سودانايل:
2025-01-15@22:47:35 GMT

الترابي من اشعل غرب افريقيا بالإرهاب

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

امريكا دائماً لا تريد ان تتضاءل امام الدول الافريقيه او دول العالم الثالث فالامريكى من طبائعه اعتقاده بانه من اذكى البشر واقواهم وهومترفع ولديه اعتقاده الراسخ ان دول العالم الثالث لا تسوى شيئاً وانه لا يخشاها اطلاقاً لذلك كان من السهل جداً للمنظمات الارهابيه منالعالم الثالث اختراق امريكا وتنفيذ سبتمبر ١١ وقبل سبتمبر ١١ وفى بداية التسعينات وكانت الحركه الاسلاميه قد استطاعت ان تسربالآلآف من عناصرها لداخل امريكا وذلك لان التنظيم كان يمد عناصره التى تتقدم لطلب التاشيره لامريكا بكافة المستندات المطلوبه والسلطهفى السودان كانت فى يد التنظيم فكان من يريد شهادة البحث يمد بها لتثبت انه يمتلك العديد من العقارات وكان من يريد شهاده من البنكتسلم له فالبنوك ايضاًفى يدهم ويمد المتقدم من الحركه الاسلاميه بشهاده من البنك تثبت ان لديه مبالغ طائله فى احد بنوكها فيذهب للسفارهالامريكيه وهو مسنود بكل المستندات المطلوبه للتاشيره وفى مرحله من المراحل اصبح غالبية الذين تمنح لهم التاشيرات لامريكا من السودان هم اعضاء الحركه الاسلاميه واتذكر ان منظمة lawyer s committee for human rights اقامت احتفالها السنوى وتدعو له نشطاء حقوق الانسان وعدد من كبار المسؤولين فى الحكومه الامريكيه والعديد من المنظمات وكان مقعدى بجوار مسؤول امريكى فسالته الا تخشونقدوم الكثير من عضوية الحركه الاسلاميه لامريكا فقال لى بزهو كبير " اننا هزمنا المخابرات الروسيه فهل نخشى هؤلاء ؟ " وبعد عدد منالسنين كان الرد من هؤلاء باحداث سبتمبر ١١ فهى لم يفعلها الروس او الصينيين وانما شباب من العالم الثالث اخترق امريكا بكل اجهزتهاالامنيه وفعل مايريد !! وحتى بعد ذلك امريكا لم تتعظ ومازالت تستهون تنظيم الاخوان المسلمين السودانى
والآن وغرب افريقيا قد افلتت من السيطره الغربيه وسيطرت عليها التنظميات الاسلاميه الافريقيه المتطرفه وهربت حتى فرنسا الدوله الغربيه التى كانت تهيمن على غرب افريقيا (سحبت قواتها العسكريه )والدول الغربيه بما فيها امريكا يلفها عدم فهم العالم الثالث رغم انهااستعمرته وقد نعذر امريكا التى ليس لديها اى خبره فى التعامل مع دول العالم الثالث لانها لم تكن من الدول الاستعماريه ولكن اوربا بالرغممن استعمارها الطويل لهذه الدول فهى لا تفهم هذه الدول بعد
ان امريكا والدول الغربيه حتى الآن لم تستوعب الدور الذى قام به الترابى وتنظيم الحركه الاسلاميه السودانيه فى هذه الصفعات التىتتلقاها الدول الغربيه وعلى راسها امريكا فالترابى هو اول من انتبه للمسلمين من غرب افريقيا وقام بانشأ جامعة افريقيا العالميه وكانتتديرها الحركه الاسلاميه السودانيه واساتذتها كلهم من قيادات الحركه الاسلاميه مثل دكتور حسن مكى وغيره ولا اشك ان جامعة افريقياالعالميه لم يكن هدفها بذر الاسلام فى غرب افريقيا بقدر ماكان هدف ذلك الداهيه الترابى من هذه الجامعه بذر الارهاب فى غرب افريقيا والتجنيد للتنظيمات الاسلاميه المتطرفه والتطرف بدأ بالعرب فاقتنع العالم ان الارهاب عربى الهويه وانتبهوا نحو العرب ولكن الترابى كانيزرع فى الارهاب فى غرب افريقيا وهاهو زرعه اينع وسمعت ان قائد انقلاب النيجر درس فى جامعة افريقيا العالميه
ان العالم الغربى فى حاجه لاعادة تقييم الترابى وتنظيمه وماقام به فهذا التنظيم قد استرد السلطه بكاملها فى السودان الآن بعد اناستخدم قوى الحريه والتغيير لفتره للتغطيه عليه وهى مجموعه سياسيه (ضعيفة الخبره السياسيه ) وياويل العالم الغربى من القادمفالافارقة متقلقلون فى اوربا وغير مشكوك فيهم من ناحية الارهاب واذا بدأ تنظيم الحركه الاسلاميه السودانى فى استخدامهم فياويل العالمالغربى وعلى العالم الغربى والعالم العربى ان ينتبهوا ان تنظيم الاخوان المسلمين السودانى قد عاد للسلطه مره اخرى فى السودان ولكنههذه المره يرتدى البدله العسكريه ويلبس الكاكى والكاب واذا كان تنظيم الحركه الاسلاميه السودانى قد افرز احداث سبتمبر ١١ ( ليسعندى شك فى ذلك ) فانه فى هذه المره ومن غرب افريقيا سيفرز الكثير فتابعوا مايحدث .



محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.c  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: العالم الثالث غرب افریقیا سبتمبر ١١

إقرأ أيضاً:

تمنح الدفء والطاقة.. أطباق الشتاء الشعبية من أكثر الدول برودة

في بلدان تنخفض فيها درجات الحرارة إلى ما دون الصفر، تلجأ الشعوب منذ القدم إلى ابتكار طرق مبتكرة لمواجهة قسوة الشتاء القارس. ومن بين هذه الابتكارات التي تستحق الإشادة، تأتي الأطباق الشعبية الغنية بالدفء والطاقة. فقد عرفت الشعوب في أكثر دول العالم برودة أسرار الطبيعة والمكونات المحلية لتحضير وجبات تمنح أجسامهم الطاقة والحرارة اللازمة للبقاء نشطين في ظروف مناخية صعبة.

أكثر دول العالم برودة

تعد روسيا من أبرد البلدان في العالم وتتمتع بدرجات حرارة منخفضة للغاية، خصوصًا في الشتاء، حيث تسجل بعض المناطق درجات حرارة أقل من -60 درجة مئوية في الشتاء، خاصة في سيبيريا.

وتشهد كندا درجات حرارة منخفضة في مناطق مثل يوكون ونونو، حيث تصل درجات الحرارة في الشتاء إلى -40 درجة مئوية أو أكثر. وتتمتع غرينلاند بمناخ قطبي قارس البرودة، مع درجات حرارة شتوية تتراوح بين -30 و-40 درجة مئوية.

بينما تسجل فنلندا درجات حرارة شديدة البرودة شتاء، حيث تصل درجات الحرارة إلى -40 درجة مئوية، وتقع مناطق النرويج الشمالية بالدائرة القطبية مما يجعلها عرضة لدرجات حرارة منخفضة للغاية قد تصل إلى -40 درجة مئوية.

فماذا تأكل شعوب هذه البلدان في الشتاء للتغلب على برودة الطقس ولمنحهم الطاقة للقيام بمهامهم اليومية؟

إعلان روسيا

يُعد فصل الشتاء في روسيا قاسيا وطويلا، لذا تتميز المائدة الروسية بأطباق دافئة ومشبعة تساعد الجسم على تحمل البرد، مثل الأطباق التالية:

بورش (Borscht)

قد يعرف في بعض الدول باسم "حساء البنجر" (الشمندر). ويتميّز بلونه الأحمر القوي ونكهته الحامضة قليلا. وعادة ما يقدم مع القشدة الحامضة والبقدونس أو الشبت.

بيلاف (Plov)

طبق أرز شهي يُطهى مع اللحم (عادة لحم الغنم) والبصل والجزر والتوابل مثل الكمون والكزبرة.

بلميني (Pelmeni)

كرات عجين روسية تقليدية محشوة باللحم المفروم، وتعد من أشهر أطباق المطبخ هناك وخاصة في سيبيريا. وتوجد أطباق مشابهة للبلميني في ثقافات مختلفة حول العالم، وإن اختلفت أسماؤها وطريقة تحضيرها وتتبيلها قليلا. وفيما يلي بعض أشهر الأسماء لكرات العجين المحشوة في بلدان أخرى:

مثل "ڤارينكي" في أوكرانيا، لكن الحشوة قد تكون لحما أو بطاطس أو جبنا أو فواكه (كالعنبية والتوت) وتقدم غالبا مع القشدة الحامضة. و"بيروجي" في بولندا، والتي تتنوّع حشواتها بين البطاطس المهروسة والجبن القريش واللحم المفروم والملفوف والفطر، وتقدّم مع القشدة الحامضة أو البصل المكرمل.

وتسمى "جيوزا" في اليابان، وهي وصفة مستوحاة من الجياوزي الصينية، لكنها أصبحت طبقا يابانيا شهيرا. وتتميز بعجينة رقيقة وحشوة من اللحم والخضار (كالكرنب والثوم) وتطهى بالقلي الخفيف من جهة ثم تبخّر حتى تنضج.

