“الهيئة الملكية بينبع” تحقق جائزة المركز الأول كأفضل “مركز خدمات طوارئ وخدمات عامة” بمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
حققت الهيئة الملكية بينبع ممثلة بإدارة الأمن الصناعي والسلامة جائزة المركز الأول والميدالية الذهبية كأفضل مركز خدمات طوارئ وخدمات عامة، بمنطقة الشرق الأوسط و أوروبا وأفريقيا، وذلك خلال مشاركتها في المسابقة الدولية الخاصة لتقييم مراكز الاتصالات على مستوى العالم عبر الحدث السنوي الـ 19 الذي أقيم مؤخراً بمدينة امستردام في مملكة هولندا.
وشاركت الهيئة الملكية بينبع في الفعالية في فئتي “أفضل مركز خدمات الطوارئ” و “أفضل مركز خدمات عامة” ضمن الفعالية التي تنظمها Contact Center World وهي منظمة غير ربحية متعاونة مع “يونيسيف” لدعم الأعمال الخيرية، تعمل في مجال مراكز الاتصالات.
واستعرضت الهيئة الملكية بينبع ممثلة بغرفة عمليات إدارة الأمن الصناعي والسلامة تجربتها من خلال العروض المقدمة وجهودها في خدمات مراكز الاتصالات، التي تهدف إلى رفع مستوى جودة الحياة بمدنها تحقيقاً لمستهدفات برنامج رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الهیئة الملکیة بینبع مرکز خدمات
إقرأ أيضاً:
أردوغان يكرم الطيار السوري المحرّر من “صيدنايا” بعد اعتقال 43 عامًا
أنقرة (زمان التركية) – كرّم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عميد المعتقلين السوريين الطيار رغيد الططري الذي قضى 43 سنة من حياته في السجن في عهد النظام السوري السابق، وخطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري.
وخلال حفل أقيم أمس الخميس في العاصمة أنقرة لتوزيع جوائز الخير الدولية التي يقدمها وقف الديانة التركي التابعة لرئاسة الشؤون الدينية، كرّم أردوغان الطيار الططري، الذي رفض تنفيذ أوامر قصف مدينة حماة (وسط سوريا) عام 1982، ما أدى إلى سجنه لـ43 سنة في سجن صيدنايا.
كما قدم أردوغان جائزة الوفاء لخطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، الذي عمل لصالح “المقاومة الفلسطينية” منذ شبابه، ويُعد من رموز النضال في هذا المجال.
ومن الحاصلين على جائزة الخير، الطالب عمر عساف كار، الذي قاد طلاب مدرسة عمرانية “محمد علي يلماز الابتدائية”، في احتجاج ضد دخول شاحنة تابعة لشركة تدعم إسرائيل إلى المدرسة.
ووزع أردوغان جوائز الخير أيضا على محسن التركي حاجي فوزي شينر، وإمام مسجد يوجة في ولاية أنطاليا التركية حسن كوتش، والطبيبة التركية غُل خانم بايراق.
ومنحت جائزة الوفاء أيضا بشكل رمزي إلى الخطاط التركي حسن جلبي، المعروف بلقب “رئيس الخطاطين”، والذي توفي في فبراير الماضي، وتسلم الجائزة نيابة عنه ابنه مصطفى.