هيئة الأمر بالمعروف بالباحة تفعّل المصليات المتنقلة خلال الإجازة الصيفية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
المناطق_الباحة
فعل فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة الباحة المصليات المتنقلة خلال الإجازة الصيفية لهذا العام ١٤٤٥ هـ بالمتنزهات والحدائق والأماكن العامة، التي تشهد إقبالاً من المتنزهين والسياح.
ويأتي تفعيلها خدمة لأفراد المجتمع وتسهيلاً عليهم لأداء الصلاة جماعة في وقتها.
أخبار قد تهمك “بيئة الباحة” تطرح فرصة لإنشاء خمس مدن زراعية 24 يونيو 2024 - 12:20 مساءً “الأرصاد” : أمطار خفيفة على منطقة الباحة 8 يونيو 2024 - 4:36 مساءًوتعتبر المصليات المتنقلة إحدى الوسائل التوعوية المتنقلة للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الباحة هيئة الأمر بالمعروف
إقرأ أيضاً:
البحباح: تقرير نهائي حول أزمة مياه زليتن سيصدر في يونيو المقبل
ليبيا – البحباح: دراسة استشارية لحل أزمة ارتفاع منسوب المياه في زليتن متابعة ميدانية وتعاون دوليأكد مصطفى البحباح، رئيس لجنة الأزمة التابعة للمجلس البلدي زليتن، أن المدينة لا تزال تعاني من ارتفاع منسوب المياه، مما يتطلب وقفة جادة لمعالجة الأزمة التي تهدد البيئة.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح البحباح أن اجتماعات مكثفة عُقدت خلال اليومين الماضيين مع الفريق الاستشاري الإنجليزي في طرابلس، تحت إشراف جهاز المشروعات والمرافق واللجنة الفنية، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات ناقشت البيانات التي تم جمعها خلال الأشهر الماضية، إضافة إلى استلام بيانات جديدة، وذلك بعد استكمال التعاقدات المالية مع الجهات المختصة.
خطة عمل الفريق الاستشاريوأضاف البحباح أن اللقاءات استمرت ليومين، وتم خلالها عرض خطة العمل التي سيعتمدها الفريق الاستشاري الإنجليزي لمدة ستة أشهر، ابتداءً من فبراير وحتى مايو، على أن يتم تقديم النتائج النهائية في شهري يونيو ويوليو، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة قد تكون الحل النهائي للأزمة.
أضرار مستمرة رغم توقف الأمطاروأشار البحباح إلى أن المدينة لا تزال تعاني من الأزمة رغم توقف الأمطار منذ 15 شهرًا، حيث لا تزال المستنقعات منتشرة، ما أدى إلى تفشي الحشرات والبعوض، مما يهدد بكوارث بيئية أخرى.
جهود شركة المياه والصرف الصحيكما وجه البحباح شكره لشركة المياه والصرف الصحي على جهودها في شفط المياه من المستنقعات، لكنه أكد أن الإمكانيات الحالية لا تزال غير كافية، وأن أسطول المعدات المتاح لا يغطي احتياجات الأزمة بشكل كامل.