ميدان الذيد يشهد منافسات جديدة لـ ” سن الفطامين”
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
شهد ميدان الذيد لسباقات الهجن اليوم منافسات جديدة لسباق سن الفطامين الذي يقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة وينظمه نادي الشارقة لسباقات الهجن.
تضمن السباق 24 شوطاً لسن الفطامين منها 8 أشواط لأهل الذيد مشتركات و4 أشواط صعوب لأهل الذيد و10 أشواط مفتوحة وشوطين “بدون علاج” لأهل الذيد لمسافة 1500 متر بحضور عدد كبير من ملاك ومحبي الهجن.
وفيما يخص نتائج المراكز الأولى في السباق فقد فاز بالشوط الأول – بـدون عـلاج – “تكريم “لـ سعيد بن سعيد راشد الشهواني و الشـوط الثاني ظفر به “ثاير” لـ سلطان سعيد عبدالله الكتبي والشــوط الثالث “الشاهينية” لـ أحمد مصبح علي عبدالله الدهماني و الشـوط الرابع ” الدنقلاوي” لـ عبدالله سعيد راشد الشمطي بزمن وقدره 2:07:13 ( أفضل توقيت ) و الشوط الخامس “عشاقة” لـ محمد سعيد بن عايش القايدي و الشوط السادس “شاهين” لـ سلطان سعيد عبدالله الكتبي و الشوط السابع “الشاهينية” لـ سيف مهير علي الخرم الكتبي و الشـوط الثامن “دهام” لـ خليفة علي بخيت المسافري.
وفاز بالشوط التاسع “الشاهينية” لـ محمد سعيد محمد الكتبي و الشـوط العاشر “الماهر” لـ سالم راشد حميد الخاصوني و الشوط الحادي عشر”الشاهينية” لـ يعقوب حميد محمد الصريدي و الشـوط الثاني عشر”الفارس” لـ يعقوب حميد محمد الصريدي و الشـوط الثالث عشر “الشاهينية” لـ علي سلطان علي الكتبي والشـوط الرابع عشر “شاهين” لـ محمد راشد بن مرخان الكتبي والشـوط الخامس عشر “الشاهينية” لـ محمد حارب محمد الخاصوني والشـوط السادس عشر “هملول” لـ هويدن عبيد سلطان فاضل والشـوط السابع عشر “الشاهينية” لـ محمد سعيد محمد الكتبي و الشـوط الثامن عشر “شاهين” لـ راشد سعيد محمد الراشدي و الشـوط التاسع عشر “وعد” لـ سيف عبدالله سعيد سالم و الشـوط العشرون “تكتيك” لـ مكتوم ابراهيم يوسف الطنيجي.
أما أشـواط الصـعــوب فقد فاز بالشـوط الواحد والعشرين “متحدة” لـ علي حارب ضحي المنصوري و الشـوط الثاني والعشرين “شاهين” لـ عبدالله خلفان علي الرفيسة الكتبي والشوط الثالث والعشرين “الشاهينية” لـ عبدالله خلفان علي الرفيسة الكتبي والشوط الرابع والعشرين شاهين لـ عبدالله خلفان علي الرفيسة الكتبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: لـ عبدالله لـ محمد
إقرأ أيضاً:
سعيد بن سلطان: الرعاية السامية لمجمع عُمان الثقافي تعزز جهود الارتقاء بالإسهامات الثقافية العُمانية
القاهرة- الرؤية
أكد سعادة السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي وكيل وزارة الثقافة والرياضة والشباب للثقافة، أن مشاركة سلطنة عُمان كضيف شرف في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 يعد فرصة سانحة للتعريف بالتنوع الحضاري والثقافي في سلطنة عُمان.
وأضاف سعادة السيد- في تصريحات خاصة لـ"الرؤية"- أن المشاركة في المنتديات الثقافية الدولية، كمعرض القاهرة الدولي للكتاب لها دور مهم في تعزيز التفاهم المتبادل وتبادل الرؤى والأفكار في مختلف مجالات الثقافة والفنون والإبداع، كما أنها تسهم في تحقيق السياسات والاستراتيجيات الثقافية التي تدعم الحراك الثقافي العُماني والعربي.
وأشاد البوسعيدي بمستوى التعاون والتفاعل الثقافي بين سلطنة عُمان ومصر، لافتا إلى أن مصر كانت ولا تزال قبلة للمبدعين والمثقفين العُمانيين، كما كانت عُمان محطة ملهمة للمثقفين المصريين، إذ إنه لا يمكن إحصاء الأعمال والمؤلفات التي تناولت التاريخ والتراث والثقافة العُمانية على يد أكاديميين وكتّاب مصريين.
وشدد سعادة السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي على تعزيز التعاون الثقافي مع الدول الأخرى باعتباره السبيل لترسيخ الحوار الحضاري، مشيرا إلى أهمية مجمع عُمان الثقافي في مد جسور التواصل الثقافي مع الآخرين. وقال: "العمل على إنجاز المجمع يأتي بإشراف مباشر من حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق- حفظه الله ورعاه- وتم وضع التصاميم له في فترات سابقة، لكن المشروع تأجل سابقا لأسباب متعددة، لكن جلالة السلطان تشرف بوضع حجر الأساس في يناير 2024".
وتابع سعادة وكيل وزارة الثقافة والرياضة والشباب للثقافة قائلا: "المجمع سيتكون من 3 مبان رئيسية، وهي المسرح الوطني والمكتبة الوطنية وهيئة الوثائق والمحفوظات، إضافة إلى عدة مرافق وملحقات، منها المنتدى الأدبي وجمعية الفنون ومكتبة الطفل، والمجمع الثقافي سيكون وجهة للمثقفين العُمانيين وبيت لهم، ومنبرا للتعريف بالثقافة العُمانية".
ولفت سعادته إلى أن استراتيجية وزارة الثقافة والرياضة والشباب، التي أقرها صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد وزير الثقافة والرياضة والشباب، ترتكز على ترسيخ الهوية الثقافية العُمانية ودعم حضورها عربيًا ودوليًا، في إطار خطة تنفيذية شاملة للفترة (2021-2040)، موضحاً أن الاستراتيجية تهدف إلى تحقيق التنمية الثقافية، من خلال مشهد ثقافي متكامل يبرز الوجه الحضاري لعُمان، ويصدّر إبداعاتها مع الانفتاح على الثقافات العالمية.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة