ماجد محمد
كشفت مصادر اليوم الأحد ، عن دخول النيجيري فيكتور أوسيمين مهاجم نابولي الإيطالي ، ضمن اهتمامات النادي الأهلي ، وذلك لتدعيم صفوف فريقه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية .
ووفقاً لصحيفة «ريبوبليكا» الإيطالية ، فإن الأهلي مستعد لدفع الشرط الجزائي في عقد أوسيمين البالغ 130 مليون يورو .
وفي وقت سابق ، ارتبط اسم أوسيمين بعدة أندية بعد نهاية الموسم الماضي ، من بينها الهلال ، تشيلسي ، آرسنال ، وباريس سان جيرمان .
وكان المهاجم النيجيري جدد عقده في نهاية ديسمبر عامًا إضافيًا حتى 2026 ، وينص العقد على بند جزائي يصل إلى 120 مليون يورو .
ويُذكر أن أوسيمين انتقل إلى صفوف النادي الإيطالي في 2020 ، قادمًا من ليل الفرنسي، وسجل 76 هدفًا في 133 مباراة بمختلف المسابقات .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي فيكتور أوسيمين نابولي الإيطالي
إقرأ أيضاً:
الخسائر السنوية 700 مليون يورو.. «لاليغا» تطلق حملة لمواجهة قراصنة البث التلفزيوني
كشفت صحيفة “آس” الإسبانية أن “لاليغا” “تقدر خسائرها السنوية جراء القرصنة والبث غير القانوني للمباريات بما بين 600 إلى 700 مليون يورو، أي ما يعادل إيرادات حقوق البث التلفزيوني لـ12 ناديا في الدرجة الأولى”.
وأعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم “لاليغا” عن “استمرار جهودها المكثفة لمكافحة القرصنة، التي تتسبب في خسائر مالية هائلة لأندية المسابقة، وأكد جيرمو رودريغيز، مدير مكافحة الاحتيال البصري في لاليغا، أن “الاحتيال البصري” أصبح الخصم الأول للرابطة متقدما حتى على الدوريات المنافسة مثل الدوري الإنجليزي”.
وبحسب الصحيفة، “أطلقت لاليغا خطة شاملة لمواجهة القرصنة، تشمل إنشاء “غرفة حرب” تضم 50 خبيرا يتولون رصد آلاف الروابط غير القانونية خلال المباريات، وتتبع عناوين IP وحظرها بالتعاون مع مزودي الإنترنت”، وتستهدف الرابطة خفض نسبة القرصنة بنسبة 50% خلال عام، خاصة في إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
وتُشير التقارير إلى “أن القرصنة تهيمن على المشاهدة في بعض الأسواق، إذ تصل نسبتها إلى 80% في آسيا، و70% في إفريقيا، و60% في الأمريكيتين، وحتى 40% داخل إسبانيا”.
ووأوضحت الصحيفة أن “لاليغا تواجه تحديات كبيرة أبرزها التكيف السريع لشبكات القرصنة، إضافة إلى قلة تعاون بعض الشركات التكنولوجية الكبرى مثل Cloudflare التي توفر غطاء للقراصنة رغم الأحكام القضائية”.
وأوضح رودريغيز أن سرعة التدخل حاسمة، قائلا: “إذا لم نغلق الروابط خلال 90 دقيقة من بداية المباراة، فإن التأثير يكون محدودا”، محذرا من أن “استمرار هذه الظاهرة قد يهدد مستقبل الأندية التي تعتمد على حقوق البث كمصدر رئيسي للإيرادات”.