عبدالله العثيم : فيه نوع من الموظفين كل ما ارتفع راتبه كل ما زاد صرفه .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
خاص
شدد الملياردير عبدالله العثيم على ضرورة استثمار الراتب والحفاظ على المرتب وعدم صرفه فيما لا ينفع .
وقال العثيم في مقطع فيديو ظهر من خلاله :” فيه نوع من الموظفين كل ما ارتفع راتبه كل ما زاد صرفه ، والمفروض إنك تستثمر من راتبك حتى لو كان راتبك 4 الالاف استثمر 200 ريال فقط .”
وحذر العثيم من الإصراف والتبذير، لافتًا إلى ضرورة الادخار والاستثمار من المرتب .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الادخار الراتب الصرف
إقرأ أيضاً:
تحذير: مستوى البحار ارتفع في 2024 أكثر من المتوقع
ارتفعت مستويات البحار في العالم أكثر مما كان متوقعا سنة 2024، وهو العام الأكثر حرّا على الإطلاق، على ما بيّنت دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
وأوضحت الوكالة، عبر موقعها الإلكتروني، أن "ارتفاع مستوى البحار في العام الفائت يعود إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات بشكل غير اعتيادي، إلى جانب ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهر الجليدية".
يعتبر ارتفاع مستويات البحار نتيجةً للتغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، إذ ترتفع هذه المستويات مع تفاقم متوسط درجة الحرارة على سطح الأرض، والذي ينتج بدوره عن انبعاثات غازات الدفيئة.
وبحسب ناسا، التي تراقب ارتفاع مستويات البحار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ارتفعت مستويات البحار بمقدار 0,59 سنتمترا في العام 2024، وهو رقم أعلى من 0,43 الذي توقّعه العلماء.
وقال جوش ويليس، أحد الباحثين في ناسا "كل عام يختلف قليلا، لكن ما هو واضح أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع ومعدل هذا الارتفاع يتسارع".
وفي العقود الثلاثة الفائتة، أي من 1993 إلى 2023، ارتفع متوسط مستوى البحار بمقدار 10 سنتمترات.
وترجع هذه الظاهرة إلى سببين: ذوبان الأنهر الجليدية والقمم الجليدية القطبية مما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى البحر، وتمدد مياه البحر بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وخلال السنوات الأخيرة، كان الارتفاع في مستوى المياه ناجما بشكل رئيسي عن الظاهرة الأولى وبدرجة أقل عن الثانية، بحسب ناسا. إلا أنّ هذا الاتجاه انعكس في العام الفائت، إذ كان "ثلث ارتفاع مستوى البحار ناتجا عن التمدد الحراري".
يشكل 2024 العام الأكثر حرّا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات سنة 1850.
ومن المتوقع أن يتواصل ارتفاع مستويات البحار مع استمرار البشرية في إطلاق الغازات الدفيئة، مما يهدد السكان الذين يعيشون في الجزر والسواحل.