“الهيئة الملكية بينبع” تحقق جائزة المركز الأول كأفضل “مركز خدمات طوارئ وخدمات عامة” بمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
حققت الهيئة الملكية بينبع ممثلة بإدارة الأمن الصناعي والسلامة جائزة المركز الأول والميدالية الذهبية كأفضل مركز خدمات طوارئ وخدمات عامة، بمنطقة الشرق الأوسط و أوروبا وأفريقيا، وذلك خلال مشاركتها في المسابقة الدولية الخاصة لتقييم مراكز الاتصالات على مستوى العالم عبر الحدث السنوي الـ 19 الذي أقيم مؤخراً بمدينة امستردام في مملكة هولندا.
وشاركت الهيئة الملكية بينبع في الفعالية في فئتي “أفضل مركز خدمات الطوارئ” و “أفضل مركز خدمات عامة” ضمن الفعالية التي تنظمها Contact Center World وهي منظمة غير ربحية متعاونة مع “يونيسيف” لدعم الأعمال الخيرية، تعمل في مجال مراكز الاتصالات.
واستعرضت الهيئة الملكية بينبع ممثلة بغرفة عمليات إدارة الأمن الصناعي والسلامة تجربتها من خلال العروض المقدمة وجهودها في خدمات مراكز الاتصالات، التي تهدف إلى رفع مستوى جودة الحياة بمدنها تحقيقاً لمستهدفات برنامج رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الهیئة الملکیة بینبع مرکز خدمات
إقرأ أيضاً:
مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس يحتفل بعيد تحرير سيناء
نظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، بالتعاون مع كلية الآداب، ندوة بعنوان "وقائع في ازمة طابا 1910-1911 من خلال الوثائق التركية العثمانية"، بمشاركة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، عميد كلية الآداب الأسبق وأستاذ اللغة التركية، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لتحرير سيناء الثالث والأربعين.
استهل الندوة الدكتور حاتم العبد، مدير المركز، مرحبًا بالسادة الحضور، وموجهًا الشكر إلى الدكتورة حنان كامل، عميد كلية الآداب، لحرصها الدائم على دعم المركز والتعاون معه على جميع الأصعدة.
وأعرب العبد عن سعادته لاستضافة أحد رواد اللغة التركية، والذي ندين له بعظيم الفضل في استرداد طابا من خلال ترجمته للوثائق التركية والعثمانية التاريخية التي تثبت بالدليل القاطع أحقية مصر في أرض طابا.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد هريدي، كواليس الإعداد لعملية التحكيم المعنية باسترداد طابا عام 1987، والتي تضمنت لجنة مشكلة من كبار المفكرين والعلماء المصريين في مختلف التخصصات المعنية، كما استعرض جانب كبير من الوثائق والمستندات التركية والعثمانية التي اضطلع بترجمتها، والتي اعتمدت عليها مصر في الجولات التحكيمية لإثبات أحقية مصر في كامل أرض سيناء، وعودة طابا في نهاية المطاف إلى رحاب السيادة المصرية.