الأسبوع:
2025-03-31@11:37:10 GMT

تراجع فائض الحساب الجاري لقطر بنسبة 22.5%

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

تراجع فائض الحساب الجاري لقطر بنسبة 22.5%

تراجع فائض الحساب الجاري لقطر، بنسبة 22.5% في الربع الأول من 2024 على أساس سنوي، إلى ما يزيد عن 34 مليار ريال، و ذلك بتأثير من تراجع فائض الميزان التجاري السلعي بنسبة 20.7% على أساس سنوي إلى نحو 55.8 مليار ريال.

و بحسب بيانات ميزان المدفوعات الصادر عن مصرف قطر المركزي للربع الأول من العام الحالي، فقد انخفض عجز حساب التحويلات الجارية بنسبة 9.

5% إلى نحو 11.77 مليار ريال، كما تراجع عجز حساب الدخل إلى 5.8 مليار ريال، كذلك تراجع عجز حساب الخدمات بنسبة 40% إلى نحو 4.1 مليار ريال.

وسجل ميزان المدفوعات القطري في الربع الأول من العام الحالي فائضاً بقيمة 600 مليون ريال قطري، مقابل عجز قدره 3.98 مليار ريال في الربع الأول 2023.

اقرأ أيضاًالصندوق السيادي: بدء الطروحات الحكومية في البورصة أكتوبر المقبل

وزير التجارة: 925 مليون يورو حجم التبادل التجاري بين مصر واليونان خلال 2023

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاقتصاد القطري الحساب الجاري الميزان التجاري عجز ميزان المدفوعات قطر ميزان المدفوعات ملیار ریال

إقرأ أيضاً:

المخاوف الاقتصادية تعصف بمؤشرات وول ستريت.. والأنظار تتجه إلى التضخم


تعرضت الأسهم الأميركية لضغوط بيعية عنيفة، وارتفعت أسعار السندات، وسجل الذهب مستوى قياسياً مرتفعاً، في أعقاب إشارات على ضعف في المحرك الرئيسي للاقتصاد الأميركي، ومخاوف من تأجج التضخم بسبب الحرب التجارية.

انخفض مؤشر "إس آند بي 500" (S&P 500) بنسبة 2%، مع بقاء جلسة واحدة فقط قبل نهاية فصل من المتوقع أن يكون الأسوأ للمؤشر منذ 2022. وأظهرت البيانات انخفاضاً في ثقة المستهلكين الأميركيين وارتفاعاً في توقعات التضخم على المدى الطويل. جاء ذلك بعد أن أكد تقرير آخر على ضعف الإنفاق وارتفاع الأسعار قبل الكشف عن الرسوم الجمركية الأميركية الكبيرة المترقب الأسبوع المقبل. انخفض مؤشر أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى بنسبة 3.5%، وتراجع العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات بمقدار 10 نقاط أساس إلى 4.26%.

مخاوف تباطؤ الاقتصاد الأميركي

يرى بريت كينويل من "إي تورو" (eToro) أن القلق الأكبر هو أن يظل التضخم مرتفعاً وسط تباطؤ ملحوظ في الاقتصاد. وقال "وبينما قد لا يكون هذا الخطر هو الحالة الأساسية في الوقت الحالي، فإن أي ارتفاع في احتمال تحققه قد يؤثر بشكل أكبر على معنويات المستثمرين". وأضاف: "ولكن ما لم يكن هناك تدهور أكبر في الاقتصاد، فمن السابق لأوانه القفز إلى استنتاج حدوث الركود التضخمي".

انخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.7%، منخفضاً بأكثر من 2% للمرة الخامسة في مارس، وهو أعلى عدد مرات في شهر واحد منذ السوق الهابطة في يونيو 2022، وفق "بيسبوك انفستمنت غروب". تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.7%. وانخفضت جميع أسهم الشركات الكبرى، مع تراجع أسهم "أمازون" و"ألفابت" بأكثر من 4%. وتراجع سهم "لولوليمون أثليتيكا" بنسبة 14% وسط توقعات قاتمة.

تراجع الدولار بنسبة 0.1%، وهبط سعر بتكوين بنسبة 4%.

مقالات مشابهة

  • بتروتشاينا تسجل ربحًا قياسيًا في 2024 رغم تراجع أسعار النفط
  • بنك القاهرة و«سايب» يطرحان أعلى حساب توفير بعائد 27%
  • استون فيلا يتأهل لنصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي
  • فائض ميزانية جنوب أفريقيا يصل إلى 1.33 مليار دولار في فبراير
  • على حساب جنوى.. يوفنتوس يحقق فوزه الأول مع مدربه الجديد
  • المخاوف الاقتصادية تعصف بمؤشرات وول ستريت.. والأنظار تتجه إلى التضخم
  • بنسبة نمو 18 % عن العام الماضي.. شركات نقل الطرود تنقل أكثر من 26 مليون شحنة وطرد بريدي خلال رمضان الجاري
  • السعودية تسجل أدنى مستوى للبطالة بين للمواطنين في تاريخها
  • العجز التجاري للمغرب يرتفع إلى 50,74 مليار درهم مع نهاية فبراير 2025
  • الأسهم الأوروبية تنهي تعاملات الأسبوع على تراجع