خطة طواريء أمنية وإجراءات استثنائية في يورو 2024
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
بدأ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" فرض الإجراءات الأمنية لمنع المشجعين من اقتحام ملاعب الكأس الأوروبية، معلناً تحركه لتطبيق بعض الإجراءات الأمنية لمنع المشجعين من اقتحام الملاعب.
وشهدت البطولة الأوروبية فشل السلطات الألمانية في السيطرة على المشجعين الذين اقتحموا ملاعب البطولة بصورة مستمرة سواء في التدريبات أو المباريات المختلفة.
وكان رونالدو هو العامل المشترك في أغلب الأحداث، وخاصة في مباراة تركيا التي شهدت اقتحام المواجهة مرتين من خلال أحد الأطفال، ثم مشجع شاب جعل الدون ينفجر غضبا بسبب شد الشاب يد رونالدو بطريقة قوية وعنيفة.
ومن المقرر ان يبدأ "يويفا" بتطبيق القرارات الاستثنائية، وذلك من أجل السيطرة الأمنية على المدرجات، بتواجد العديد من الحراس في مختلف الأماكن.
وقرر اليويفا، وضع بعض الحواجز المختلفة لمنع أي مشجع من اقتحام الملعب، والتأثير على استمرار المباريات، وتأتي هذه الإجراءات للحفاظ على سلامة اللاعبين من هجوم المشجعين المتواصل بغرض التصوير معهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يورو 2024 ألمانيا يويفا أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مرض ينتقل عبر المياه في السودان.. وإجراءات احترازية للحد من انتشاره
حذّرت منظمة أطباء بلا حدود من تفشي مرض ينتقل عبر المياه في السودان، أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 24 شخصًا، فيما نُقل أكثر من 800 آخرين إلى المستشفيات في ولاية النيل الأبيض بجنوب السودان خلال الأيام الثلاثة الماضية، جراء تفشي مرض ينتقل عبر المياه، وفقًا لما أعلنته المنظمة عبر موقعها الرسمي.
مرض ينتقل عبر المياه في السودانوبحسب المنظمة الإنسانية، فأن انتشار المرض الذي ينتقل عبر المياه في السودان، حدث عقب هجوم بطائرات مسيّرة استهدف محطة أم دباكر لتوليد الكهرباء، التي تقع على بعد 275 كيلومترًا جنوب العاصمة الخرطوم، مما أدى إلى عرقلة إمدادات مياه الشرب في مدينة كوستي بولاية النيل الأبيض.
وأوضحت منظمة أطباء بلا حدود في بيان لها أن النهر يُعد المصدر الأكثر ترجيحًا للعدوى، حيث لجأت العديد من العائلات إلى جلب المياه منه باستخدام عربات تجرها الحمير، بعد انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في المنطقة.
الوقاية من انتشار المرضووضعت بعض الإجراءات الاحترازية للسيطرة على مرض ينتقل عبر المياه في السودان، حيث حظرت السلطات المحلية جمع المياه من النهر كإجراء وقائي.
وأُضيفت جرعات إضافية من الكلور إلى نظام توزيع المياه لضمان سلامته، وإغلاق معظم المطاعم المحلية للحد من انتشار العدوى.
وأشارت منظمة أطباء بلا حدود إلى أن مركز علاج الكوليرا في مستشفى كوستي الجامعي يعاني اكتظاظًا شديدًا بالمرضى الذين يعانون إسهالًا حادًا، وجفافًا، وقيئًا.