ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة إلى 37877 منذ بدء الحرب
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس في قطاع غزة الأحد، أن حصيلة قتلى الحرب بين إسرائيل والحركة المستمرة منذ نحو تسعة أشهر، ارتفعت إلى 37877 على الأقل.
وقالت الوزارة في بيان إنها أحصت بين من وصلوا إلى المستشفيات « 43 شهيد ا و111 إصابة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة » حتى صباح الأحد. وأشارت إلى أن إجمالي عدد المصابين « بلغ 86969 إصابة منذ السابع من أكتوبر ».
إلى ذلك، تتواصل المعارك العنيفة في حي الشجاعية في مدينة غزة لليوم الرابع على التوالي الأحد، ما دفع عشرات آلاف الفلسطينيين إلى الفرار.
وأفاد مراسل وكالة فرانس برس وشهود عيان أن غارات جوية عد ة استهدفت مناطق مختلفة من قطاع غزة خلال الليل، بما في ذلك مدينة غزة شمالا ورفح وخان يونس جنوبا.
وينفذ الجيش الإسرائيلي منذ الخميس عملية في الشجاعية في شرق مدينة غزة حيث يقول إن هناك « بنية تحتية إرهابية ».
وأشار الجناحان المسلحان لحركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى أن هما يخوضان معارك مع القو ات الإسرائيلية في منطقة الشجاعية.
كلمات دلالية الاعتداء الاسرائيلي حصيلة حماس ضحايا غزة وزارة الصحةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاعتداء الاسرائيلي حصيلة حماس ضحايا غزة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 48,291 شهيدا
أفادت وزارة الصحة بغزة بارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 48,291 شهيدا و111,722 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023، وفق ما ذكرت شبكة قدس الفلسطينية.
كما أفادت صحة غزة بوصول 7 شهداء فلسطينيين إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة بينهم 6 تم انتشالهم من تحت الركام وشهيد جديد إضافة إلى 14 إصابة.
من جانبها، عادت المتحدثة باسم اليونيسف، تيس إنجرام، للتو من زيارة إلى غزة استمرت أسبوعين، حيث تحدثت مع العديد من الأطفال حول تجاربهم وسط أنقاض منازلهم وظروف الطقس القاسية.
وأضافت أن الأطفال ما زالوا يعانون في القطاع، مع وجود القليل من فرص الحصول على الغذاء والماء والمأوى والرعاية الصحية أو حتى الملابس.
أضافت "نعم، ربما لم تعد الرصاصات والقنابل تهدد حياتهم بعد 15 شهراً من الخوف والرعب، لكن الأزمة الإنسانية لا تزال مستمرة، وهذه الأزمة لها تأثير خطير حقاً على الأطفال في غزة أكثر من أي شخص آخر".
وقالت إنجرام إن التحدي الأكبر الذي تواجهه منظمات الإغاثة مثل اليونيسف حاليا هو حجم الاحتياجات الهائل.