التقويم الهجري العالمي يعتمد على حساب إمكانية رؤية الهلال ولا ينتظر الرصد العملي

أعلن مركز الفلك الدولي أن الاقتران المركزي (المحاق المركزي) لشهر محرم سيحدث يوم الجمعة 29 ذو الحجة 1445هجري الموافق  5 يوليو/تموز 2024 في الساعة 22:57 بالتوقيت العالمي.

اقرأ أيضاً : الأردنيون يترقبون إعلان عطلة رسمية خلال أيام

 إمكانية رؤية الهلال

يوم الجمعة 29 ذو الحجة 1445 الموافق 5 يوليو/تموز 2024 :

المناطق الحمراء: رؤية الهلال مستحيلة نظرًا لغروب القمر قبل غروب الشمس أو لحدوث الاقتران السطحي بعد غروب الشمس.

المناطق الزرقاء: يمكن رؤية الهلال باستخدام التلسكوب فقط. المناطق الزهرية: يمكن رؤية الهلال باستخدام التلسكوب، وفي حال صفاء الغلاف الجوي والرصد من قبل راصد متمرس، يمكن رؤيته بالعين المجردة. المناطق الخضراء: يمكن رؤية الهلال بالعين المجردة.

يوم السبت 30 ذو الحجة 1445 الموافق 6 يوليو/تموز 2024:

الهلال يمكن رؤيته بالعين المجردة في المناطق الخضراء، وباستخدام التلسكوب في المناطق الزهرية والزرقاء. بداية الشهر الهجري النطاق الشرقي: يبدأ شهر محرم 1446 هجري يوم الأحد 7 يوليو/تموز 2024. النطاق الغربي: يبدأ شهر محرم 1446 هجري يوم الأحد 7 يوليو/تموز 2024.

يُرجى ملاحظة أن التقويم الهجري العالمي يعتمد على حساب إمكانية رؤية الهلال ولا ينتظر الرصد العملي، لذا قد تختلف بداية الشهر حسب المعايير المتبعة في كل بلد.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الهلال تحري الهلال ذكرى الهجرة النبوية الشريفة الهجرة یولیو تموز 2024 رؤیة الهلال

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: إثيوبيا بحاجة إلى ملياري دولار للاستجابة الإنسانية في 2025

أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا) بأن الوضع الإنساني في إثيوبيا لا يزال حرجا، بسبب الصراعات المستمرة والصدمات المناخية، ما يجعلها بحاجة إلى ملياري دولار للاستجابة الإنسانية في عام 2025.. لافتا إلى وجود فجوة تمويلية تبلغ 496 مليون دولار للنصف الأول من العام الجاري.

وذكر المكتب الأممي - في أحدث تقرير له عن الاستجابة الإنسانية ذات الأولوية وفجوات التمويل الحرجة أن انعدام الأمن الغذائي لا يزال يشكل قضية رئيسية خاصة أن سوء التغذية بين الأطفال والنساء وصل إلى مستويات مثيرة للقلق في أجزاء مختلفة من البلاد.. مشيرا إلى أن الاحتياجات الإنسانية لا تزال مرتفعة بسبب الصراعات المستمرة والصدمات المناخية وحالات الطوارئ الصحية.

ونبه إلى أن الوضع الإنساني لا يزال حرجًا خاصة في المناطق المتضررة من الصراع مثل أمهرا وغرب أوروميا، حيث أدى انعدام الأمن إلى تعطيل الوصول إلى الخدمات.. لافتا إلى أن المخاوف المتعلقة بالحماية لاتزال قائمة بما في ذلك العنف القائم على نوع الجنس، وفصل الأطفال، والإخلاء القسري، وتدمير الممتلكات بالإضافة إلى وجود ذخائر غير منفجرة في بعض المناطق.

وأوضح المكتب الأممي أن النشاط الزلزالي في عفار وأوروميا تسبب في تفاقم الأزمة، حيث تم تسجيل 232 زلزالًا منذ ديسمبر 2024.. مؤكدا أن مثل هذه المخاطر تزيد من التحديات التي تواجه السكان الضعفاء.

وكانت تقارير صحفية قد ذكرت سابقا أن النشاط الزلزالي المتكرر أدى إلى نزوح الآلاف في مناطق عفار وأوروميا وأمهرا فيما لجأ العديد من النازحين في عفار إلى موقع دايدو في منطقة أميبارا بعد إجبارهم على مغادرة منازلهم في منطقة أواش فنتالي فيما قوبلت جهود الحكومة لنقلهم إلى موقع نيو فيجن في أواش أربا بالمقاومة والرفض حيث تقول المجتمعات الرعوية إن الموقع المقترح يفتقر إلى الموارد الأساسية مثل المياه والأشجار للمأوى والحطب ومرافق الصرف الصحي المناسبة.

وأشار المكتب الأممي إلى أن التحديات المتعلقة بالمناخ أسهمت أيضا في زيادة الاحتياجات الإنسانية حيث إن الأمطار الناجمة عن ظاهرة النينيا في الفترة من أكتوبر إلى ديسمبر 2024 كانت قليلة في المناطق الرعوية في الغالب"، مما أدى إلى ظروف تشبه الجفاف.. لافتا إلى استمرار نقص المياه وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية الحاد في المجتمعات التي لاتزال تتعافى من الجفاف في الفترة 2020-2023 كما أن التوقعات الموسمية لأمطار مارس ومايو في عفار وغيرها من المناطق المنخفضة لاتزال مقلقة.

وتزيد الأزمات الصحية من تكاليف الاحتياجات الإنسانية، حيث وصف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية تفشي الكوليرا المستمر في إثيوبيا بأنه الأطول في تاريخ البلاد.. مشيرا إلى زيادة حالات الملاريا والحصبة وأن حالات الطوارئ الصحية هذه إلى جانب الآثار المتبقية للجفاف والصراعات، أدت إلى ما وصفه بتآكل قدرة المجتمعات المتضررة على الصمود.

وعلى الرغم من هذه التحديات، أوضح مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن العمليات الإنسانية تستمر في استخدام الموارد التي تم ترحيلها من عام 2024 ومساهمات التمويل الجديدة لعام 2025.. محذرا في الوقت ذاته من أن القيود المالية أدت بالفعل إلى تعليق بعض المساعدات المنقذة للحياة.

اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: النازحون في مخيمات جنين وطولكرم يفتقدون أدنى مقومات الحياة

لجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة.. بين النشأة والمهام والتحديات

الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها إزاء تأجيج التوترات والعنف في سوريا

مقالات مشابهة

  • مجلس النوب يناقش قانون العمل الجديد.. المستشار محمود فوزي: المشروع المقدم من الحكومة وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال دون الإخلال بمبدأ التوازن بين جميع الأطراف
  • على مائدة الواجب.. “مسعفي هلال الشمالية” يتناولون افطارهم أثناء تأدية مهامهم
  • موعد استطلاع هلال شهر شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك
  • الأمم المتحدة: إثيوبيا بحاجة إلى ملياري دولار للاستجابة الإنسانية في 2025
  • أمانة منطقة القصيم تفتتح مقر حملة جود القصيم
  • «الإفتاء» تكشف موعد استطلاع هلال شهر شوال 1446 هـ
  • الذايدي: عودًا حميدًا يا هلال القادم أجمل للزعماء
  • تحسن الموسم المطري في الأردن بنسب وصلت 52%
  • المفتي: على المسلمين المقيمين في أي دولة اتباع رؤية هلال رمضان وفقًا للجهات الرسمية
  • وصية معمّر من أهل صحار في القرن الثالث الهجري