المؤيدي يرأس اجتماعاً لمناقشة برامج مكاتب الشباب بمديريات أمانة العاصمة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش اجتماع برئاسة وزير الشباب والرياضة في حكومة تصريف الأعمال محمد حسين المؤيدي، اليوم برامج وأنشطة مكاتب الشباب والرياضة بمديريات أمانة العاصمة.
وأكد الوزير المؤيدي أهمية الدور المناط بمكاتب الشباب والرياضة في مديريات الأمانة ومسؤولياتهم في الميدان، من خلال الإشراف المباشر على الأنشطة في المديريات، ومواكبة الفعاليات الدينية والوطنية بالأنشطة الرياضية والثقافية الهادفة لتحصين الشباب بالثقافة القرآنية، وتعزيز الهوية الإيمانية، ومواجهة الحرب الناعمة.
وعبر عن تقديره لجهود مدراء مكاتب الشباب، وحثهم على استمرار البذل والعطاء لما فيه خدمة الشباب والرياضيين.
وأكد وزير الشباب الحرص على تذليل الصعوبات بما يمكن المكاتب الشبابية من الارتقاء بالأداء وتجويد العمل وتنفيذ الأنشطة الشبابية والرياضية وتنظيمها وفق تصاريح رسمية من المكاتب.
فيما أكد مدير مكتب الشباب والرياضة بأمانة العاصمة عبدالله عبيد ونائبه زيد جحاف أهمية تفعيل الأنشطة الرياضية في أحياء المديريات وفق الخطة المركزية لأمانة العاصمة.
وشددا على أهمية رفع التقارير الدورية من مكاتب المديريات ورفعها للوزارة وأمانة العاصمة بما يسهم في تنظيم العمل.
بدورهم ثمن مدراء مكاتب الشباب بالمديريات دور وزير الشباب وتجاوبه مع ما تم طرحه في الاجتماع.. مؤكدين بذل الجهود والعطاء خدمة للشباب والرياضيين والمجتمع.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة مكاتب الشباب والرياضة الشباب والریاضة مکاتب الشباب
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الدولة تطلق برامج محددة لتوعية الشباب بأهمية مبادئ حقوق الإنسان
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن مصر تنظر إلى ملف حقوق الإنسان في إطار عملية مستمرة ومتدرجة تأخذ الوقت لإعادة خلق بيئة مواتية لحقوق الإنسان، وهو ما يتطلب وجود الحد الأدنى من الحقوق الاجتماعية والاقتصادية حتى يمكن التحدث عن الحقوق المدنية والسياسية.
نسير في مسارين متوازيين ولا نملك ترف إهمال الملف المدني والسياسيوأضاف «عبد العاطي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «نسير في مسارين متوازيين ولا نملك ترف إهمال الملف المدني والسياسي للتركيز على الملف الاقتصادي والاجتماعي، وهي إلى ذلك عملية تراكمية، فلا بد من خلق بيئة مواتية ونشر ثقافة احترام حقوق الإنسان».
مؤسسات الدولة المصرية تطلق برامج محددة تستهدف الشباب والتلاميذ في المدارسوتابع: «مؤسسات الدولة المصرية تطلق برامج محددة تستهدف الشباب والتلاميذ في المدارس والطلاب في الجامعات للوعي بأهمية مبادئ حقوق الإنسان، فنقطة البدء في احترام حقوق الإنسان، أن يعلم المواطن حقوقه وواجباته، وبالتالي، فإن الدولة المصرية تطلق برامج توعية في المدارس والجامعات، وهي مسألة مهمة جدا حتى يستطيع الشباب أن يدرك حقوقه وواجباته، وهي عملية تتم بشكل مستمر وتراكمي».