اليوم..إنطلاق (5)مواجهات في الجولة (36)من دوري نجوم العراق لكرة القدم
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
آخر تحديث: 30 يونيو 2024 - 10:38 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تنطلق اليوم الأحد مباريات الجولة الـ 36 لدوري نجوم العراق لكرة القدم بإقامة خمس مواجهات في بغداد والكوت السليمانية وميسان.وتقام ثلاث مواجهات عند الساعة الـ5:00 عصرا، ويواجه في المباراة الأولى فريق نفط الوسط ضيفه فريق زاخو على ملعب الكوت الأولمبي.
وعلى ملعب الساحر أحمد راضي يلاقي الحدود ضيفه فريق الكهرباء.بينما يواجه فريق كربلاء على ملعب السليمانية وهو الملعب المفترض لكربلاء ضيفه فريق امانة بغداد.وتقام مباراتان عند الساعة الـ7:15 .ويواجه فريق نفط ميسان علي ملعب ميسان الدولي في المباراة الاولى ضيفة فريق الكرخ.وأخيرا يواجه فريق الطلبة على ملعب الشعب الدولي ضيفه فريق القاسم .
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: ضیفه فریق
إقرأ أيضاً:
العراق يواجه تحديات التوازن بين واشنطن وطهران
27 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تبرز ملامح تحول لافت في الخطاب العراقي، اذ يبدو أن بغداد باتت تسير على خيط رفيع بين واشنطن وطهران، محاولةً تفادي الانزلاق إلى أحد المحورين. التصريحات الصادرة عن وزير الخارجية فؤاد حسين بشأن رفض الانضمام إلى “محور المقاومة”، إلى جانب اتهامات وزير النفط حيان عبد الغني لطهران بالتلاعب بوثائق تصدير النفط، تشي بأن العراق يسعى لمزيد من الاستقلالية، لكن دون استفزاز مباشر لطهران، التي ترى في بغداد شريكًا استراتيجيًا وامتدادًا لنفوذها في المنطقة.
وفي الأيام الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاتصالات بين الحكومة العراقية والإدارة الأميركية، حيث تلقى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني اتصالات مكثفة من كبار المسؤولين الأميركيين، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز.
وهذه التحركات تعكس رغبة واشنطن في ضمان موقف بغداد إلى جانبها في مواجهة إيران، خاصة بعد الضربات الأميركية التي استهدفت الحوثيين في اليمن، والتي تعد رسالة غير مباشرة لطهران وحلفائها في المنطقة.
في المقابل، نقلت تقارير عن مصادر سياسية عراقية أن طهران بدأت تتعامل بحذر مع هذا التغيير في الموقف العراقي، حيث قدّمت للحكومة العراقية معلومات “مقلقة” حول تحركات أميركية في المنطقة، في محاولة لاستمالة بغداد وتحذيرها من الانجرار خلف واشنطن.
الحسابات الإيرانية في العراق لا تتعلق فقط بالملف الأمني، بل تتداخل مع المصالح الاقتصادية والنفطية، وهو ما يفسر حدة التوتر حول قضية تهريب النفط.
التوازن الذي يسعى العراق للحفاظ عليه ليس سهلاً، خصوصًا أن الاستقطاب الدولي والإقليمي بلغ ذروته، ومع استمرار الضغوط الأميركية، يبقى السؤال الأهم: إلى أي مدى يمكن لبغداد الحفاظ على سياسة “الحياد الإيجابي” دون أن تجد نفسها في قلب العاصفة؟ر
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts