كشفت أمانة المنطقة الشرقية، عن أعمالها لتحسين المشهد الحضري والحد من عناصر التشوّه البصري، بالظهران، خلال شهري إبريل ومايو الماضيين 2024، والتي تأتي ضمن جهودها في النظافة ومعالجة التلوث البصري، وبرامج جودة الحياة.
وأوضح رئيس بلدية مدينة الظهران المهندس فيصل القحطاني، أن جهود البلدية تمثلت في إزالة 85 متر مربع من الكتابات المشوهة للمنظر العام، وأزالت 740 من الملصقات الإعلانية المخالفة.


أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يستقبل مساعد وكيل الحرس الوطني بمناسبة تكليفهأمير الشرقية يهنئ مساعد وكيل الحرس الوطني للجهاز العسكري بالقطاع الشرقي بمناسبة تكليفهكما نفذت 3638 جولة رقابية، وأزالت 25986 طن من مخلفات النفايات المنزلية، ورفعت سيارتين من السيارات التالفة والمهملة، وحررت 453 اشعارً وإنذارً، إضافة إلى رفع 5376م3 من مخلفات أنقاض البناء والهدم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إزالة 25 ألف طن مخلفات ونفايات خلال شهرين بالظهرانالإبلاغ التشوهات البصريةوقال إن هذه الأعمال التي تقوم بها البلدية، تأتي ضمن برنامج دوري للنظافة والحفاظ على المظهر العام ولتحقيق أهداف بيئية وجمالية لمدينة الظهران.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إزالة 25 ألف طن مخلفات ونفايات خلال شهرين بالظهران
ونوه القحطاني، بحرص البلدية في تعزيز الوعي والسلوك الحضاري وأهمية المحافظة على البيئة وحمايتها من الملوثات البصرية، داعيا الجميع إلى الإبلاغ عن مظاهر التشوهات البصري من خلال مركز البلاغات 940.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الظهران أمانة الشرقية الظهران تحسين المشهد الحضري article img ratio

إقرأ أيضاً:

حي حراء الثقافي يثري تجربة ضيوف الرحمن بفعالية "قافلة مكة"

قدمت فعالية "قافلة مكة" المصاحبة لفعاليات "درب مكة 2" المقامة بحي حراء الثقافي بمكة المكرمة، تجربة إثرائية فريدة من نوعها للزوار وضيوف الرحمن في محاكاة قوافل الحج في أداء الفريضة قديمًا، إلى جانب القيام بتجربة ركوب الإبل، لما تتضمنه من التاريخ التليد والإرث الخالد للمملكة.
وتضمنت الفعاليات التي أقيمت بنمط ترفيهي، استشكاف قصة الثقافات والأماكن التي قصدتها الإبل قديمًا، مع رواية تاريخها المجيد، وكيفية عبورها الصحاري القفار والمناطق الأثرية، وكيف كان يكابد الحجيج وضيوف الرحمن في أسفارهم وترحالهم عبر سنوات طويلة من التاريخ في الذهاب لأداء المناسك والفرائض الإسلامية.
أخبار متعلقة رحلة جديدة.. تحديثات Final Fantasy 14 تصل في 2 يوليوجمعية جدة الفلكية: اقتران القمر والمريخ يزين سماء الوطن العربي غدًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حي حراء الثقافي يثري تجربة ضيوف الرحمن بفعالية "قافلة مكة"- واسإحياء الموروث التراثيويُقيم حي حراء الثقافي؛ فعالية "قافلة مكة" التي ستستمر حتى نهاية شهر ذي الحجة الجاري، بطابع يقوم على تعريف القاصدين بتاريخ فريضة الحج، ظلت فيه الجِمال ذو العنصر الأساسي، ووسيلة التنقل الأقوى في قطع المسافات البعيدة، بعزيمة لا تلين وصبرًا منقطع للنظير.
ويعكس ذلك مدى ارتقاء إيصال المعلومات ذات البُعد الثقافي والإسلامي بطريقة جاذبة، من حيث استثمار عطاءات المكان بطبيعته وقيمته التاريخية، انسجامًا مع مكانة مكة المكرمة، وبُعدها الديني والإنساني والتاريخي، وإثراء التجربة الدينية والثقافية للحجاج والمعتمرين بصورة صحيحة وسليمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وتهدف القافلة إلى إحياء الموروث التراثي، وتعريف الزوار وقاصدي أم القرى بالتاريخ الإسلامي المجيد، وما تكتنزه من مقومات خالدة وتراث أصيل.
والتعرف عن كثب على المعاني السامية لرحلة الهجن الموغلة في القدم، والسردية الواقعية في كيفية عَقْل الناقة وركوبها، على خُطى الأجداد في ركوب الجمال والترحال عبر الصحراء، في خطوة تُمثل إرساء دعائم التفاعل الثقافي بين الدول، بما يكفل من تعزيز أواصر الصداقة والترابط الثقافي بين الشعوب.
في حين أوجدت القافلة بيئة خصبة لمواكبة خطوات الرحالة قديمًا في شد لجام الإبل، ومعايشة طقوس مسيرة القوافل في الماضي والترحال من مكان إلى آخر.

مقالات مشابهة

  • شراكة استراتيجية لتطوير الخدمات وتجربة المسافر في مطار الأحساء
  • محافظ الأحساء يكرم أبطال مسلسل "خيوط المعازيب"
  • الشرقية.. حملة نظافة لتحسين المشهد الحضري في عين دار
  • ترسيخًا لقيم السلام.. الكشافة السعودية تشارك في المخيم الكشفي الإسلامي
  • حي حراء الثقافي يثري تجربة ضيوف الرحمن بفعالية "قافلة مكة"
  • محافظ الأحساء يستقبل الأهالي للإطلاع على متطلبات المواطنين والمقيمين
  • الكلاب الضالة.. خطر يتربص بأهالي البيضاء
  • جامعة الباحة تعلن مواعيد طلبات التحويل
  • احتجاجات حاشدة.. ماذا فعلت السياحة الجماعية بمالقة الإسبانية؟