تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرض "صباح الخير يا مصر"،على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان "مكتسبات 30 يونيو.. طفرة تنموية في المحافظات الحدودية".

 وصلت أيادي التعمير والتنمية التي عملت عليها الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة للمناطق الحدودية كافة في أطراف مصر، من أجل خلق آلاف فرص العمل للمصريين في كل أنحاء البلاد وتوفير حياة كريمة ومشروعات تنموية للمواطنين.

 

من واحة سيوة على الحدود الغربية للبلاد وصولا إلى سيناء في الشرق وحلايب وشلاتين وأسوان في الجنوب، بلغت المشروعات ذروتها في المجالات كافة، مثل البنية التحتية والصناعات المختلفة ومشروعات الإسكان للأهالي وشبكة المرافق والطرق المختلفة، وهو الأمر الذي يخلق امتدادات عمرانية وتنموية لكل المناطق. في مثلث حلايب وشلاتين، الذي يبدأ من نهاية قرية برنيس التابعة لمدينة عرسى علم حتى خط عرض 22 الفاصل بين مصر والسودان، عملت الدولة المصرية على تنفيذ عدد من المشروعات المختلفة منها المشروعات الإنتاجية ومشروعات استثمارية لخلق مئات فرص العمل لأبناء حلايب وشلاتين. وعلى الظهير الشرقي للمدن الحدودية، تتميز واحة سيوة بأنها قبلة للأنشطة السياحية، خاصة سياحة الاستشفاء وفي سبيل ذلك، عملت الدولة المصرية على تنفيذ عدة مشروعات لتنمية سيوة وتسهيل النشاط السياحي هناك.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: 30 يونيو التعمير والتنمية واحة سيوة سيناء

إقرأ أيضاً:

رسالة من أبناء القرى الحدودية المحتلة عن يوم العودة 4.. ماذا تضمنت؟

وجه "أبناء القرى الحدودية المحتلة"، اليوم السبت، نداء العودة- 4 قالوا فيه:

"يا أهلنا في الجنوب والبقاع.. في الضاحية والجبل.. في بيروت والشمال.. وفي كل مكان من لبنان.. ها هو يوم الثامن عشر من شباط يقترب، والعدوّ الإسرائيلي يقترب معه من تأجيل ٱنسحابه من قُرانا اللبنانية الحدودية المحتلة.. ها هو بعد تمديده فترة الستين يومًا، يلمّح إلى بقائه في أرضنا، تارة إلى مطلع أذار، وطورًا إلى شهر نيسان، وبغطاء أميركي فاضح ... ها هو يلمّح إلى ٱنسحاب من قرانا، ولكنّه في الوقت نفسه يبدأ بإنشاء مواقع عسكرية على خمس من تلالها الحدودية وهي:  الحمامص، العزية، العويضة، بلاط، واللبونة، ليحتلّ من خلالها ما ٱنسحب منه حولها".

أضاف: "ها هو  العدوّ جاثم على أرضنا الجنوبية مفترسًا بوحشيته قُرانا الحدودية يعيث فيها خرابًا ودمارًا، وفي بيوتها تفجيرًا وإحراقًا، مواصلًا تجريفه لحقولها وزيتونها وطرقاتها ومحوه لمعالمها.. ها هو العدو يناور مجددًا ويماطل ويتذرّع ليبقى في أرض لبنان وجنوبه الذي عجز عنه بالحرب أمام صمود المقاومين والشهداء .. فهل نتركه فيها؟ وبقاؤه يهدّد كلّ لبنان من مطاره إلى وديانه إلى حدوده الشمالية إلى كل نقطة فيه عبر غاراته الجوّية المتمادية".

وختم: "يا أهلنا الشّرفاء، أنتم على موعد مع يوم العودة لتحرير ما تبقّى من قُرانا وأرضنا يوم الثلاثاء المقبل الثامن عشر من شباط، فليكن يوم ٱستحقاق وطنيّ بامتياز، ننطلق فيه قوافل ومواكب من كلّ المناطق إلى مشارف هذه القرى لدخولها وتحريرها من رجس الٱحتلال الإسرائيلي وليكن فرصة لنقطع عليه ٱحتلاله الدائم لها، ومناسبة لتوحّدنا الوطني عليها قبل أن يتحوّل إلى تهديد دائم للسّلم الأهلي والٱستقرار الدّاخلي، فهلمّوا إلى يوم العودة في سبيل الوطن كلّ الوطن".

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم البحر الأحمر يقود قافلة تعليمية بحلايب وشلاتين
  • الحرية المصري: كثرة الشائعات في 2024 يعكس حجم التحديات التي تواجهها مصر
  • حماية المنافسة تعقد برنامجا تدريبيا لمستشاري هيئة قضايا الدولة.. تفاصيل
  • أستاذ علوم سياسية: تعنت إسرائيلي في إدخال المساعدات المصرية إلى غزة
  • وزير الصحة: الدولة المصرية حريصة على دعم الفلسطينيين بتوجيهات القيادة السياسية
  • رسالة من أبناء القرى الحدودية المحتلة عن يوم العودة 4.. ماذا تضمنت؟
  • 16.3 مليار جنيه حجم الاستثمارات بـ«العبور» منذ نشأة المدينة حتى يونيو 2024
  • علاقة عيد الحب بالحضارة المصرية القديمة.. فيديو
  • كاتب صحفي: الشائعات تزداد مع نجاحات الدولة المصرية
  • كاتب صحفي: الدولة المصرية تبنت تحركا جادا تجاه القضية الفلسطينية