أثارت صورة حول إقامة ملتقى باسم “صالونات ومراكز التجميل.. أرتستات ليبيا.. خطوة نحو التغيير” في فندق طرابلس، وتوسيمه بشعار حكومة الوحدة الوطنية جدلا عريضا في مواقع التواصل الاجتماعي.

من جهتها، نفت حكومة الوحدة علاقتها بتنظيم أو رعاية الحدث، وحذرت من استخدام شعارها دون تنسيق مسبق.

في الشأن نفسه، حذر جهاز الأمن الداخلي شركات الطباعة من تحمل المسؤولية القانونية الكاملة في حال طباعة شعارات خاصة بحكومة الوحدة الوطنية أو الجهات التابعة لها واستخدامها دون إذن مسبق منها.

واستند الجهاز في نفيه العلاقة بين الحكومة والحدث إلى ما أعلنه حول استدعائه شخصيات معنية بالموضوع والتحقيق معهم.

المصدر: الأمن الداخلي + ليبيا الأحرار

الأمن الداخلي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأمن الداخلي

إقرأ أيضاً:

حزب الدعوة: ثورة العشرين جسدت الوحدة الوطنية

1 يوليو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: اصدر حزب الدعوة الإسلامية، بيانا بمناسبة ذكرى ثورة العشرين، مشيرة الى انها جسدت الوحدة الوطنية.

المسلة تنشر نص البيان: 

في تاريخ الشعوب والدول ثمة مناسبات تشكل منعطفا أساسيا في مسيرتها، وتعبر عن عنفوانها وعزتها وكرامتها، وهي صفحات مشرقة تستلهم منها الأجيال القيم والإصرار، وتتفاخر بها أمام الأمم.

إن ثورة العشرين الكبرى هي من أهم الأحداث في تاريخ العراق المعاصر، كانت منعطفا كبيرا في مسيرته، كما أنها عنوان العزة والإباء والبطولة فيه، إذ وقف العراقيون بوجه الاحتلال الأجنبي وتصدّوا لغزوه لبلادهم، مدافعين عن حريته واستقلاله وسيادته الناجزة.

وإن تلك الثورة المظفرة التي انطلقت من الفرات الأوسط وعمّت العراق قد رسمت حدود هذا الوطن، وفرضت هذه الدولة في فجر عهدها، وذلك بتلاحم عشائرها الغيورة، وقيادة المرجعية الدينية في النجف الأشرف.
وقد جسدت ثورة العشرين الوحدة الوطنية بأجلى صورها، وعبرت الحواجز الطائفية والقومية انطلاقا من وحدة الموقف على أساس الانتماء الإسلامي والوطني.

نحن إذ نستذكر اليوم هذه المناسبة العزيزة، ندعو إلى الاستمداد منها وتوظيف دروسها في حماية الدولة وبنائها، والدفاع عن النظام السياسي الذي يمتدّ بعروقه إلى تلك الثورة الكبرى.

فتحية إلى مرجعيتنا الدينية العليا التي تبقى حصن الأمة وقلعتها المنيعة بوجه الأطماع الأجنبية والإرهاب وكل من يريد السوء بهذا الوطن.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • هل رعته الحكومة؟.. ملتقى صالونات تجميل يثير جدلا واسعا بليبيا
  • رئيس جنوب أفريقيا يعلن تشكيلة حكومة الوحدة الوطنية
  • حزب الدعوة: ثورة العشرين جسدت الوحدة الوطنية
  • الدبيبة يحذر الأوقاف من التجاوزات، بعد منشور “الإباضية”
  • خبير ايطالي يحذر من خطر الانزلاق نحو العنف في ليبيا
  • محلل إيطالي: ليبيا تواجه خطر الانزلاق نحو العنف مع تفاقم الانقسام الداخلي
  • السفير محمد حجازي يكشف سبب تزايد الصراعات العالمية (فيديو)
  • ملتقى لصالونات التجميل في طرابلس يُثير جدلا واسعا!
  • عبد العزيز لـ الكبير: حتى لو عندك مشكلة مع حكومة الوحدة لا تعالج بهذه الطريقة