محلل اقتصادي: جمهورية غينيا بيساو عنصر مهم في القمة السعودية الأفريقية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
قال المحلل والباحث الاقتصادي د. علي الحازمي، أهمية حضور جمهورية غينيا بيساو في القمة السعودية الأفريقية.
وأضاف الحازمي، خلال لقائه ببرنامج «الدبلوماسي» المذاع على قناة السعودية، أن جمهورية غينيا بيساو كانت عنصرًا مهمًا في القمة السعودية الأفريقية، والدولة تعتمد بشكل كبير على المحصول الزراعي.
وتابع، أن غينيا بيساو التي تقع في الغرب الأفريقي حاضرة في المشهد السياسي والاقتصادي وتمثل الزراعة 30 % من ناتجها المحلي، ولديها حضور في دول غرب أفريقيا، وهي دولة تبحث عن شركاء عالميين ومن تبرز لها أهمية قمة الرياض.
وواصل، ان المساعدات التي قدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية إلى تلك الدولة تجاوزت 37 مليون دولار وتنوعت بين قطاعات صحية وتعليمية وقطاع الطاقة، فضلا عن الاهتمام بالبنية التحتية الهامة في مجال النقل والتي تحتاجها أية دولة لتسهيل عملية التنمية الاقتصادية.
جمهورية غينيا بيساو كانت عنصرًا مهمًا في القمة السعودية الأفريقية، والدولة تعتمد بشكل كبير على المحصول الزراعي.
المحلل والباحث الاقتصادي د.علي الحازمي
#الدبلوماسي pic.twitter.com/6iEYp2vyAj
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: غينيا بيساو القمة السعودية فی القمة السعودیة الأفریقیة جمهوریة غینیا بیساو
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
الثورة نت/..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.