"نفسي أموت".. إدوراد يثير الجدل بتصريح صادم
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تصدر الفنان إدوارد، خلال الساعات الماضية، تريندات السوشيال ميديا بعد تصريح صادم له عن تمنيه أن يتوفى بشكل مفاجئ.
إدوارد : بتمنى أموت فجأةوقال إدوارد، في لقاء تليفزيوني، إنه يتمنى الموت بشكل مفاجئ دون أن يسبب إزعاج لمن حوله.
وأضاف : "أنا عايز أموت فجأة من غير ما ولادي يتعبوا، وتساءل هل دي حاجة وحشة إني أطلبها من ربنا".
وتابع : "بطلب من ربنا أموت فجأة على سريري، أو أنام مصحاش، وأنا أعتقد لو حصل يبقى نعمة من ربنا، ومش عارف هي صح ولا غلط، أنا بتمنى ان يحدث ذلك في المستقبل لما أكبر".
آخر أعمال الفنان إدوارديذكر أن آخر أعمال الفنان إدوارد، مسلسل "بقينا اتنين"، الذي خاض به السباق الرمضاني الماضي 2025.
في إطار كوميدي درامي، يتناول العمل قصة امرأة مطلقة تتحدى نظرة المجتمع لها، ومحاولة التصدي لتأثير قرار الانفصال عليها وعلى أولادها الشباب، وكذلك طليقها.
مسلسل بقينا اتنين بطولة شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، ميمى جمال، يوسف عثمان، تامر فرج، مروة عبد المنعم، عزة لبيب، ياسر الطوبجى، نانسى هلال، عزت زين، نبيل علي ماهر، عمر طلعت زكريا وعدد آخر من الفنانين، من بينهم الفنان الراحل طارق عبد العزيز الذي توفي فى موقع التصوير يوم 26 نوفمبر الماضى، والعمل من تأليف أمانى التونسى وإخراج طارق رفعت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان إدوارد السوشيال ميديا السباق الرمضاني
إقرأ أيضاً:
اختطاف نتنياهو ونقله إلى طهران.. فيلم إيراني يثير الجدل (فيديو)
أثار الفيلم الإيراني القصير بعنوان “ضيف غير رسمي” جدلا واسعا بعد أن انتشرت مشاهد تمثيلية تظهر اختطاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونقله إلى طهران.
ووفق ما يظهر الفيلم، يبدأ بخبر عن حادث غامض يؤدي إلى اختفاء نتنياهو، ثم يتم استدعاء مترجم للغة العبرية لاستجواب ضيف غامض في طهران، ليكتشف لاحقًا أن الضيف هو نتنياهو نفسه.
يذكر أنه ورغم أن الفيلم صدر قبل أكثر من خمسة أشهر، إلا أنه عاد للظهور مؤخرًا على منصات التواصل الاجتماعي الإيرانية، بالتزامن مع مفاوضات الملف النووي بين واشنطن وطهران، ورأى البعض أن الفيلم يُستخدم كأداة دعائية لإظهار قوة إيران الرمزية، بينما انتقده آخرون باعتباره محاولة لإثارة الجدل السياسي.
هذا وأنتج الفيلم في استوديوهات “قدرة”، التي وُصفت بأنها تابعة للاستخبارات الإيرانية، ويُعرض عبر موقع “عمار يار” التابع للجبهة الثقافية للثورة الإسلامية.
ومرت العلاقات بين إيران وإسرائيل بمراحل متعددة، بدءًا من التعاون الوثيق في عهد الشاه محمد رضا بهلوي إلى العداء العلني بعد الثورة الإيرانية عام 1979. قبل الثورة، كانت إيران واحدة من أوائل الدول ذات الأغلبية المسلمة التي اعترفت بإسرائيل كدولة ذات سيادة، وشهدت العلاقات بين البلدين تعاونًا اقتصاديًا وعسكريًا كبيرًا، حيث كانت إيران تزود إسرائيل بالنفط مقابل الأسلحة والتكنولوجيا.
بعد الثورة الإيرانية، تغيرت العلاقات بشكل جذري، حيث قطعت إيران جميع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، وتحولت السفارة الإسرائيلية في طهران إلى سفارة فلسطينية، ومنذ ذلك الحين، تبنت إيران موقفًا عدائيًا تجاه إسرائيل، حيث دعمت جماعات مثل “حزب الله وحماس”، ورفضت الاعتراف بشرعية إسرائيل كدولة.
وفي السنوات الأخيرة، تصاعدت التوترات بين البلدين بسبب قضايا مثل البرنامج النووي الإيراني، والاتهامات المتبادلة بالتورط في عمليات سرية وهجمات إرهابية، ومع ذلك، هناك تقارير تشير إلى وجود روابط تجارية غير رسمية بين الطرفين رغم العداء العلني.