هتخلي بشرتك زي الأجانب.. ما فوائد النيلة الزرقاء للحفاظ على جمالك؟
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
فوائد النيلة الزرقاء.. تتميز النيلة الزرقاء باستخداماتها الجمالية، وخصائصها المرطبة والمبيضة والموحدة للون، فهي تعطي البشرة المزيد من الإشراق والجمال.
النيلة الزرقاء للحفاظ على الجمالويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه من السيدات، أبرز فوائد النيلة الزرقاء للحفاظ على جمال البشرة، ضمن خدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنـــــــــــــا.
- تعمل على تفتيح البشرة.
- تستخدم لتنعيم المناطق الخشنة كالركبتين والمرفقين والقدمين.
- تستخدم كمرطب للبشرة.
- تقلل البقع الداكنة وعلامات الشيخوخة.
- مضاد للتجاعيد، وتجدد البشرة.
- تفتح البشرة وتبيضها وتساعد في التخلص من آثار الشمس.
- تساعد على التخلص من النمش والرؤوس السوداء في البشرة.
- تنظف البشرة بعمق، وتجعل رائحة البشرة جذابة.
- تشد الجلد المترهل.
- تساعد على إزالة التصبغات والبقع الداكنة من الجسم والوجه بشكل دائم.
- يمكن استخدامها بخلطها مع عسل النحل أو الماء وتوزيعها على المنطقة المراد علاجها.
- أو بإضافة نصف ملعقة صغيرة منها على ملعقة كبيرة من أي نوع سكراب، وندمجهم جيدا، ثم نوزعها على الجسم.
- يمكن مزجها مع بعض الزيوت الأساسية والجلسرين، واستخدامها كماسك طبيعي للبشرة، للتخلص من البقع السوداء على الوجه.
- إذابة صابونة طبيعية كالجلسرين أو الشيا، ونضيف عليها ملعقة صغيرة من النيلة الزرقاء ونقلبها جيدا، حتى تذاب في الصابون ثم تصب في قالب سيليكون وتترك لتتماسك ثم تستخدم بشكل يومي للعناية بالبشرة.
- نمزج ملعقة صغيرة منها مع ملعقة من السكر، ونصف ملعقة من عسل النحل ونقلبها جيدا ثم نستخدمها كمقشر طبيعي للبشرة.
اقرأ أيضاًطرق لحماية البشرة من كلور المسابح خلال فصل الصيف
منها العصائر.. مشروبات طبيعية تمنع جفاف البشرة خلال الصيف
عشان حرارة الشمس.. وصفات طبيعية لتفتيح البشرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيفية الحفاظ على البشرة
إقرأ أيضاً:
فيديو| نصيحة رمضانية.. استشارية لـ"اليوم": ترطيب البشرة مفتاح النضارة
أكدت الأستاذ المساعد بكلية الطب في جامعة الملك فيصل واستشارية طب الأمراض الجلدية والتجميل والليزر، د. هبة يوسف العجيل، في حديثها لـ "اليوم"، على أهمية اتباع إجراءات السلامة أثناء الطهي خلال شهر رمضان، حيث يزداد التعرض للحروق نتيجة كثرة إعداد الأطعمة المتنوعة، خاصة تلك التي تحتاج إلى درجات حرارة عالية في القلي أو الشواء.
وأوضحت أن الوعي بمخاطر الحروق وطرق التعامل الصحيحة معها يمكن أن يقلل من شدة الإصابة ويسرع عملية الشفاء.ممارسات خاطئة
أخبار متعلقة "الفوانيس الرمضانية".. فعالية ثقافية وترفيهية تجسد روح الشهر الكريمأمير المدينة المنورة يشارك أئمة المسجد النبوي إفطارهمأشارت د. العجيل إلى أن بعض الممارسات الشائعة والخاطئة في علاج الحروق، مثل وضع معجون الأسنان عليها، قد تؤدي إلى تفاقم المشكلة بدلاً من علاجها.
وأوضحت أن معجون الأسنان يحتوي على مواد قد تسبب تهيج الجلد المصاب وتزيد من خطر الالتهابات، مشددة على أهمية استخدام الكريمات الطبية المتخصصة مثل "ميبو"، التي تحتوي على مواد تساعد في تهدئة الجلد وتحفيز التئامه.مضادات موضعية
كما أوصت بعدم فقع الفقاعات الناتجة عن الحروق، لأن ذلك قد يؤدي إلى تعريض الجلد للعدوى، ونصحت بتركها لتشفى بشكل طبيعي مع العناية بها باستخدام مضادات حيوية موضعية عند الحاجة.
ومع نهاية أيام شهر رمضان واقتراب عيد الفطر المبارك، تزداد الإجراءات التجميلية التي تلجأ إليها السيدات للحفاظ على نضارة البشرة واستعادة حيويتها بعد الصيام، مثل تنظيف البشرة العميق، والتقشير الكيميائي، وحقن الفيلر والبوتوكس.
وشددت د. العجيل على ضرورة اختيار طبيب مؤهل ومتخصص في هذه الإجراءات لضمان نتائج آمنة وفعالة، مشيرة إلى أن مثل هذه العلاجات يفضل إجراؤها قبل العيد بفترة كافية لا تقل عن يومين أو أكثر، لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الاحمرار أو التورم.
مواد ضارة
فيما يتعلق بالعناية بالشعر، نصحت د. العجيل بتجنب صبغات الشعر التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، مثل الأمونيا، خاصة لمن يعانون من حساسية الجلد أو لديهم تاريخ من التفاعل التحسسي مع الصبغات.
كما أكدت أهمية إجراء اختبار حساسية للصبغة على منطقة صغيرة من الجلد قبل استخدامها لضمان عدم حدوث تهيج أو رد فعل تحسسي.
أما فيما يخص العناية بالأظافر، فقد دعت إلى توخي الحذر عند إجراء المانيكير والباديكير في الصالونات، وأوصت بالتأكد من نظافة الأدوات وتعقيمها، بالإضافة إلى استخدام أدوات شخصية كلما أمكن ذلك، تجنبًا لانتقال العدوى الفطرية أو البكتيرية.ترطيب خارجي
أكدت د. العجيل على أن شرب الماء خلال رمضان أمر ضروري لصحة الجسم، لكنه ليس العامل الوحيد لترطيب البشرة، حيث تحتاج البشرة إلى الترطيب الخارجي باستخدام الكريمات المناسبة التي تحتوي على مواد مرطبة، للحفاظ على نضارتها وحمايتها من الجفاف، خاصة في ظل الصيام الذي قد يؤدي إلى نقص السوائل في الجسم.
كما أوصت بتناول الأطعمة الغنية بالماء والفيتامينات، مثل الفواكه والخضروات، لدعم صحة البشرة من الداخل والخارج.