فنان عراقي شاب يقطع مسيرته مبكرًا وينذر صوته لـالله ومحمد وآله
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
أعلن الفنان العراقي مصطفى فالح، والذي سطع نجمه في برنامج "ذه فويس"، اعتزال الغناء "الدنيوي" واستخدام صوته في ذكر الله ومحمد وال بيته. وقال فالح في منشور على صفحته الرسمية في فيسبوك، وتابعته السومرية نيوز: "اعتزلت الغناء الدنيوي، ونذرت صوتي لذكر الله عز وجل ولمدح محمد وال محمد عليهم افضل الصلاة والسلام واسأل الله ان يوفقني ويوفقكم لمايحب ويرضى واسأل الله المغفرة والرضوان".
وبرز نجم الفنان مصطفى فالح في برنامج "ذه فويس"، وقدم موال "عيرتني بالشيب وهو وقار"، واغنية "سلامات" وتنافس عليه كل من الفنان راغب علامة، والفنان محمد حماقي. https://www.youtube.com/watch?v=lTr4Wp8mO-4
ولمصطفى فالح مشاركات فعلية بفعاليات دينية، حيث شارك بقراءة مقامات في حفل المولد النبوي في السليمانية العام الماضي.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان ونجل حسن يوسف .. توافد كبير من نجوم الفن علي عزاء مصطفى فهمي
قدم أبناء حسن يوسف العزاء لأسرة الراحل مصطفي فهمي، الذي يقام حاليا في مسجد عمر مكرم، والذي توفى بعد صراع مع مرض السرطان عن عمر يناهز 77 عاما.
حضر كل من محمد رمضان و عبير صبري وفردوس عبد الحميد و محمد فاضل ووفاء عامر وايمي سمير غانم وهاني شاكر .
عزاء مصطفي فهمي
عزاء الفنان الراحل مصطفى فهمي، يقام حاليا بمسجد عمر مكرم .
وحرص على الحضور النجم كريم عيد العزيز ووالده المخرج محمد عبد العزيز، والمخرج محمد ياسين، والفنانة لبلبة و وفاء مكي، والإعلامي عمرو الليثي، والفنان محمد رياض، والفنانة نادية الجندي، والفنانة ماجدة زكى، والمنتج محمد مختار و شهيرة والفنان ضياء عبد الخالق.
رحيل مصطفى فهمي:
ورحل الفنان مصطفى فهمي، عن عمر يناهز 77 عاما، وذلك بعد صراع طويل مع مرض السرطان و الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية خلال الأشهر الماضية.
مرض مصطفى فهمى
علق الدكتور أسامة حمدي، أستاذ السكر بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، على خبر وفاة الفنان مصطفى فهمي.
كتب الدكتور أسامة حمدي في منشوره: "عرفني به صديق مشترك، وهو صديق طفولته الأستاذ أحمد أبو زيد، مساعد وزير الاستثمار الأسبق، التقينا على الغداء في مطعم رائع بالزمالك، وجدته إنسانًا يدخل قلبك من أوسع أبوابه، بأخلاقه العالية، وأسلوبه المهذب، وضحكته البشوشة التي تجعلك تشعر وكأنك تعرفه منذ سنوات طويلة، دار بيننا حوار طويل، شعرت فيه بطاقته الإيجابية في الحياة والفن والمعرفة، حدثني عن أعماله الفنية وما يخطط له كان بسيطًا وودودًا، وكأنه يعيش بقلب أصغر بكثير من عمره الذي قارب السابعة والسبعين (أضاف الإعلام في خبر وفاته خمس سنوات لعمره).
تدشين مشروع مظلات الصيادين بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد بولايتي لوى وشناص