طرق الوقاية من السرطان للرجال فوق عمر الأربعين
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
الوقاية هي خط الدفاع الأول ضد السرطان، ويجب على الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا، ومنهم التالي:-
الإقلاع عن التدخين: التدخين هو السبب الرئيسي للعديد من أنواع السرطان. الإقلاع عن التدخين يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر.
النظام الغذائي الصحي: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة يمكن أن يدعم الصحة العامة ويقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: يمكن أن يساعد الحفاظ على وزن صحي من خلال ممارسة النشاط البدني بانتظام في تقليل خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطان.
الإقلاع عن الكحول: وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، لا توجد كمية من الكحول ضمن الحدود الآمنة وبما أن استهلاك الكحول يرتبط أيضًا بزيادة خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، فمن المستحسن الإقلاع عن الكحول على الفور.
الحماية من الشمس: استخدام واقي الشمس وارتداء الملابس الواقية يمكن أن يساعد في الوقاية من سرطان الجلد.
أهمية الكشف المبكرالكشف المبكر عن السرطان يمكن أن يحدث فرقا كبيرا في نتائج العلاج. يجب على الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا الالتزام بجداول الفحص المنتظمة على النحو الموصى به من قبل مقدمي الرعاية الصحية.
إن التعرف على علامات الإنذار المبكر وطلب الرعاية الطبية السريعة يمكن أن يؤدي إلى التشخيص المبكر والعلاج الأكثر فعالية.
بالنسبة للرجال الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا، يعد اتخاذ إجراءات استباقية بشأن الصحة أمرًا حيويًا.
إن فهم الأنواع الشائعة من السرطانات واتخاذ التدابير الوقائية وإعطاء الأولوية للكشف المبكر يمكن أن يحسن النتائج بشكل كبير.
تعد الفحوصات المنتظمة ونمط الحياة الصحي أمرًا أساسيًا لتقليل خطر الإصابة بالسرطان والكشف عنه مبكرًا إذا تطور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خطر الإصابة الإقلاع عن یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أمريكا تسجل أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القرود
أكدت المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها يوم السبت أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة في ولاية كاليفورنيا، وهي أول إصابة معروفة من هذا النوع في الولايات المتحدة.
نبيه بري: نرفض مقترح أمريكا تشكيل لجنة للإشراف على تنفيذ القرار 1701 أستاذ علاقات دولية: إيران لديها رغبة حقيقية للوصول إلى تفاهمات مع أمريكاوبحسب سكاي نيوز عربية، ذكرت المراكز أن الحالة لشخص جاء من شرق إفريقيا في الآونة الأخيرة وأنه عولج بعد وقت قصير من عودته إلى الولايات المتحدة في منشأة طبية محلية وخرج منها.
وأضافت "يخضع هذا الشخص منذ ذلك الحين للعزل في منزله، ولم يعد يتلقى علاجا محددا لجدري القردة، وتتحسن أعراض الإصابة التي كانت بادية عليه".
وحسمت منظمة الصحة العالمية في سبتمبر الجدل المثار بشأن إمكانية اعتبار تفشي جدري القردة بأنه "وباء إكس"، الذي سبق أن حذرته المنظمة في أكثر من مرة، باعتباره مرضا قد ينتشر فجأة في العالم ويخلف ملايين المصابين والوفيات.
وطالما كان مصطلح "وباء إكس" لا يشير إلى مرض بعينه، وإنما وباء مفترض ظهوره في أي وقت، مشكلا خطورة على حياة الناس حول العالم.
ودفع ارتفاع حالات الإصابة بمرض جدري القردة، إلى إعلان منظمة الصحة حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا، منذ منتصف أغسطس الماضي.