تفاصيل مشاركة «المنشآت الفندقية» في مؤتمر دولي بموسكو 17 سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
أكدت غرفة المنشآت الفندقية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أن هيئة تنشيط السياحة، إحدى الهيئات التابعة لوزارة السياحة والآثار، بصدد المشاركة في المعرض السياحي الدولي «2024 Leisure»، والمزمع انعقاده بالعاصمة الروسية موسكو، خلال الفترة من 17 إلى 19 سبتمبر 2024.
مشاركة 20 دولة في المعرضوأضافت الغرفة، خلال المنشور الدوري الذي عُمم على جميع فنادق الجمهورية، أن «Leisure» من أهم المعارض السياحية التي يتم تنظيمها في روسيا، حيث يشارك به نحو 400 عارض من 40 إقليما روسيا، فضلا عن مشاركة نحو 20 دولة أجنبية، كما يبلغ عدد زائريه نحو 9500 زائر.
وأشارت غرفة المنشآت الفندقية إلى أن قيمة مشاركة كل فندق بالجناح المصري بهذا المعرض تبلغ 2750 يورو، تُسدد بشيك باسم الغرفة، أو بإحدى وسائل الدفع غير النقدية.
وذكرت الغرفة، أنه في حال رغبة أي فندق في الاشتراك بالجناح المصري بهذا المعرض فعليها سداد القيمة المطلوبة في موعد أقصاه الاثنين الموافق 22 يوليو المقبل، وذلك حتى يتسنى للغرفة الرد على هيئة تنشيط السياحة بأعداد راغبي الاشتراك، علماً بأن الحجز بأولوية السداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنشآت الفندقية الغرف السياحية تنشيط السياحة السياحة
إقرأ أيضاً:
إسطنبول.. مؤتمر دولي يناقش اليمن في السياسات والسرديات الإعلامية الدولية
شهدت مدينة اسطنبول التركية، اليومين الماضيين، مؤتمرا لتسليط الضوء على التعقيدات المحيطة بالقضية اليمنية وإعادة صياغة السرديات الإعلامية الدولية بشكل يعكس الواقع بدقة ويبرز أبعاد الأزمة المتعددة.
المؤتمر الذي نظمه مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، تحت عنوان "اليمن في السياسات والسرديات الإعلامية الدولية"، أكد على الحاجة إلى بناء سردية يمنية مؤثرة في الإعلام الغربي، وإعداد تقارير إعلامية تعكس الواقع بشكل متوازن بعيداً عن الصورة النمطية.
ودعا السفير اليمني في تركيا، محمد صالح طريق، إلى الخروج بما من شأنه أن يعزز جهود الحكومة الشرعية وتوضيح موقف اليمن في الساحة الدولية.
وشدد رئيس مركز المخا، عاتق جارالله، على أهمية بناء دولة يمنية قادرة على حماية الإنسان والسيادة، محذراً من استمرار تراجع الاهتمام الدولي باليمن بسبب النزاعات العالمية الأخرى.
وتناولت جلسات اليوم الأول تحليلات إعلامية مكثفة، حيث سلط الباحث جونتر أرث الضوء على التغطية الإعلامية البريطانية والأمريكية والصينية والروسية لليمن، مشيراً إلى تأثير تلك السرديات على الوضع الإنساني. وأشارت الصحفية الإيطالية سيمونا فرناندير إلى أهمية الاعتماد على مصادر متنوعة لفهم أكثر شمولاً للوضع.
وأكد الصحفي الفرنسي مولر أن التغطية الإعلامية تختزل الصراع اليمني في كونه نزاعاً سعودياً-إيرانياً، داعياً إلى تسهيل دخول الصحفيين الأجانب لليمن لتحسين التغطية.