تشافي يرفض جميع العروض ويقرر الاستراحة لموسم كامل
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تشافي سيحصل على راحة لمدة موسم على الأقل
كشف تقرير صحفي إسباني أن تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة السابق، قرر رفض كل العروض التي تلقاها في الفترة الحالية.
اقرأ أيضاً : 25 عام من الإنجازات للرياضات الفردية الأردنية
وقالت صحيفة "سبورت" الكتالونية الأحد إن تشافي تلقى العديد من العروض من فرق جميعها تنشط خارج إسبانيا، إذ تلقى عروضا أوروبية، وأيضا من السعودية وقطر.
وأضافت الصحيفة أن بعض المهتمين فرق قوية تطمح للمنافسة على لقب دوري الأبطال، لكن تشافي رفض كل العروض.
وأشار التقرير إلى أن تشافي اتخذ قرارا واضحا، حيث سيحصل على راحة لمدة موسم على الأقل، يستمتع فيه بوقته مع عائلته، ويعيد شحن طاقته للمستقبل.
وأفادت الصحيفة بأن المدرب السابق لبرشلونة مستعد للاستمرار في العطاء بمجال التدريب، حيث يشعر بالقوة والطاقة لذلك، لكنه يدرك أنه بعد المرحلة التي عاشها في برشلونة يحتاج لقسط من الراحة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تشافي هيرنانديز برشلونة الدوري الاسباني
إقرأ أيضاً:
رئيس اللجنة القومية لمبادرة صحة المرأة: نسب إصابات سرطان الثدي في مصر الأقل عالميًا
في ورشة عمل لمناقشة آخر التطورات في مجال صحة المرأة في منطقة شمال أفريقيا نظمته شركة روش للأدوية وشارك فيه عدد من الخبراء واعلامي وصحفي الملف الصحي من الجزائر والمغرب وبعض الدول الاجنبية، قال الدكتور هشام الغزالي، رئيس اللجنة القومية للمبادرة الرئاسية لصحة المرأة، إن نسب إصابات سرطان الثدي في مصر أقل من الدول الغربية، إلا أن ارتفاع معدلات الوفيات كان دافعًا لتحرك القيادة السياسية وإطلاق مبادرة تستهدف هذا الأمر، مشيرًا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطى أملاً كبيرًا لتغيير هذا الواقع.
شفاء الأورمان تستعرض تجربتها في مواجهة سرطان الثدي ضمن المبادرة الوطنية لصحة المرأة مصر الأولى بمؤشرات الأداء العالمي في مكافحة سرطان الثديوأوضح الغزالي في جلسة صحفية" اليوم :، أن مبادرة صحة المرأة نجحت في ربط العلم بالسياسة، متغلبة على تحديات عديدة، منها اعتبار السرطان وصمة عار، وصعوبة الوصول إلى العلاج، ومستويات الإنفاق على الصحة.
وأضاف أن المبادرة اعتمدت على ثلاثة محاور رئيسية: الاكتشاف المبكر، ومحاولة العلاج، والتكيف بعد العلاج.
وأشار إلى أن المبادرة بدأت بتوفير 350 ألف وحدة صحية أساسية موزعة في جميع أنحاء مصر، مع التركيز على القرى والمناطق النائية، وكان للرائدات الريفيات دور محوري، حيث شكلن حجر الزاوية في الوصول إلى الفئات المستهدفة، كما نجحت المبادرة في دمج كل المؤسسات الطبية وربطها بوحدة مركزية في وزارة الصحة، مما أنهى حالة التشرذم في نظام الصحة.
واستعرض الغزالي، أبرز النتائج المحققة، حيث انخفضت نسبة الحالات المكتشفة في مراحل متقدمة من 70% في عام 2019 إلى أكثر من 70% في المراحل الأولية حاليًا، كما تقلصت فترة التشخيص من 102 يوم إلى 49 يومًا، وهو ما أسهم في تحسين فرص العلاج.