الدفاع الروسية: تدمير 36 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مقاطعات
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، أن الدفاعات الجوية الروسية دمرت 36 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعات: "كورسك، ليبيتسك، فورونيج، بريانسك، أوريول، وبيلجورود"، خلال الليلة الماضية.
وأوضحت الوزارة - في بيان أوردته وكالة أنباء (سبوتنك) الروسية - أنه "تم إحباط محاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي باستخدام طائرات مسيرة ثابتة الجناحين ضد أهداف على أراضي روسيا الاتحادية".
وأشارت إلى أن "الدفاع الجوي دمر 15 طائرة مسيرة فوق مقاطعة كورسك، و9 مسيرات فوق مقاطعة ليبيتسك، و4 أخرى فوق مقاطعتي فورونيج وبريانسك، وطائرتين فوق مقاطعتي أوريول وبيلجورود".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الدفاع الروسية الدفاعات الجوية الروسية طائرة مسيرة هجوم إرهابي
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.