بدء أعمال سفلتة طريق الأمير سلطان وشارع الثلاثين في الخبر
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
بدأت بلدية الخبر أعمال السفلتة على طريق الأمير سلطان، وهو أحد الطرق التي يجري تطويرها كجزء من مشروع تطوير 38 طريقًا رئيسيًا ومحوريًا في المدينة.
يأتي هذا المشروع ضمن الجهود المبذولة لتحسين البنية التحتية وتعزيز جودة الطرق في الخبر.
كما تم البدء في أعمال السفلتة بشارع الثلاثين في حي العزيزية، والذي يعد أحد الطرق الرئيسية الجاري تنفيذها حالياً بموازاة البحر، ويمتد بطول 2000 متر.
يُعتبر هذا الشارع من الشرايين الحيوية التي ستسهم في تسهيل حركة المرور وتعزيز الاتصال بين مناطق الخبر المختلفة.
وأكدت بلدية الخبر التزامها المستمر بتحقيق رؤيتها الطموحة من خلال تطوير شبكة الطرق والبنية التحتية، تحت شعار "نعمل لخبر المستقبل"، بما يسهم في تحسين جودة الحياة للسكان وتعزيز النمو الاقتصادي للمدينة.
#بلدية_الخبر
بدء أعمال السفلتة على طريق الأمير سلطان وهو أحد الطرق الجاري تطويره من ضمن 38 طريق رئيسي ومحوري في #الخبر #نعمل_لخبر_المستقبل pic.twitter.com/jSpYyy7BPl
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخبر طريق الأمير سلطان شارع الثلاثين بلدیة الخبر
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يعتمد تكليف سلطان النيادي نائبا لرئيس مركز الشباب العربي
اعتمد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، بصفته رئيسا لمركز الشباب العربي، قرار تكليف معالي الدكتور المهندس سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة للشباب، نائبا لرئيس مركز الشباب العربي؛ خلفا لمعالي شما بنت سهيل المزروعي وزيرة تنمية المجتمع.
وأشاد سموه بالجهود المخلصة التي قدمتها معالي شما المزروعي على مدار السنوات الخمس الماضية لقيادة وبناء فريق عمل المركز، والإشراف على تطوير برامجه ومبادراته على مستوى المنطقة وتعزيز شراكاته الإقليمية والدولية مع مختلف المؤسسات والجهات، وتعزيز موقعه كأحد أبرز مؤسسات العمل الشبابي في الوطن العربي والمنطقة، وبالأخص في مجال المبادرات المعنية ببناء القدرات واكتساب المهارات، وتعزيز ارتباط الشباب بالهوية واللغة العربية وقيم المواطنة الإيجابية.
وأكد سموه أهمية الدور الذي سيقوم به معالي الدكتور سلطان النيادي، بالبناء على مكتسبات مسيرة مركز الشباب العربي، والاستفادة من تجربته كأحد النماذج الشابة التي قدمت صورة مشرقة عن إمكانيات الشباب الإماراتي والعربي، وأهمية العمل وفق رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات في بناء الإنسان، ونقل أفضل الممارسات لخدمة تمكين الشباب العربي أينما كانوا، وزيادة إسهامهم في مختلف مجالات العمل التنموي والإنساني.
وكان المركز قد أعلن عن رؤية طموحة في إستراتيجية عمله لخمس سنوات تسعى إلى إحياء الأمل في نفوس الشباب من خلال الاحتفاء بالمبدعين في الوطن العربي، ودعم الحركة البحثية الشبابية، وتنفيذ العديد من البرامج والمبادرات المعنية بالمهارات، ودعم مسارات التطور الشخصي والمهني للأفراد، عبر سلسلة مكثفة من الأنشطة التدريبية، والملتقيات التخصصية، والعمل على زيادة وعي الشباب بمسؤولياتهم تجاه خدمة الأوطان، وربطهم بالفرص من خلال توظيف البيانات والدراسات التخصصية، وإشراكهم في تقديم الحلول المبتكرة.وام