الرياض مقرًا لمركز الأمم المتحدة للمعلومات الجيومكانية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
اختارت لجنة خبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجغرافية المكانية بالإجماع، العاصمة الرياض، لتكون مقرًا لمركز «الجيومكانية»؛ نظرًا لتعزيز الشراكة العالمية، نحو البيئة المستقبلية لإدارة المعلومات الجيومكانية.
ويمثل المركز منصة مهمة لاستشراف مستقبل إدارة المعلومات الجيومكانية بأساليب مبتكرة ومتطورة، لتحقيق التنمية المستدامة والابتكار.
وكما يقدم المركز مجموعة من المهام الخاصة بقيادة البحث والتطوير في مجال تكامل البيانات الجيومكانية مع منظومة التحول الرقمي الذكاء الاصطناعي لبناء بيئة مستقبلية مستدامة، بالإضافة إلى استضافة المنتديات الدولية الخاصة بتطوير البحث واستقطاب الأفكار والتجارب والتنسيق مع خبراء الأمم المتحدة.
والجدير بالذكر أن المملكة ممثلة في الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية ، حيث ترأس اللجنة العربية لخبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجغرافية المكانية وتتولى أمانة اللجنة، حيث تم انتخاب المملكة رئيسًا للجنة في عام 2015 وتم إعادة انتخابها في عام 2019م، إضافة إلى عضويتها في لجنة خبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجغرافية المكانية العالمية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الرياض المعلومات الجيومكانية لإدارة المعلومات الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بوشكوف: تصريحات وزير خارجية فرنسا حول دعم بلاده المطلق لكييف تفتقر إلى الذكاء
موسكو-سانا
انتقد رئيس لجنة سياسة المعلومات بالمجلس الفدرالي الروسي أليكسي بوشكوف تصريحات المسؤولين الفرنسيين حول عدم وجود خطوط حمراء في دعم بلادهم للنظام الأوكراني.
وقال بوشكوف في حسابه على منصة تلغرام تعليقاً على تصريحات وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: “ليست عدوانيته هي ما يثير الصدمة بل افتقاره الواضح للذكاء”، معتبراً هذا السلوك السمة الرئيسية للغالبية العظمى من السياسيين الليبراليين الأوروبيين من الجيل الجديد، الذين لا يعرفون شيئا عن الحروب ولا يتذكرون الحرب العالمية الثانية، ولا يلِمّون بالتاريخ، ولديهم مستوى ضعيف من التعليم، ونشؤوا على أسس وشعارات ليبرالية متطرفة.
وأشار رئيس لجنة سياسة المعلومات بالمجلس الفدرالي الروسي إلى أن هذا النوع من القادة هو المشكلة الحقيقية التي تواجه أوروبا حالياً.
وكان بارو أكد أمس في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أن باريس سمحت لقوات كييف باستخدام صواريخ “سكالب” الفرنسية لضرب العمق الروسي، مشيراً إلى أن فرنسا لا تضع خطوطاً حمراء في مسألة دعم أوكرانيا.