وتشبه هذه الوصفة أيضا الـ"مانتي" في تركيا وآسيا الوسطى، التي تُحشى باللحم والبصل وتتبل جيدًا، ثم تطهى على البخار أو تسلق. وعادة تقدم مع اللبن (الزبادي) المتبل أو صلصة الطماطم.

كندا

خبز البانانك (Bannock)

خبز بسيط من دقيق القمح يُطهى على النار أو يخبز. وسبب الشهرة في الشتاء أنه كان طعاما شائعا لدى السكان الأصليين ويُقدّم ساخنا مع الزبدة أو المربى.

بوتين (Poutine)

طبق شعبي كندي يتكون من بطاطس مقلية مغطاة بالكوردس "Curds" (جبن الحليب المتخثر) مع صلصة المرق الساخنة. وتعد وجبة دسمة وساخنة تمد الجسم بالطاقة وتعتبر مثالية للأيام الباردة.

إعلان تورتيير (Tourtière)

فطيرة لحم تقليدية محشوة بلحم مفروم مع توابل عطرية. ويتم إعدادها بشكل خاص خلال موسم الأعياد وتُعتبر وجبة شتوية مغذية ودافئة.

غرينلاند

سوب العظام (Suaasat)

حساء دافئ تقليدي يحضر باستخدام لحم الحيتان مع مكونات بسيطة مثل البصل والبطاطس والشعير. يعد هذا الحساء وجبة مغذية ومثالية لتدفئة الجسم في الشتاء القطبي.

ماتاك (Muktuk)

وجبة تقليدية تتكون من قطع جلد الحوت مع طبقة من الدهون. وتؤكل نيئة للحصول على طعمها الأصلي، أو تُقلى لإضافة نكهة مقرمشة ودهنية.

فيش آند سبودس (Fish and Spuds)

وجبة سمك طازج مشوي، ويُقدم مع البطاطس المهروسة وصلصة كريمية غنية. وسبودس كلمة عامية تستخدم للإشارة إلى البطاطس، وغالبا ما تكون مهروسة أو مقلية.

هانجيكوت

تعني "اللحم المعلق" باللغة الآيسلندية، وهي وجبة تقليدية تتكون من لحم الغنم المدخن وتُعتبر من أشهر الأطباق الشتوية هناك خاصة خلال المناسبات مثل عيد الميلاد.

وتتميز بنكهتها المدخنة العميقة والمالحة قليلا، مما يجعلها وجبة مثالية لفصل الشتاء. وتقدّم عادة مع مكونات جانبية غنية تجعلها متكاملة ومشبعة.

النرويج

راكليت ولوتيفيسك

راكليت هو جبن نرويجي يذاب ويسكب فوق البطاطس والخضراوات، كوجبة شتوية مثالية.

فنلندا

حساء السلمون (Lohikeitto)

شوربة كريمية تقليدية من فنلندا تعتمد على السلمون الطازج مع البطاطس والشبت، وتُعد وجبة دافئة وخفيفة تناسب فصل الشتاء.

وفي مواجهة شتاء العالم القارس، تبرز الأطباق الشتوية كتعبير عن إبداع الشعوب في التكيف مع البرودة الشديدة وتلبية احتياجاتهم من الدفء والطاقة.

إن هذه الأطعمة ليست فقط وسيلة للبقاء في الشتاء القاسي، لكنها أيضا تعكس قيم المشاركة والدفء الاجتماعي أوقات البرد. فهي تجمع بين المذاق اللذيذ والذكريات العائلية، لتجعل من كل وجبة تجربة متكاملة تعزز الترابط وتبث الدفء.

مقالات مشابهة

  • مستشار رئيس الجمهورية يتابع أعمال تطوير وتجديد احياءً القاهره الاسلاميه والفاطميه
  • البرهان في غرب افريقيا .. تصفير العداد!!
  • العامري نقلا عن السوداني: لا صحة للأخبار حول طلب امريكا حل الحشد الشعبي او دمجه
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي يوجه بتوفير خدمات دفع إلكترونية متطورة وآمنة
  • الترابي: رسائل ونصائح مهمة لكل القوات المقاتلة ضمن معركة الكرامة
  • القفز من عالمنا القديم إلى عالم جديد: سقوط مفهوم الدولة الوطنية وملحقاته
  • القبض على متهمين اثنين بالإرهاب وضبط مخلفات حربية في محيط العاصمة بغداد
  • تمنح الدفء والطاقة.. أطباق الشتاء الشعبية من أكثر الدول برودة
  • نحتاج أكاديمية سعودية للخيال العلمي
  • الإطاحة بأربعة مطلوبين بالإرهاب وتجارة المخدرات والآثار في بابل والمثنى