آخر تحديث: 30 يونيو 2024 - 3:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قرر رئيس الجمهورية، اليوم الأحد، إصدار قانون يتضمن إضافة فقرتين جديدتين إلى الأعياد الوطنية في جمهورية العراق. إنه بناءً على ما أقره مجلس النواب وصادق عليه رئيس الجمهورية، وبموجب أحكام الدستور، تقرر اعتبار يوم الثالث من تشرين الاول / أكتوبر عيدا وطنيا للعراق، فيما يُعتبر الرابع عشر من يوليو/ تموز ذكرى تأسيس الجمهورية.

وستدخل هذه التعديلات حيز التنفيذ اعتباراً من تاريخ نشر القانون في الجريدة الرسمية. وأوضح رئيس الجمهورية أن هذا القرار يأتي بهدف تحديد تاريخ رسمي للاحتفال بالعيد الوطني وللتذكير بمناسبة تأسيس الجمهورية.وكان البرلمان العراقي، قد صوّت يوم 22 أيار/مايو الماضي، على مقترح قانون الأعياد والعطل الرسمية في البلاد، والذي يشمل نحو 11 يوما في السنة بينها “عيد الغدير”.فيما بينت اللجنة القانونية  البرلمانية، أن العيد الوطني سيُحدد بموجب القانون الخاص بتحديد علم وشعار الدولة العراقية ونشيدها الوطني.يذكر العراق الدولة الوحيدة في العالم يتمتع بعطل رسمية تفوق 167 يوما للشيعة من ولادة إمام ووفاته ومرابط خيول الأئمة وأبنائهم وخدامهم.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة

إقرأ أيضاً:

النازحون اللبنانيون المهجرون قسراً الى العراق: لإرجاعنا الى البلاد

وجه النازحون اللبنانيون المهجرون قسرا الى العراق، كتابا الى كل من رئيس مجلس النواب نبيه بري، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، وزير الخارجية عبد الله بو حبيب، وزير الاشغال العامة والنقل علي حمية ووزير المهجرين عصام شرف الدين.    وجاء في الكتاب:

"نحن النازحون اللبنانيون المهجرون قسرا الى العراق الشقيق، بسبب الحرب الإسرائيلية على لبنان، نبلغكم اننا بعد انتهاء الحرب في لبنان والتي قاربت الشهر ونحن ننتظر بشوق العودة الى ديارنا، لكننا ممنوعون رغما عنا من العودة الى ديارنا، الى دفن شهدائنا، الى تفقد بيوتنا المدمرة او المتضررة، الممنوعون عن العودة الى اعمالنا ووظائفنا وكذلك ابنائنا الى مدارسهم وجامعاتهم.   
لقد تبرعت العتبة الحسينية المقدسة مشكورة، بإرجاعنا الى لبنان على حسابها عبر الطيران العراقي، لكن أحداث سوريا منعت تنفيذ هذا الامر، لأمور أمنية، فوقعنا في "كمين" شركة الطيران الشرق الاوسط،  بعدما نجونا جزئيا من الحرب الإسرائيلية، حيث تريد الشركة ان تأخذ من جيوبنا ما لا نملك وفرضت ثمن التذاكر للنازحين وكأنهم في سياحة وترفيه وزادت ثمن  تذكرة الطائرة، حيث تم تحميل النازح اللبناني ثمن التذكرة (وايابا) بما يساوي (356 دولارا) بينما كانت التذكرة على الخطوط العراقية (300 دولار ذهابا وإيابا).   نحن النازحون "الأيتام لبنانيا"، نطالبكم  وهذا حقنا وسنقاتل من أجله وليس إستجداء وانتم الذين  لم تسألوا عنا خلال ثلاثة أشهر ولم تصرفوا لنا أي مساعدة او تعويض، فعليكم ان تتحملوا كلفة عودتنا الى الوطن عبر الهيئة العليا للاغاثة او عبر التعويضات وفي حال عدم توافرها الآن اصدار قرار رسمي بالتعويض ودفع كلفة التذكرة التي دفعها أي نازح لبناني في العراق وفي اسوأ الاحوال ان يتم دفع 50 في المئة من التذكرة ككلفة واقعية".  

مقالات مشابهة

  • حصاد المرحلة الأولى من الحوار الوطني.. رؤى جديدة لإصلاحات شاملة في مصر
  • قانون المالية 2025 يصدر بالجريدة الرسمية
  • ياسمين رئيس : فيلم الهنا اللي أنا فيه إضافة قوية بمسيرتي الفنية
  • التيار الوطني الحر يتقدم بطعن الى المجلس الدستوري.. هذه تفاصيله
  • نواب الوطني الحر قدموا طعنا في قانون تعليق المهل القانونية
  • القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية يحبط مشاريع قوانين
  • رئيس الجمهورية بصل إلى قصر المعارض
  • رئيس الجمهورية يستقبل “ميخائيل بوغدانوف”
  • النازحون اللبنانيون المهجرون قسراً الى العراق: لإرجاعنا الى البلاد
  • رئيس وزراء أذربيجان: نأمل أن نمثل إضافة حقيقية لمجموعة منظمة الدول الثماني النامية