تقريب الثقافات ضرورة لتعزيز العلاقات العربية الكردية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
العلاقات العربية الكردية .. تأكيدات على ضرورة تقريب وجهات النظر لتوطيد العلاقات الثنائية بعد فجوة اشير اليها في العلاقات العربية الكردية, اكد مؤتمر المركز الثقافي العربي الكردي على اهمية تقريب وجهات النظر الثقافية, لتوطيد العلاقة بين الطرفين.
كيف يمكن أن يساهم تقريب وجهات النظر الثقافية في تعزيز العلاقات بين العرب والكرد في العراق؟
تابع التفاصيل في هذا التقرير مع فاروق صالح >> انضم الى السومرية على واتساب محليات خاص السومرية بالفيديو +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
الكشف عن حقيقة وفاة "ام اللول" داخل السجن محليات 44% 09:16 | 2024-06-28 الكشف عن حقيقة وفاة "ام اللول" داخل السجن 09:16 | 2024-06-28
الجماهير الكويتية والأردنية ترد على تسمية ملعب البصرة بـ"گراج حويدر".
نعم نعم كلا كلا اتخذت إجراءات احترازية اتخذت إجراءات احترازية النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الحلقة ١٠ الحلقة ١١ الحلقة ٢٣ الحلقة ٥٥ حلقة ١١
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "مع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.