“المملكة المغربية الهاشمية”.. موقف محرج لـ محمد رمضان في موازين
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعرض الفنان محمد رمضان لموقف محرج أثناء حديثه في المؤتمر الصحفي الذي أقيم اليوم السبت استعدادًا لحفله الغنائي المقرر إقامته على هامش حفل ختام مهرجان موازين الموسيقي في المغرب.
وحرص محمد رمضان على إلقاء كلمة بمناسبة حفله الغنائي الأول في مهرجان موازين وعلق: “سعيد بوجودي في البلد العظيم والبلد الغالي وصاحب فضل عليا، المملكة المغربية الهاشمية” في خلط بين دولتي المغرب والأردن، وقام الجمهور بإحراجه: “اسمها المملكة المغربية العلوية”.
وكشف محمد رمضان خلال الساعات القليلة الماضية عن زيارته لضريح الملك الحسن الثاني والملك محمد الخامس، ونشر مقطع فيديو عبر حسابه على “انستجرام”، ظهر خلاله وسط عدد من المواطنين المغاربة الذي استقبلوه بالترحاب وحرصوا على التقاط عدد من الصور التذكارية معه.
كما كشف الفنان محمد رمضان مؤخرًا عن إحياء حفلًا غنائيًا في لبنان لأول مرة يوم 17 أغسطس المقبل.
يذكر أن محمد رمضان يشارك ببطولة فيلم “أسد” ويمثل التعاون الأول بينه وبين السيناريست والمخرج محمد دياب وسط مشاركة نخبة من نجوم السينما المصرية وهم الفنان خالد الصاوي، الفنان ماجد الكدواني، الفنان شريف سلامة والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
main 2024-06-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
“الجيش” الذي أذهل أمريكا والغرب..!
يمانيون – متابعات
قال القيادي في التيار الناصري القومي العراقي، حسين الربيعي: “إن استهداف القوات المسلحة اليمنية حاملات طائرات وبوارج أمريكية، في البحرين الأحمر والعربي، أذهل الأمريكيين، وجعل تصريحاتهم متناقضة بين التكذيب والاعتراف بشكل يكشف صدمتهم، وعجز قواتهم البحرية في حماية نفسها من هجمات اليمنيين”.
وأضاف السياسي العراقي : “إن استمرار الحصار اليمني المفروض على حركة السفن “الإسرائيلية” في بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، أثبت فشل القوات الأمريكية والبريطانية في حماية السفن الصهيونية”.
وتابع: “هذا النجاح اليمني إضافة مهمة وحاسمة في إعادة رسم مستقبل المنطقة، وتعزيز مكانتها الدولية وتحقيق طموحات شعوبها بالحرية والاستقلال”.
وقال لموقع “عرب جورنال”: “تزداد الأسطورة اليمنية -يوما بعد يوم- ألقاً وزهواً وعظمة؛ فهي أرض الرجال والوفاء والإيمان والثبات والقوة والعروبة، وتأبى الإذلال والخنوع”.
من وجهة نظر السياسي الربيعي، تعد معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”؛ لمساندة “طوفان الأقصى” ونصرة غزة، هزيمة للعدوان الصهيوني ومطبعيه في المنطقة، وهدفا من أهداف ثورة 21 سبتمبر.
واعتبر استمرار جبهة اليمن في نصرة جبهات غزة ولبنان وتقديم مفاجآت جديدة ومتصاعدة على مستويات الإمكانيات والقدرات والاسلحة والعمليات هو الانتصار بذاته.
وقال: “إن إسناد جيش اليمن غزة ولبنان عوّض غياب وخذلان الجيوش العربية الراضخة لأنظمتها المطبعة؛ دفاعاً عن الكيان الصهيوني، على الرغم من امتلاكها العدة والعتاد والأسلحة”.
جيش بات من أعتى الجيوش!
بدوره، أشاد الخبير العسكري التونسي، العميد توفيق ديدي، بالنجاح الكبير والإمكانات المتطورة للقوات المسلحة اليمنية.
وقال الخبير ديدي -في تصريح مرئي لقناة “المسيرة”: “إن الجيش اليمني يتصرّف كواحد من أعتى الجيوش في العالم، وقد بات من أقواها، وأثبتت ذلك معركة البحر الأحمر”.
وأضاف: “لأول مرة في تاريخ الحروب العسكرية، تستخدم صواريخ ضد بوارج متحركة، وتصيبها أهدافها بدقة؛ لأن هذا التكتيك يعد أمراً صعباً في العمل العسكري، وهو ما أثار جنون الأمريكيين”.
وأكد رغبة المدارس العسكرية في العالم معرفة تجربة اليمن العسكرية، ونوعية أسلحة جيشها، وكيفية تصنيعها الصواريخ؟.
210 قِطع بحرية
أعلنت اليمن، نهاية 2023، حظرا بحريا شاملا يمنع عبور السفن “الإسرائيلية” والأمريكية والبريطانية والمرتبطة بهما، من مياه بحار الأحمر والعربي والأبيض المتوسط، والمحيط الهندي، إسناداً لمقاومة غزة، واستهدفت قواتها المسلحة أكثر من 210 قِطع بحرية (“إسرائيلية” وأمريكية وبريطانية وأوروبية) عبر مراحل عسكرية تصعيدية خمس؛ نصرة لغزة وضد العدوان على اليمن.
————————————–
السياسية – صادق سريع