من الصدفة إلى الاحتراف.. مهند بحاري يروي رحلته مع الفن التشكيلي
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
مرت رحلة الفنان التشكيلي مهند بحاري بمحطات بين المصادفة وصولا إلى الاحترافية بعد تشجيع قابله من عائلته ومشاركته في المعارض.
روى الفنان التشكيلي مهند بحاري تفاصيل رحلته مع الفن لدى عائلته التي كان من بينهم مهتمون بالفن ويعشقون الرسم، فضلا عن الوالدة التي كانت تهوى التعديل في تفاصيل المنزل.
وأضاف مهند، خلال لقائه المذاع على قناة السعودية، بدأت الفن صغير إلى أن جمعته الصدفة بصديق له دخل معه في تحد بحيث يرسم كل منهما الآخر.
وأردف، كانت تلك أولى خطوات في رحلة الرسم فضلا عن تقدمي إلى أحد المهرجانات التي تم قبولي بها وفيه عرضت أعمالي ووجدت هواة للفن ومهتمين به وعرض على أحد رواد المعرف رسم المنمنمات وهي من الفنون المعروفة، ورسومات ذات بعد ثنائي.
والدي مهتم بالرسم الهندسي وكانت بدايتي الفعلية للرسم عام 2016.
الفنان التشكيلي مهند بحاري
#ريشة pic.twitter.com/G9YT4CgBwP
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الفن التشكيلي
إقرأ أيضاً:
مراد فكري صادق يوجه رسالة لوالده بعد وفاته: زرعتَ بداخلي شغف الفن
عبر الفنان مراد فكري صادق عن حزنه الشديد بعد وفاة والده، ووجه رسالة لولده عبر صفتحه الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
قال مراد فكري صالح: رسالة لأبويا بعد ٢١ يوم من وداعنا الاخير، ابويا وصاحبى وحبيبي الغالى ، بعد التحية السلام عليك فى قبرك أود أن اخبرك انك واحشتنى اوى رحلت عني، لكنك لم ترحل من داخلي فى كل لحظة أتذكرك واسمع، صوتك تركتني بجسدٍ وحيد، لكن بروحٍ مملوءة بحبك ونصائحك التي لا تزال تتردد في أذني. كنتَ لي أكثر من أب... كنتَ معلمًا، صديقًا، قدوةً، وفنانًا، عظيمًا. زرعتَ في داخلي شغف الفن، وغرست في قلبي الإبداع، وأنا اليوم أكمل الطريق الذي بدأته، وأحاول أن أكون ما كنت تتمناه لي... أقسم أني لن أخذلك! سأجعل اسمك حيًا، كما كنتَ تحلم، وسأحمل وصاياك لأمي وإخوتي كما وعدتك. سأجعل نجاحي رسالة تصل إليك حيثما كنت، وسأفرحك
حتى وإن كنت في عالمٍ آخر... فأنت لم تمت في قلبي، ولن تموت في ذاكرة الناس.اللهم اغفر لأبي، وارحمه، واجعل قبره نورًا، واجمعني به في جنات الخُلد حيث لا فراق بعد اليوم"
ورحل عن عالمنا، الفنان القدير فكري صادق عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد مسيرة فنية حافلة بالأعمال المميزة التي أثرت الساحة الفنية المصرية، حيث أعلن نجله مراد فكري صادق خبر الوفاة، عبر حسابه على “فيسبوك”، وكتب: “أبويا الفنان فكري صادق في ذمة الله … البقاء لله”.
وُلد فكري صادق في 5 مايو 1945 بحي بولاق أبو العلا في القاهرة، بدأ مشواره الفني في أوائل السبعينيات بعد تخرجه من معهد الفنون المسرحية عانى في طفولته من الحمى الشوكية التي أثرت على نطقه، لكن بفضل قراءة القرآن الكريم، تحسنت حالته وأصبح رئيس فريق التمثيل في مدرسته الثانوية.