في ذكرى الاحتفال بـ 30 يونيو..أغاني وطنية عبرت عن فرحة الشعب المصري
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
يحل اليوم الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو، ويعتبر هذا اليوم بمثابة عيد لدى المصريين للأحتفال بالانتصار على جماعة الإخوان الإرهابية وتحرير مصر منها، وظل هذا اليوم مرتبط في ذاكرة أي مصري بعدة أغاني وطنية، وفي السطور التالية يرصد الفجر الفني أبرز تلك الأغاني.
بشرة خير
من أشهر أغاني ثورة 30 يونيو، حازت على شهرة عالمية أيضًا وحققت نجاحًا كبيرًا ونسبة مشاهد عالية بسبب المشاهد التي أحتوتها لمختلف جموع المصريين في مشاهد رقص طريف، وهى من غناء المطرب الإماراتي حسين الجسمي، وكلمات أيمن بهجت قمر، وألحان عمرو مصطفى.
كانت هذه الأغنية بمثابة وثيقة فنية لدور الجيش المصري وهدية من الصناع للرئيس السيسي والجيش المصري، تعبيرًا عن حبهم له وخلاصهم من الإخوان، والأغنية من غناء حكيم، مصطفى كامل، خالد عجاج، هشام عباس، سومة، غادة رجب، بوسى، إيهاب توفيق، وهى من تأليف وألحان مصطفى كامل.
طوبة فوق طوبة
قدمت المطربة آمال ماهر أغنية وطنية أخرى بعنوان "طوبة فوق طوبة"، من كلمات أيمن بهجت قمر، وألحان عمرو مصطفى، وحققت نجاح كبير.
تسلم إيدينك
يعرف عن حسين الجسمي حبه الشديد لمصر، فهو يحرص دائما على طرح أغاني وطنية مصرية في أفراح وأزمات مصر دائما، ورغم أن أغنية "تسلم إيدينك" التي أطلقت احتفالًا بعيد تحرير سيناء قبل وقوع الثورة، إلا إنها نالت صدى كبير بعد الثورة وهى من كلمات نادر عبدالله، وألحان وليد سعد.
تحية للشعب المصري
قدم الفنان حمادة هلال أغنية تحية للشعب المصري، عقب ثورة 30 يونيو إهداءً للمشاركين بالثورة ولرجال الجيش والشرطة، وهي من كلمات وألحان محمد جمعة
قدمت آمال ماهر أغنية أخرى بعنوان يا مصريين بالتعاون مع عمرو مصطفى، والتي حققت نجاح كبير وأحبها الجميع، كما أن عمرو مصطفى قام بتسجيلها مرة أخرى بصوته بسبب النجاحا لذى حققته
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسين الجسمي جماعة الإخوان ايمن بهجت قمر ثورة 30 يونيو مصطفى كامل عمرو مصطفى خالد عجاج ذكرى ثورة 30 يونيو جماعة الإخوان الإرهابية تسلم الأيادي نادر عبدالله الفجر الفني غادة رجب حكيم الجيش المصري حمادة هلال عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
إصدار دليل الاحتفال بـ "اليوم الإماراتي للتعليم"
أصدرت وزارة التربية والتعليم الدليل الإرشادي للفعاليات والأنشطة الاحتفالية التي سيتم تنظيمها في جميع مدارس الدولة بمناسبة "اليوم الإماراتي للتعليم" الذي سيتم الاحتفال به بتاريخ 28 فبراير (شباط) الجاري.
ويتضمن الدليل الذي أصدرته الوزارة تعريفاً بـ"اليوم الإماراتي للتعليم"، وأسباب تخصيصه كمناسبة وطنية تهدف إلى ترسيخ الوعي بدور التعليم، إلى جانب تسليط الضوء على الجهود الوطنية المبذولة للارتقاء بالمنظومة التعليمية وفق أرقى المعايير العالمية.ويوضح الدليل أهداف الاحتفال بهذا اليوم والتي تشمل تأكيد أهمية التعليم في الرؤية التنموية للدولة، وإبراز إنجازاتها الرائدة في هذا القطاع، والاحتفاء بالمكتسبات التي حققتها في مجال التعليم، بالإضافة إلى تخصيص جزء من الفعاليات لتكريم الكوادر التعليمية والإدارية المتميزة، وتحفيز الطلبة على مواصلة التفوق، وتعزيز الشراكة المجتمعية من خلال إشراك المجتمع في دعم التعليم.
كما حدد الدليل الجدول الزمني للاحتفال، حيث تقام الفعاليات في الفترة من 24 إلى 28 فبراير 2025، بمشاركة الطلبة وأولياء الأمور، مع ضمان استمرار العملية التعليمية خلال هذه الفترة.
وقدمت الوزارة مقترحات لأنشطة متنوعة يمكن تنفيذها على مستوى المدارس والصفوف الدراسية، تركز على تاريخ التعليم في دولة الإمارات، وأبرز محطاته، ودوره في بناء الفرد والمجتمع، إضافةً إلى ترسيخ الهوية الوطنية لدى الطلبة، واستعراض أهم الإنجازات التي حققها قطاع التعليم.
ويتضمن الدليل أيضاً الضوابط والإرشادات الخاصة بتنظيم الفعاليات، وآليات تنفيذها بما يراعي الجوانب التربوية، والفئات العمرية للطلبة، مع ضرورة إشراف المعلمين على تنفيذ الأنشطة، وكذلك الالتزام بالأدلة السابقة المعمول بها فيما يتعلق بالاحتفالات التي يتم تنظيمها في المدارس، إلى جانب التأكد من تطبيق إجراءات السلامة داخل المدرسة أثناء تنفيذ الفعاليات.
ويأتي إصدار هذا الدليل في إطار حرص الوزارة على تنظيم احتفالات تعكس رؤية الإمارات في الاستثمار في العقول والطاقات البشرية، وتعزز مكانة التعليم باعتباره محركاً رئيسياً للتنمية والابتكار.
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية