التغيير الأول منذ 20 عامًا.. اليابان تصدر أوراقا نقدية جديدة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تعتزم اليابان يوم الأربعاء المقبل إصدار أوراق نقدية جديدة في استعراض لما تصفه بأنه أول استخدام للصور ثلاثية الأبعاد المتطورة على الأوراق النقدية في العالم، وهو أحد إجراءات مكافحة التزييف.
وذكرت وكالة أنباء كيودو اليابانية أنه في أول تغيير في تصميم العملات منذ 20 عاما، ستحتوي الأوراق النقدية من فئة 10000 ين و5000 ين و1000 ين على أرقام ذات قيمة اسمية مطبوعة أكبر من الإصدارات الحالية، بحيث يمكن لجميع الأشخاص، بغض النظر عن العمر والجنسية، التعرف عليها بسهولة.
أخبار متعلقة بدء التصويت في الانتخابات التشريعية بفرنساالصين تطلق قمرًا اصطناعيًا لخدمات نقل البيانات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التغيير الأول منذ 20 عامًا.. اليابان تصدر أوراقا نقدية جديدة- رويترزطباعة الأوراق الجديدةكما ستسمح العلامات اللمسية للأشخاص ضعاف البصر بلمس الأوراق النقدية التي يحملونها ومعرفة قيمتها.
وبحلول نهاية مارس من العام المقبل، سيجري طباعة ما يقرب من 5ر7 مليار ورقة نقدية جديدة، ووفقا للحكومة ستظل الأوراق النقدية الحالية صالحة حتى بعد طرح الأوراق النقدية الجديدة.
وتأتي الأوراق النقدية الجديدة في الوقت الذي تهدف فيه اليابان المحبة للنقود إلى الدفع باتجاه المدفوعات غير النقدية. وتتزايد قيمة المدفوعات غير النقدية في البلاد، لكنها لا تزال أقل من هدف الحكومة البالغ نحو 40 % في عام 2023.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: طوكيو اليابان الين الياباني طوكيو الأوراق النقدیة نقدیة جدیدة
إقرأ أيضاً:
الإطار التنسيقي: لا تأجيل للانتخابات واتهامات خلط الأوراق مرفوضة - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف الإطار التنسيقي الذي يجمع القوى السياسية الشيعية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، حقيقة دفع بعض أطرافه لتأجيل الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال القيادي في الإطار علي الفتلاوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "التقارير الإعلامية التي تحدثت عن وجود دفع نحو تأجيل الانتخابات البرلمانية من قبل أطراف سياسية داخل الإطار التنسيقي غير صحيحة، وهي محاولة لخلط الأوراق والتأثير على العملية الانتخابية بشكل سلبي".
وأكد أن "جميع قوى الإطار التنسيقي مع إجراء الانتخابات البرلمانية في موعدها قبل نهاية السنة الحالية، ولا نية سياسية أو حكومية لتأجيلها، فلا مبرر لذلك إطلاقًا".
من جهة أخرى، كشفت مصادر سياسية مقرّبة من الإطار التنسيقي عن توجه يقوده كل من "نوري المالكي" و"هادي العامري"، بإتفاق عدد من قادة الفصائل لتأجيل الانتخابات المقبلة، بحجة عدم توفر الأجواء المناسبة لخوضها في هذه الأوقات العصيبة وسط توقعات بدخول العراق في موجة جديدة من الاضطرابات.
وأكدت المصادر أن "المالكي اعتبر أن إجراء الانتخابات في هذا الوقت يعني "انتحارًا سياسيًا" لأغلب الأحزاب داخل الإطار، فيما حذر العامري قادة الإطار بأن إجراء الانتخابات في هذه الفترة سيؤدي إلى "إنهاء دورنا جميعًا في المرحلة القادمة ويعني تفكيك الإطار".