الأمن يضبط 211 قطعة سلاح نارى بحوزة 182 متهمًا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية، شن الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية.
قامت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية بتوجيه حملة أمنية مكبرة أسفرت جهودها خلال 24 ساعة فى مجال ضبط قضايا الأسلحة النارية والبيضاء، عن ضبط ( 211 قطعة سلاح نارى بحوزة 182 متهما).
(31) بندقية آلية.
(41) بندقية خرطوش.
(6) طبنجات.
(133) فرد محلى.
(481) طلقة مختلفة الأعيرة.
(35) خزينة متنوعة.
(244) قطعةسلاح أبيض.
الأمن يكثف جهوده للبحث عن المتهم بالتعدي على مذيعة شهيرة
تكثف الأجهزة الأمنية بالقاهرة جهودها لضبط مرتكبي واقعة التعدي على مذيعة بقطاع الأخبار بالتلفزيون المصري، ومطاردها منذ أن غادرت محل سكنها بمدينة المستقبل حتى وصلت إلى مدخل مدينة الشروق.
وكانت أجهزة الأمن بالقاهرة تلقت بلاغا من مراسلة بقطاع الأخبار بالتلفزيون المصري، يفيد بتعرضها للإصابة من شخص مجهول طاردها بسيارته، ونقلت بعد ذلك إلى المستشفى وتلقت الإسعافات الأولية، فيما تجري مباحث القاهرة تحت إشراف اللواء علاء بشندي تحريات مكثفة لكشف ملابسات الحادث.
قالت هنا النحاس مراسلة قطاع الأخبار، إنها تعرضت لمطاردة من سيارة سوداء دون لوحات معدنية، وأجبرها قائد السيارة على الوقوف بجانب الطريق والنزول من السيارة، ودفعها فسقطت أرضا وأصيبت في رأسها بجروح قطعية.
وأضافت أن المتهم ظل يطاردها منذ أن غادرت محل سكنها بمدينة المستقبل حتى وصلت إلى مدخل مدينة الشروق، ثم ضيق عليها الطريق حتى وقفت بسيارتها وأجبرها على النزول من السيارة واعتدى عليها بالضرب، لافتة: واستغثت بسيدتين فى الطريق العام وفي أثناء محاولته الفرار بسيارته كاد أن يصدم الجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الحملات الأمنية الأسلحة النارية مديريات الأمن حملة أمنية
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يفض اعتصاما في دمشق على خلفية العملية الأمنية في غرب البلاد
دمشق - فرقت قوات الأمن السوري الأحد 9مارس2025، اعتصاما في دمشق ضم العشرات ودعا اليه ناشطون في المجتمع المدني تنديدا بمقتل مدنيين في غرب البلاد، بعدما خرجت تظاهرة مضادة أطلقت شعارات مناهضة للطائفة العلوية.
ودعا ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى اعتصام في ساحة المرجة وسط المدينة "حدادا على ارواح الضحايا المدنيين وشهداء عناصر الامن"، ورفعوا لافتات تندد بالقتل وكتب على إحداها "دماء السوريين والسوريات ليست رخيصة، حاسبوا المجرمين"، وفق ما نقل مراسلو فرانس برس.
وتجمع في المقابل عدد من المتظاهرين الذين هتفوا بشعارات مناوئة للطائفة العلوية، وطالبوا بـ"دولة سنية".
وتطور الأمر الى اشتباك بين التجمعين بعد "استفزاز التظاهرة المضادة للمعتصمين الصامتين"، وفق ما أفاد أحد المنظمين وكالة فرانس برس، سرعان ما فرقته قوات الأمن على وقع إطلاق الرصاص في الهواء.
وصرخ أحد المتظاهرين بوجه المعتصمين "ذبحنا 14 عاما ولم نسمع لكم صوتا ولم تقفوا لأجلنا"، فيما ردّت امرأة من المعتصمين وقالت "حسابكم ليس معنا، حسابكم مع الأسد، ونحن لا علاقة لنا بجرائمه".
وقال بلال عبد الله (37 عاما)، وهو موظف موارد بشرية في شركة خاصة: "جئنا إلى هذا الاعتصام حدادا على أرواح شهداء الامن العام والجيش والمدنيين الذين قتلوا مؤخرا في الساحل والأرياف".
وبدأ التوتر الخميس في قرية ذات غالبية علويّة في ريف اللاذقية على خلفية توقيف قوات الأمن لمطلوب، وما لبث أن تطوّر الأمر إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلّحين علويين النار، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأرسلت السلطات السورية تعزيزات الى المنطقة الساحلية حيث تتركز الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السابق بشار الأسد. واندلعت منذ ذلك الحين اشتباكات أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص بينهم أكثر من 700 من المدنيين العلويين، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.
وأفاد المرصد بأن المدنيين قتلتهم قوات الأمن السورية ومجموعات رديفة لها، وكثر منهم قضوا في عمليات "إعدام ميدانية" على خلفيات طائفية ومناطقية.
وهذه الأحداث هي الأعنف التي تشهدها سوريا مذ أطاحت فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام ذات التوجه الإسلامي، الأسد في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
Your browser does not support the video tag.