مقتل شاب يمني أمريكي بطعنات قاتلة وسط اليمن.. والكشف عن هوية الجاني.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

"بكتيريا قاتلة" تهدد عيون الألمان.. ما القصة؟

أُصيب ثلاثة رجال بعدوى نادرة في العين تُعرف باسم "البكتيريا آكلة اللحوم"، مما أدى إلى وفاة أحدهم متأثراً بالمضاعفات الخطيرة، بينما لا يزال الاثنان الآخران يعانيان من آثارها المروعة.

وبحسب ما نشرته "ميرور" البريطانية، فإن المرضى الثلاثة الذين تتراوح أعمارهم 47 و65 و81 عاماً، أصيبوا بهذا المرض المروع بطرق مختلفة، لكنهم جميعاً عانوا من نفس الأعراض.

المريض الأول

عانى المريض الأول، البالغ من العمر 65 عاماً من تورم جفنه الأيسر بجانب القيء والغثيان.

كما أظهرت عينه علامات انخفاض حرارة الجسم وإفرازات دموية خالية من القيح.

Outbreak of flesh-eating eye bug in UK as one man dead and two in hospital

WARNING - GRAPHIC CONTENT:https://t.co/RImoBffBFV

— Gerard Hough (@GerardHough) March 19, 2025

أُخذت مسحة من المريض السابق، وبقي في المستشفى، بينما كان يتلقى المضادات الحيوية.
وأثناء تناوله الأدوية، ارتفعت حرارته بشكل حاد، وبدأ بين عشية وضحاها بتكوين آفات بيضاء حول عينه، بينما سارع الأطباء بنقله إلى غرفة العمليات، حيث وجدوا أنسجة ميتة حول عينه وأنفه ورقبته.
وتوفي في غضون أسبوعين بعد إصابته ببكتيريا مقاومة للأدوية المتعددة.

المريض الثاني

أما المريض الثاني، البالغ من العمر 47 عاماً، فقد حضر أيضاً بتورم في جفن عينه اليسرى، بعد تعرضه لضربة في رأسه في اليوم السابق.
ولحسن الحظ، وبعد عدة عمليات جراحية، تمكن الأطباء من إزالة جميع الأنسجة الميتة.

المريض الثالث

وبشأن المريض الثالث، البالغ من العمر 81 عاماً، فقد أبلغ عن تورّم مفاجئ في جفنه الأيسر، مصحوباً بتغير في لونه.
وبعد إزالة جميع الأنسجة الميتة، تمكن المريض من المشي دون أي تشوه كبير، وعادت وظيفة جفنه إلى طبيعتها.

حالة نادرة

تُعرف هذه الحالة النادرة، التي تؤدي إلى تآكل الأنسجة، باسم عدوى الأنسجة الرخوة النخرية حول محجر العين (NSTI). وتنجم إما عن عدوى متعددة الميكروبات (النوع 1) أو عن بكتيريا العقدية القيحية والمكورات العنقودية الذهبية (النوع 2). وقد نُشرت تفاصيل الحالات الثلاث في مجلة طبية في وقت سابق من هذا العام.
 

4 طرق ناجحة للاستجابة لمريض الخرف عندما يخلط بين الأزمنة - موقع 24مع تزايد معدلات الإصابة بالخرف، يتزايد تسليط الضوء على كيفية التعامل مع المريض، سواء من قبل أفراد الأسرة أو مقدمي الرعاية الصحية. وتطرح ورقة بحثية جديدة التساؤل حول كيفية الاستجابة لمريض يخلط الأزمنة أو الأمكنة، وهل الكذب العلاجي هو الأسلوب المناسب لتخفيف ضائقة المريض؟

بعد إجراء التنظيف الجراحي المبكر، يتم تقييم حالة المريض يومياً، لتحديد مدى الحاجة إلى تدخل جراحي إضافي.
وفي بعض الحالات، لا يُكتشف النسيج الميت إلا أثناء الجراحة، حيث يظهر من خلال عدم استجابته للعلاج، وليس فقط من خلال مظهره السريري.

وبعد السيطرة على العدوى، قد يكون من الضروري إجراء جراحة تجميلية لاستعادة المظهر والوظيفة المتأثرة.

مقالات مشابهة

  • أميركا تصعّد ضد الحوثيين.. وضربات جديدة قد تتجاوز اليمن!
  • إصابة سائق وعامل بطعنات نافذة في حادثين منفصلين بسوهاج
  • مصاب بطعنات.. العثور على جثة طبيب داخل منزله بقنا
  • اكتشاف سلالة قاتلة من فيروس إنفلونزا الطيور H7N9
  • بسلسلة من الغارات.. عدوان أمريكي جديد يستهدف هذا المناطق في اليمن
  • قصف أمريكي على منطقة الكثيب غربي اليمن
  • "بكتيريا قاتلة" تهدد عيون الألمان.. ما القصة؟
  • عدوان أمريكي واسع على اليمن… لماذا يعتبر استثنائياً ومختلفاً؟
  • إقرار أمريكي جديد بصعوبة المعركة في اليمن
  • أميركا في خطر: أول تفشٍ لسلالة قاتلة من إنفلونزا الطيور!