القباج: للا لطيفة عرفت ببناء المساجد ورعاية الأيتام والأرامل بمراكش
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
قال الشيخ السلفي حماد القباج ، أن مراكش بفقدان الأميرة لالة لطيفة أم جلالة الملك محمد السادس؛ فقدت إحدى نسائها اللواتي قدمن الكثير في مجال رعاية ذوي الحاجات من الأيتام والأرامل وذوي الإعاقة.
وكتب القباج في منشور على فايسبوك : “كانت رحمها الله تعالى ذات أياد بيضاء في دعم الجمعيات المناضلة في هذه المجالات .
و أضاف : “هي بهذا تذكرنا بأعلام من نساء مراكش؛ كالسيدة مسعودة الوزگيتية أم السلطان أحمد المنصور الذهبي؛ التي كانت تعطف على اليتامى والفقراء وتزوج الشباب، وهي من بنت مسجد باب دكالة”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
قطر تبدأ ببناء مدينة ملاه أكبر من والت ديزني.. على ساحل طوله 7 كيلومترات
قالت وكالة بلومبيرغ، إن قطر بدأت بالعمل على مشروع سياحي جديد، بقيمة 5.5 مليار دولار، لبناء مدينة ترفيهية من المتوقع أن تكون أكبر من تلك التي تملكها "والت ديزني".
وقالت الوكالة إن مشروع "سميسمة" يقع على بعد حوالي 40 دقيقة شمالي العاصمة الدوحة الغنية بالغاز، ويمتد على مساحة 8 ملايين متر مربع على طول 7 كيلومترات من الأراضي المطلة على الشاطئ.
ومن المقرر أن يشمل المشروع أيضا ملعبا للغولف مكونا من 18 حفرة تحيط به 300 فيلا ومنتجعات فاخرة وناد شاطئي بالإضافة إلى منازل ومحلات تجارية.
وعينت الحكومة شركة "الديار" القطرية للاستثمار العقاري، التابعة لصندوق الثروة السيادي القطري، لإدارة تطوير المشروع.
ونقلت "بلومبيرغ" عن الرئيس التنفيذي لشركة الديار علي محمد العلي، القول إن "المرتكز هو المتنزه الترفيهي، وستأتي هذه المرحلة أولا لجذب المزيد من الأشخاص للمجيء والاستثمار".
وأضاف أن المشروع هو "جزء من استراتيجية الحكومة لتنويع الاقتصاد والاستثمار في ركيزة السياحة".
وأكد العلي أن شركة "الديار" تجري حاليا محادثات مع العديد من مشغلي المتنزهات العالمية لإدارة المشروع وتتوقع اتخاذ قرار بهذا الشأن في الأشهر المقبلة.
وقال العلي إن هناك 16 قطعة أرض سيتم بيعها لمطورين ومستثمرين، من القطاع الخاص لبناء فنادق ومنازل ومرافق أخرى.
وأشار إلى أن هناك مناقشات جارية حاليا مع مطورين أبدوا اهتماما بالمشروع من السعودية والإمارات وتركيا والولايات المتحدة وأوروبا.
ويعد هذا التطوير جزءا من جهود قطر المستمرة منذ سنوات لتحويل نفسها إلى وجهة لقضاء العطلات.
وقال المسؤولون القطريون إنهم يريدون أن تساهم صناعة السياحة في نهاية المطاف بنسبة 12 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بحلول عام 2030.