صحيفة صدى:
2024-07-02@10:49:24 GMT

مختص : لا كرامة في الحياة الزوجية ويجوز للزوجة ضرب الزوج .. فيديو

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

مختص : لا كرامة في الحياة الزوجية ويجوز للزوجة ضرب الزوج .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

تحدث المختص في الحياة الزوجية عبدالرحمن اليحيى، عن الحياة الزوجية من الرجل وامرأته، لافتًا أنه لا يوجد كرامة في الحياة الزوجية .

وقال اليحيي خلال لقائه على المجد :” لا كرامة في الحياة الزوجية ويجوز للزوجة ضرب الزوج.”

وأضاف:” الزوجة يحق لها مالا يحق لغيرها، والزوج يجد عند زوجته ما لا يجده عند أحد، أجمل مكان في حياة المرأة هو الرجل وأفضل مكان في حياة الرجل هو المرأة .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719721666152.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الحياة الزوجية الزوجة الضرب كرامة فی الحیاة الزوجیة

إقرأ أيضاً:

الحياة بعد الستين

الكثيرون منا على مشارف الستين أو ربما وصلناها، والبعض قد يكون اتخذ قرارا بأن يرتاح بعد حياة حافلة بالعمل والعطاء، لكن تقاعدنا نحن أبناء هذا الجيل ليس كتقاعد الأجيال التي سبقتنا، فالمتقاعد في عمر الخمسين منذ عقود مضت لم تكن الحياة المتاحة له مثلما هي متاحة اليوم، فعمر الستين هي الأربعون الجديدة كما يقال، ذلك أن تطور الخدمات الصحية والرفاهية التي يعيشها أبناء جيلنا تجعلنا ليس فقط نعيش لفترة أطول، ولكن نعيش حياة أفضل ونتمتع بصحة جيدة حتى منتصف الثمانينيات من العمر وفقا لتوقعات الحياة.

مما يعني ثلاثين سنة أخرى أمامنا بعد ترك الوظيفة، فما الذي نويت القيام به خلال هذه السنين؟ هل فكرت في وضع خطة جديدة لحياتك، تتضمن تعويض ما فاتك؟ ربما أحلام كنت قد وضعتها في شبابك لكن لم يتسن لك تحقيقها؟ وقد تكون أحلاما جديدة تمخضت عن هذه المرحلة العمرية التي تتسم بالنضج، والتي أثرتها الخبرات، الجميل أن في هذه الفترة كل شيء ممكن ومتاح، ففي كثير من أنحاء العالم تجد المتقاعدين يبدأون في دراسة تخصصات جديدة، ويبدأون العمل في قطاعات مختلفة تماما عما اعتادوا عليه، اليوم القوانين تغيرت، والحدود ذابت فلست مضطرا للدراسة في بلدك، ولست حتى مضطرا للترحال من أجل التعليم والعمل، فالعالم الافتراضي أصبح بين يديك كمصباح علاء الدين الذي يضع العالم بين يديك.

لأولئك الذين يفضلون الراحة والاسترخاء وربما السفر، أصبح هذا متاحًا لهم وبشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية، فكثرة خطوط الطيران أتاحت السفر بكل سهولة، وكثير من الدول ألغت تأشيرات الدخول إليها من أجل جذب السياح والمستثمرين على حد سواء، وأصبح بإمكان المرء شراء بيت والإقامة فيه في أغلب الدول الآن.

بمعنى آخر يمنحك بلوغ الستين اليوم فرصة للبدء من جديد، والأمر متروك لك فيما إذا أردت القيام ذلك أم لا، فكونك بلغت الستين أو تجاوزتها فهذا يعني أن لديك رصيدا من المهارات والمعارف التي تستطيع أن تصنع لك بها حياة ثرية، وتصنع فارقا في حياة من حولك، وتقوم بما كنت ترغب القيام به دائما، إنه عمر جديد فعلا.

حمدة الشامسية كاتبة عمانية في القضايا الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • ألمانيا.. الشرطة تقتل رجلا هاجم 3 من أفرادها بسكين (فيديو)
  • في حالة بخل الزوج.. دعاوى قضائية يمكن للزوجة رفعها في محكمة الأسرة
  • علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية في السنة النبوية
  • مختص سعودي: لا كرامة في الحياة الزوجية ويجوز للزوجة ضرب الزوج (فيديو)
  • هل يحق للزوجة الاقتطاع من معاش والد زوجها للإنفاق على أطفالها؟
  • الحياة بعد الستين
  • هل يجوز للرجل تقديم طلب تمكين من مسكن الزوجية؟
  • العثور على جثة شخص في صندوق حافلة بالعفولة
  • هل حقا تشعر المرأة بالبرد أكثر من الرجل؟