"سيجدنا أمامه".. "أبو عبيدة" يتوعد الجيش الإسرائيلي (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
نشرت وسائل إعلام فلسطينية يوم الأحد تصريحا سابقا لأبو عبيدة الناطق العسكري باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" يتوعد فيها الجيش الإسرائيلي.
ويقول أبو عبيدة في الفيديو المتداول الذي دمج تصريحا سابقا صرح به في الـ 17 من مايو 2024 وصورا ومقاطع لعمليات وثقت عمليات استهداف القوات الإسرائيلية في غزة: "كما توعدنا العدو في كل مرة أنه حيثما يطمح إلى تسجيل نصر أو إنجاز سيجدنا أمامه، فإن هذا ما حدث ويحدث كل يوم".
وأشار أبو عبيدة في كلمته تلك إلى أن الجيش الإسرائيلي يتخبط وقرر بدء عدوان بري على رفح وحي الزيتون وجباليا ظانا أن الأهداف باتت سهلة.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي متوهم أنه إذا أحرق الأخضر واليابس منذ أكثر من 7 أشهر فإنه لن يجد فيها مقاومة تذكر.
وشدد على أن "العدو يدخل الجحيم من جديد ويواجه مقاومة أشد".
وأكد أبو عبيدة حينها أن "الجيش الإسرائيلي في كل مناطق توغله يعد قتلاه وجرحاه بالعشرات ولا يكاد يتوقف عن انتشال جنوده".
المصدر: RT + وسائل إعلام فلسطينية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة تل أبيب حركة حماس رفح طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام مساعدات إنسانية معبر رفح وفيات الجیش الإسرائیلی أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة: جيش العدو استهدف مكان تواجد إحدى أسيرات المرحلة الأولى لصفقة التبادل المرتقبة
يمانيون../ أكد الناطق العسكري باسم “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أبو عبيدة، مساء اليوم الخميس، أن جيش العدو الصهيوني استهدف مكان تتواجد فيه إحدى أسيرات المرحلة الأولى للصفقة المرتقبة.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، قال أبو عبيدة في تغريدات عبر قناته في التليجرام:” بعد الإعلان عن التوصل للاتفاق.. قام جيش العدو باستهداف مكان تتواجد فيه إحدى أسيرات المرحلة الأولى للصفقة المرتقبة”.
وأشار إلى أن كل عدوان وقصف في هذه المرحلة من قبل العدو يمكن أن يحوّل حرية أسير إلى مأساة.
ومنذ الإعلان عن التوصل لاتفاق لوقف اطلاق النار في غزة، كثف جيش العدو الصهيوني من غاراته على القطاع.
ومساء أمس الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، نجاح الوسطاء في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ومن المقرر، أن تُفرج سلطات العدو الصهيوني أثناء المرحلة الأولى عن نحو ألفي أسير، بينهم 250 من المحكومين بالسجن المؤبد، و500 من ذوي الأحكام العالية، ونحو ألف من المعتقلين بعد السابع من أكتوبر 2023، مقابل إفراج حماس عن 33 أسيرا صهيونيا.