا يبلغ 200 مليون يورو في شهر مارس الماضي.
وكان خوان لابورتا، رئيس برشلونة، قد صرح بأن يامال حصل على عرض بـ200 مليون يورو، وكشفت “موندو ديبورتيفو” من مصادر خاصة أن باريس صاحب هذا العرض.
وذكرت أن باريس رفع عرضه 50 مليونا الآن، لأنه ما يزال يرى في يامال الخليفة المثالي لكيليان مبابي الذي انتقل إلى صفوف ريال مدريد.
ويرتبط يامال بعقد مع برشلونة حتى عام 2026، كما أن لديه اتفاقا بالتوقيع على عقد آخر بعد أن يبلغ 18 عاما حتى عام 2031.
عن “كوووورة”
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفاً.
وأضاف أن هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات.
وللمرة الأولى، سيحضر المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق.
ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وتعهدت ألمانيا قبيل انطلاق المؤتمر، بتقديم مساعدة لسورية بقيمة 300 مليون يورو.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7.5 مليار يورو لسورية، إلا أن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسورية، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة في المؤتمر.
وأفاد مسؤول أوروبي بأن «نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جداً وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء».
وأضاف أن إحدى هاتين الركيزتين قد تقلصت حالياً إلى حد كبير، إن لم تكن قد أُلغيت بالكامل، وهذا يعني انخفاضاً في الأموال المتاحة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم