السلطات اليونانية تخمد حريقًا في شمال أثينا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تمكنت إدارة الإطفاء اليونانية اليوم، من إخماد حريق كبير اندلع أمس في منطقة ذات غابات كثيفة، على بعد 20 كيلومترًا شمال العاصمة أثينا، مستعنية بـ 15 مروحية، والمئات من رجال الإطفاء والمتطوعين.
وقالت إدارة الإطفاء: إن العشرات من الحرائق اندلعت في عدة جزر ومناطق بوسط اليونان، وأكثرها سوءًا كان في جزيرة "سيرفوس"، حيث تم إخلاء ست قرى مؤقتًا، محذرة من خطورة اندلاع حرائق أخرى.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4.8 ريختر يضرب بابوا غينيا الجديدةتحذيرات من هطول أمطار غزيرة على نيودلهيحرائق غابات صعبة
ودعا رئيس وزراء اليونان، كيرياكوس ميتسوتاكيس، المواطنين إلى الاستعداد لمواجهةد موسم حرائق غابات صعب، في منشوره الأسبوعي المعتاد على "فيسبوك" اليوم الأحد.
وكتب رئيس وزراء اليونان "الأوقات الصعبة مازالت أمامنا" مضيفا أن "جهودنا مستمرة، في هذا الجهد، حلفاؤنا أدوات جديدة ، لبناء ثقافة جديدة للوقاية والمسؤولية"، حسب صحيفة "كاثيميريني" اليونانية اليوم الأحد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس أثينا السلطات اليونانية حرائق الغابات غابات أثينا حرائق الغابات اليونانية
إقرأ أيضاً:
حريق ضخم في محطة كهرباء غربي لندن
اندلع حريق ضخم في محطة كهرباء فرعية بمنطقة مايدا فيل غربي لندن ما استدعى تدخلا واسعا من فرق الإطفاء.
وحضر نحو 100 رجل إطفاء في موقع الحريق، الذي وقع في شارع أبردين بليس، بينما ذكرت فرقة إطفاء لندن أن سقف مبنى سكني مجاور اندلع فيه الحريق أيضا، مما اضطر السلطات إلى إجلاء نحو 80 شخصا من منازلهم في المنطقة المتضررة.
وانتشرت سحب كثيفة من الدخان الأسود في سماء المدينة، حيث أظهرت الصور الواردة من محيط الموقع تصاعد أعمدة الدخان بشكل ملحوظ.
وقد بدأت فرقة الإطفاء في تلقي البلاغات بشأن الحريق في نحو الساعة 5:30 صباحا في التوقيت المحلي، حيث ورد أكثر من 170 اتصالا من المواطنين، وتم إرسال 15 سيارة إطفاء إلى الموقع في محاولة للسيطرة على النيران.
وحتى الآن، لم تعرف الأسباب التي أدت إلى اندلاع الحريق، ولا تزال التحقيقات جارية.
ويأتي هذا الحادث بعد مرور نحو شهر على إغلاق مطار هيثرو بسبب حريق اندلع في محطة كهرباء فرعية قريبة، أدى إلى إلغاء أكثر من ألف رحلة جوية وتضرر مئات الآلاف من المسافرين، حيث ذكرت شرطة العاصمة في ذلك الوقت أنها لا تتعامل مع الحريق كحادث جنائي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا