إغلاق بورصة الكويت على انخفاض مؤشرها العام 30.12 نقطة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أغلقت بورصة الكويت، تعاملاتها اليوم الأحد، على انخفاض مؤشرها العام 12ر30 نقطة ليبلغ مستوى 98ر6936 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 43ر0 في المئة، وتم تداول 4ر141 مليون سهم عبر 9412 صفقة نقدية بقيمة 4ر37 مليون دينار (نحو 114 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 17ر26 نقطة ليبلغ مستوى 40ر5912 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 44ر0 في المئة من خلال تداول 5ر52 مليون سهم عبر 3430 صفقة نقدية بقيمة 16ر9 مليون دينار (نحو 9ر27 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 61ر32 نقطة ليبلغ مستوى 64ر7543 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 43ر0 في المئة من خلال تداول 8ر88 مليون سهم عبر 5982 صفقات بقيمة 2ر28 مليون دينار (نحو 86 مليون دولار)، كما ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 01ر16 نقطة ليبلغ مستوى 52ر5762 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 28ر0 في المئة من خلال تداول 15ر44 مليون سهم عبر 2480 صفقة نقدية بقيمة 4ر8 مليون دينار (نحو 6ر25 مليون دولار).
وكانت شركات (عربي قابضة) و(كميفك) و(هيومن سوفت) و(حيات كوم) الأكثر ارتفاعا في حين كانت شركات (سينما) و(م الأعمال) و(أهلية ت) و(وثاق) الأكثر انخفاضا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورصة الكويت انخفاض مؤشر السوق الرئيسي نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار نقطة بنسبة فی المئة
إقرأ أيضاً:
نائب يكشف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت المتهمان بسرقة (124) مليون دولار
آخر تحديث: 10 مارس 2025 - 12:42 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- كشفت النائبة عالية نصيف عن هوية الشقيقين اللذين تم استردادهما من الكويت، وهما عبد الأمير حسون علي طه ومحمد حسون علي طه، المتهمان بالاستيلاء على 124 مليون دولار من المال العام ضمن قضية “سرقة القرن” التي هزت العراق. وأضافت في حديث صحفي، فإن الشقيقين، اللذين كانا يعملان كمدير مفوض ووكيل مدير مفوض لشركة “الفوارس للتجارة والمقاولات”، استغلا علاقاتهما بوزير أسبق، المكفّل في ذات القضية، لتسهيل عمليات الاستيلاء على الأموال. عبد الأمير، الذي كان العقل المدبر، استثمر جزءاً كبيراً من الأموال في شراء عقارات فاخرة، بينما أسس شركات للتجارة كغطاء لتبييض الأموال.أما محمد، الشقيق الأصغر، فكان مولعاً بالترف، فقد أنفق الأموال على رحلات الى دول مختلفة، واشترى عقارات، وسيارات. وفي ليالي صاخبة، كان الشقيقان، يتباهيان بثروتهما أمام شبكة من رجال الأعمال والوسطاء الذين ساعدوهما في تهريب الأموال. لكن هذه الحياة انهارت مع ضغوط السلطات العراقية والكويتية، ليجدا نفسيهما الآن خلف القضبان.سلطات الكويت، التي سلمت المتهمين للعراق، أسقطت الجنسية الكويتية عنهما، في خطوة تؤكد التنسيق الدولي لمكافحة الفساد العابر للحدود.وقد أشادت النائبة نصيف بجهود الحكومة والقضاء وهيئة النزاهة، واصفة إياها بأنها “محل تقدير وفخر.بعد نجاحهما في الاستيلاء على 124 مليون دولار، هرب عبد الأمير ومحمد حسون إلى الكويت، حيث عاشا حياة مترفة بعيداً عن أعين العدالة.يُظهر استرداد الشقيقين حسون خطوة إيجابية في مسار مكافحة الفساد بالعراق، لكن التحدي الأكبر يكمن في استعادة بقية الأموال ومحاسبة جميع المتورطين، بما في ذلك “الحيتان الكبيرة” التي لا تزال طليقة.