رخص استثنائية لموباريك والمكعازي وبن عياد من جامعة الكرة للمشاركة في نهائي كأس العرش
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
حصل كل من المهدي موباريك، ومحمد مكعازي، ورياض بن عياد، على رخص استثنائية من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، للمشاركة رفقة فريقهم الرجاء الرياضي في نهائي كأس العرش، غدا الإثنين، ضد الجيش الملكي، وفق ما أعلنه محمد بودريقة، رئيس الفريق الأخضر.
وجاء حصول اللاعبين المذكورين أعلاه على رخص استثنائية من الجامعة لخوض اللقاء، كون أن عقودهم مع الرجاء الرياضي ستنتهي اليوم الأحد 30 يونيو الجاري، خصوصا وأن الثلاثي يعتبر من الركائز الأساسية التي يعتمد عليها جوزيف زينباور.
وحجز الرجاء الرياضي مقعدا له في النهائي، عقب انتصاره بخمسة أهداف لثلاثة على مولودية وجدة، في المباراة التي جرت أطوارها الثلاثاء الماضي، على أرضية ملعب أدرار بأكادير، لحساب نصف نهائي كأس العرش، علما أن اللقاء تجاوز 90 دقيقة، بعد المرور للشوطين الإضافيين.
وتأهل الجيش الملكي إلى النهائي، عقب انتصاره بهدفين نظيفين على المغرب الفاسي، في المباراة التي جرت أطوارها الأحد الماضي، على أرضية ملعب أدرار بأكادير، لحساب نصف نهائي كأس العرش.
وسيواجه الرجاء الرياضي نظيره الجيش الملكي، غدا الإثنين، بداية من الساعة الخامسة عصرا، على أرضية ملعب أدرار بأكادير، لحساب نهائي كأس العرش، علما أن العساكر يبحثون عن لقبهم 13، فيما يريد رفاق يسري بوزوق رفع الكأس الفضية للمرة التاسعة في تاريخ النادي.
كلمات دلالية الجيش الملكي الرجاء الرياضي محمد بودريقة نهائي كأس العرشالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الجيش الملكي الرجاء الرياضي محمد بودريقة نهائي كأس العرش نهائی کأس العرش الرجاء الریاضی الجیش الملکی
إقرأ أيضاً:
القرار الملكي يؤدي إلى انخفاض أسعار الأضاحي بشكل قياسي
في خطوة حكيمة، أعلن الملك محمد السادس عن قرار ملكي سامي يوصي فيه المواطنين والمواطنات بعدم القيام بشعيرة الذبح في عيد الأضحى المبارك لهذه السنة.
وقد لاقى هذا القرار ارتياحًا واسعًا في الأوساط السياسية والاجتماعية والاقتصادية والشعبية، حيث عبّر العديد من الفاعلين عن دعمهم الكبير من خلال بيانات وبلاغات رسمية وردود فعل نشطة على شبكات التواصل الاجتماعي.
ومن أبرز النتائج التي أعقبت الإعلان عن القرار الملكي هو التراجع الكبير في أسعار الأضاحي، حيث انخفضت أسعار الأكباش والأبقار والماعز بشكل ملحوظ. ووصلت الانخفاضات إلى معدلات قياسية تجاوزت 30% في العديد من المناطق، فيما وصلت في بعض الأماكن إلى 50%. هذا التراجع الكبير في الأسعار يسلط الضوء على استغلال بعض الجهات لارتباط المغاربة بشعيرة عيد الأضحى بهدف تحقيق مكاسب مالية غير مبررة.
القرار الملكي، الذي كان له أثر إيجابي كبير على المواطنين، أظهر الحرص الملكي على حماية مصالح الشعب وتخفيف الأعباء الاقتصادية، خاصة في ظل الظروف الحالية.
وقد أسهم هذا القرار في إعادة التوازن إلى سوق الأضاحي، كما عكس التزام القيادة الرشيدة بالاستجابة لاحتياجات المواطنين في الأوقات الصعبة.