مواطن مصري في كوريا الجنوبية يعثر على ساعة بـ 51 ألف دولار ويعيدها لصاحبها.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
كشف محمود مسعد٫ المواطن الأمين٫ تفاصيل عثوره على ساعة بـ 51 ألف دولار في كوريا الجنوبية وإعادتها لصاحبها.
وقال محمود مسعد٫ المواطن الأمين٫ خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “التاسعة”٫ على قناة “الأولى”٫: “مستوى معيشة الكوريين عالية جدا٫ وساعة كهذه بالنسبة لهم شيئ عادي جدا”.
وأضاف: “بقالي شهر بروح الجيم قبل الشغل الساعة 7 صباحا٫ وبعد الانتهاء من الجيم وعندما عدت إلى المنزل بفضي الشنطة بتاعتي لقيت فيها الساعة ومعرفش وصلت عندي إزاي”٫ لافتا: “قولت أكيد الساعة بتاعت حد في الجيم”.
وأوضح: “شكل الساعة لفت انتباهي٫ ودخلت أشوف البراند على النت لقيت السعر غالي واتخضيت لذلك قولت لازم أشوف مين صاحبها وأرجعها ليه”٫ مشيرا: “بدأت أدور على صاحبها وكتبت ورقة في الجيم أن أي حد ضايع منه حاجه يتواصل معايا ووضعت رقمي”.
واسترسل: “ذهبت لصاحب الجيم نفسه وتحدثت معه٫ وأخربته أني وجدت ساعة٫ وطلبت منه إحضاره صاحبها”٫ مضيفا: “صاحب الجيم تواصل معي وأخبرني أن هناك شخص ضايع منه ساعة٫ وتواصلت معه وقابلته وإديته الساعة”.
وأشار محمود مسعد٫ المواطن الأمين٫: “أنا أمتلك شركة تصدير سيارات لأكثر من دولة٫ واتواجد في كوريا منذ 5 سنوات”
.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من كوريا الجنوبية بعد فوز ترامب.. مخاوف من طريقة التعامل مع كوريا الشمالية
أعلن المكتب الرئاسي بكوريا الجنوبية، تطلع الرئيس يون سيوك -يول، للتواصل مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في أقرب وقت ممكن، بمجرد إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
كوريا الجنوبية تحافظ على الاتصالات الوثيقةونقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب» عن مصدر مسؤول رفيع المستوى في المكتب الرئاسي، أن كوريا الجنوبية تحافظ على الاتصالات الوثيقة والمشاورات السياسية مع المساعدين الرئيسيين في الحملات الرئاسية للحزبين الديمقراطي والجمهوري، بالإضافة إلى المساعدين ذوي الخبرة في العمل في الحكومة الأمريكية السابقة.
وتوقعت الوكالة أن تجلب إدارة دونالد ترامب الثانية تغييرات وحالة من عدم اليقين حول التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، مع احتمال زيادة الضغط على سيول لتحمل جزء أكبر من الأعباء كحليف للولايات المتحدة.
وتسائلت الوكالة عن تعامل ترامب مع مسألة نزع السلاح النووي في كوريا الشمالية، خاصة وسط تزايد الشكوك حول التزام واشنطن بهذا الهدف، وكذلك مقاربته لأزمة روسيا وأوكرانيا، في الوقت الذي أرسلت فيه كوريا الشمالية قواتها لدعم موسكو في أوكرانيا.