ردة فعل صادمة من ليلى عبداللطيف بعدما طرح المذيع سؤالا عن مصير حسن نصر الله
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
خبيرة الفلك ليلى عبداللطيف (منصات تواصل)
أظهرت المتنبئة اللبنانية، ليلى عبداللطيف، ردة فعل غريبة بعدما طرح عليها سؤال حول مصير الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، وتوقعها هل يتم اغتياله؟.
وفي التفاصيل، بدت عبداللطيف خلال مقابلة أجرتها على قناة الجديد اللبنانية مرتبكة وتغيرت ملامحها وسبب لها السؤال صدمة على الهواء.
هذا وتساءلت عبداللطيف عند قراءتها للسؤال قائلة: "مين كتب السؤال؟" ليرد المذيع: "عندك الجرأة لتجاوبي عليه على الهواء؟
وعلقت عبداللطيف منفعلة: "من عقلك؟ فيك أنت تتوقعه؟ أنا لا أتوقع هذا الشيء، ثم ألقت للمذيع الورقة وعندما سألها ليش خايفة؟ قالت: أنا ما بخاف إلا من ربي اللي خلقني لأن مش مزبوط اللي أنت كاتبه. ثم طالبته بتمزيق الورقة.
وأضافت: أنا لا اتحمل السؤال ولا التوقع وبريئة منه، وطالبت المذيع بأن يضع الورقة في جيبه، فرد عليها بأنها ستأخذه معها بالبيت وتفكر في إجابته، فرفضت وقالت له: خذه أنت أو بله وأشرب ميته، وأصرت على رفض الإجابة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: حزب الله لبنان ليلى عبداللطيف نصر الله
إقرأ أيضاً:
الضوابط المطلوبة في المؤذن للصلاة .. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يوجد أوصاف حددها الشرع الشريف للموذن؟ فهناك رجل يحافظ على أداء الصلوات الخمس في مسجد صغير بإحدى القرى، ويؤذن به لوقت كلِّ صلاة، ويسأل عن الأوصاف التي يَطلب الشرعُ الشريفُ توافُرَها في المؤذن.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الأوصاف المطلوب شرعًا توافرها في المؤذن لجماعة المسلمين في المسجد أن يكون ذَكَرًا، مسلمًا، عاقلًا، عالمًا بمواقيت الصلاة من خلال الوسائل الدالة عليها، والتي تعتمد على فهم علماء الفَلَك والمختصين وتطبيقهم في ضبط المواقيت وفقًا للعلامات الشرعية والمعايير الفلكية الدقيقة، كالساعة الزمنية، والنتيجة الورقية، والتطبيقات الإلكترونية وغيرها.
كما يشترط أن يكون عدلًا معروفًا بين الناس بالتقوى والأمانة، كما يُستحب فيه أن يكون ذا صوتٍ حسنٍ، وهذا ما لم يكن للمسجد مؤذنٌ راتبٌ موجودٌ -أو مَن يُنيبه في إطار ما تسمح به اللوائح والقوانين- بعد دخول الوقت، فإن كان للمسجد مؤذنٌ راتبٌ فإنه لا يزاحمُه غيرُه في الأذان، ولا يؤذن إلَّا إذا أَذِنَ له.
وأوضحت دار الإفتاء أن الأذان شعيرة من شعائر الإسلام، رَغَّب الشرع الشريف على المبادرة إليها وبيَّن لنا أجرها وفضلها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا» متفقٌ عليه.
وعن معاوية رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيامَةِ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".
وتابعت: لأهمية الأذان ومكانته بَيَّنَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن المؤذن مؤتَمَن؛ إذ يأتَمِنُه الناس على مواقيت صلاتهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ» أخرجه الإمامان: الترمذي وأبو داود في "السنن".