بتجرد:
2025-03-03@22:10:42 GMT

“الطعامة”.. جديد عمرو دياب

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

“الطعامة”.. جديد عمرو دياب

متابعة بتجــرد: أطلق النجم المصري عمرو دياب، خلال الساعات الماضية، أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان “الطعامة”، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، بعدما طرحها منذ أسبوعين، وتخطت حاجز نصف مليون مشاهدة.

وأغنية الطعامة للهضبة عمرو دياب، من كلمات تامر حسين، وتوزيع وسام عبد المنعم، وألحان عزيز الشافعي، وميكس ماستر أمير محروس، من إنتاج شركة ناي.

عمرو دياب 

من ناحية أخرى، يستعد المطرب عمرو دياب لإحياء حفل غنائي الليلة، في مراسي الساحل الشمالي، بمشاركة الدي جي العالمي آدم بورت، ومن المقرر أن يقدم خلاله عددا كبيرا من أغانيه القديمة، وألبومه الأخير.

على صعيد آخر، تصدر الفنان عمرو دياب محركات البحث على جوجل ومواقع التواصل الإجتماعي “التريند” خلال الفترة الماضية، بعد تداول فيديو له وهو يصفع شاب من جمهوره بالقلم على وجهه، فيما كان يريد الشاب التقاط صورة تذكارية معه.

ورفض الجمهور التصرف الذي ارتكبه عمرو دياب، وخصوصا أن الفيديو أوضح تفصيلاً أن الشاب لم يرتكب أي خطأ ضده سوى أنه كان يريد أن تجمعه صورة بالمطرب الذي يعشقه.

وظهر في الفيديو عمرو دياب، وهو يحيي إحدى الأفراح بأحد الفنادق الشهيرة.

وكان الشاب الذي قام بإهانته لم يكن هو الوحيد الذي كان يريد التقاط صورة معه، بل كان هناك العديد من الفتيات اللاتي كانوا يرحبن به ويريدون التقاط الصور التذكارية معه أيضا، وهذا الذي جعل الجميع يتساءل لماذا قام بضرب الشاب دونًا عن غيره.

ويعتبر هذا الموقف ليس الأول لعمرو دياب، فقد قام منذ أيام قليلة بإهانة مهندس صوت على المسرح خلال إحدى الحفلات أمام الجميع، مما تسبب هذا في استياء الكثير من متابعيه.

main 2024-06-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

“فليصمه”

 

فليصمه، جاءت بصيغة الأمر، “فل” للترغيب والحث على القيام به، الفاء سببيه أي أداء السبب للقيام بالفعل بعدها، اللام للتوجيه، يصمه فعل مضارع، أي من شهد شهر رمضان في زمن المضارع لزمه الصوم، توجيه ممن خلق، أي لا مناص من صومه، وهناك ثواب وعقاب يترتب على الممتثل والمتقاعس، طبعاً شهر أنزل فيه القرآن، أي على كل مخلوق آدمي أن يعرف أنه عندما خُلق لابد له من موجه لحركته كي لا يزيغ عن المراد من خلقه، ولذا كان القرآن هو الدستور الذي فيه التوجيهات من الموجه الله سبحانه لهذه الأمة، ولذا لاشك أن من أهمل التوجيهات سيهمل نفسه حتماً، ونظراً لعظمة القرآن الكريم كلام الله جاء في حالة زمنية عظيمة ألا وهي شهر رمضان، إذاً يجب أن يفهم هكذا، رمضان يتعظم بعظم القرآن الذي هو عظيم من عظمة العظيم قائله سبحانه قال تعالى :”لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس” صدق الله العظيم، خاشعاً أي ذليل منصاع، متصدعاً أي “متخشخش / غير متماسك”، من عظمة القرآن الذي حقق فيه خشية الله، أي خوف شديد وحيطة وحذر، سبحان الله هذا شعور من جبل فيه حجار صماء، فكيف بمخلوق من لحم ودم ؟!، لذا بما أن القرآن الكريم هو التوجيه من الموجه سبحانه، لذا فنزول هذه التوجيهات في شهر رمضان يدل على أن شهر رمضان المبارك هو أعظم توجيه وجهه الله وحث عليه في كتابه القرآن والدليل اختياره سبحانه نزول كلامه وكتابه في هذا الشهر شهر الصوم، وبذا أمر الصوم في شهر رمضان المبارك ليس بالأمر الهين اللين الذي ممكن أن يتعداه كل آدمي شهد الشهر، ومن هذا نفهم مدى أهمية الالتزام والامتثال للأمر الإلهي “فليصمه”.

يجب أن نفهم بمختصر مفيد، أنه ومازال الموجه سبحانه هو الخالق والرازق وهو المعطي والمانع والنافع والضار، إذاً أيش عاد بقى لك أيها الإنسان حتى تتذمر، وهل أمرك بيدك ؟! وهل أنت أعرف من الله “وحاشى لله” بمصلحتك وأفيد لك؟!، مجرد وساوس وكبر وغرور نفسها التي أخرجت إبليس اللعين من رحمة الله وطرد من الجنة، لذا حري بك يا ابن آدم أن تعرف أن الله هو المتحكم في ما خلق وعليك أن تخشع وتتصدع أعظم من الجبال كونك لا شيء أمام جبروت الله ومقته وغضبه “والعياذ بالله” في حال لو عصيت، معادلة صحيحة واحد اثنين لا ثالث لهما، وبذا عليك التأمل في قوله تعالى :”هل من خالق غير الله يرزقكم” صدق الله العظيم، ومن هذا نعرف أن ومازال الأمر هكذا، فعلينا السمع والطاعة، فنصوم رمضان إيماناً واحتساباً كي نظفر برحمته ورضوانه، فهو الخالق وأعلم بما خلق وما ينفعك لتنتفع وما يضرك لتبتعد، ما شاء الله التسليم لله فيه نجاة وقوة ومنعة وعنفوان ومطمئنينة ورضى، فمتى أرضاك الله فما يسخطك ومتى أعطك الله فمن يمنعك ومتى ومتى ومتى، وعلى هذا فقس أي المصلحة يا ابن آدم أنت حري بكسبها، إنها تجارة مع الله يا هذا.

رمضان المبارك عاده إلا أبتدأ، وحتماً سيمر وقته بما يحمله من أجور وخير وبركات والحصيف من قدره حق التقدير وقدر رحمة الله التي نشرت في شهر كهذا على غيره من الشهور وأتم شهره على الوجه الذي يرضي الله، لو أحد من التجار قال لك لو دفعت قيمة هذه السلعة التي هي بألف ساحسب ألفك هذا بسبعين ألفاً وأشتري ماشئت من السلع من المحل بهذا المبلغ مقابل دفعك في سلعة قيمتها الألف، ماذا سيكون موقفك أمام التاجر ؟!، أسئل نفسك أيها المؤمن هذا السؤال وستجد كم ستكون خسارتك فيما لو قصرت في شهر رمضان المبارك أو ربحك فيما لو أستغليت كل لحظة من لحظات هذا الشهر من “تزودوا فإن خير الزاد التقوى”.. شهر مبارك وكل عام وأنتم بخير.

،،ولله عاقبة الأمور،،

 

مقالات مشابهة

  • ليون :”بن العمري اللاعب العربي الوحيد الذي حمل رقم 3 “
  • وفاة الشاب “عبداللطيف الجميلي” تحت التعذيب في سجون مليشيا الإصلاح بمأرب
  • التجارة تستدعي 2,570 مركبة فولكس واجن “Teramont”
  • “فليصمه”
  • “حكايات” حواري وأندية مكة
  • “بلو غوست” الأمريكية تهبط على سطح القمر.. و”ناسا” تنشر صورة مذهلة من المكان (فيديو)
  • بعد رسالة نانسي عجرم “تعالى نعيش”.. محمد صلاح يرد (صورة)
  • بأغنية تُعرض لأول مرة.. عمرو دياب يخطف الأضواء في رمضان
  • تزامنا مع القلق الذي أثاره “قاتل المدن”.. ناسا ترصد 5 كويكبات اقتربت من الأرض هذا الأسبوع
  • "ويعز عليا".. عرض أغنية جديدة لعمرو دياب لأول مرة