الرئيس السيسي: منذ 2013 وحتى الآن انتقلنا من حال إلى حال وساد الاستقرار بلادنا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه منذ عام 2013 وحتى الآن انتقلنا من حال إلى حال، ساد الاستقرار بلادنا بعد فترة من الفوضى وعرف الأمان طريقه لقلوبنا بعد سنوات من الخوف والقلق على مصير البلاد، واستقرت مؤسسات الدولة بعد أن كادت تعصف بها الرياح.
جاء ذلك فى كلمة الرئيس السيسى بمناسبة ذكرى ثورة الثلاثين من يونيو.
وقبل قليل، قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، «تأتي ذكرى ثورة الثلاثين من يونيو المجيدة هذا العام، لتؤكد على قوة المصريين وانتمائهم لوطنهم وارتباطهم بهويتهم المصرية في الصمود والقدرة على تجاوز التحديات».
وأضاف الرئيس السيسي، في منشور عبر حسابه الرسمي، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «فمنذ أحد عشر عاماً، أثبت المصريون أنهم أقوى مما تصور أعداؤه، وأشد بأسًا ممن اعتقدوا أنهم سينالون من وطننا بإرهابهم الأسود».
وتابع الرئيس السيسي: «واليوم يضرب المصريون أروع الأمثلة في العزيمة والتماسك والإصرار على تجاوز الأزمات وتحويلها إلى فرص ونجاحات، فتحية غالية إلى شعب مصر وجيشها وشرطتها، ولكل الأيادي العاملة والناجزة في جميع الميادين».
وأكمل الرئيس السيسي: «وإنني أجدد العهد معكم في هذه الذكرى الغالية، وأؤكد أن مصر لن تتخلى أبداً عن إصرارها على عبور كل التحديات، سائلاً المولى عز وجل التوفيق، وأن يلهمنا دائمًا وأبدًا طريق الخير والصواب».
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي: اليوم نقف على أرض صلبة لدولة مؤسساتها راسخة يعم فيها الأمن والاستقرار
الرئيس السيسي: المصريون قالوا كلمتهم وحفظوا وطنهم في ثورة 30 يونيو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: 30 يونيو الرئيس عبد الفتاح السيسى ذكرى ٣٠ يونيو ذكرى ثورة 30 يونيو الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترجئ البت في قرار الإفراج عن جورج عبد الله إلى يونيو
أرجأت محكمة الاستئناف الفرنسية، اليوم الخميس، إصدار قرارها بشأن طلب الإفراج عن جورج عبد الله، الذي يقضي عقوبة السجن منذ أكثر من 40 عاما في فرنسا، حتى 19 يونيو المقبل.
وأوضح محامي عبد الله، جان لوي شالانسيه، أن المحكمة طلبت من موكله تقديم إثبات بشأن تعويض الأطراف المدنية، وهو ما رفضه السجين اللبناني مرارًا.
وتابع شالانسيه معربا عن استيائه: "مرة أخرى، تستسلم فرنسا للولايات المتحدة الأمريكية".
وكانت محكمة استئناف فرنسية قد وافقت في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي على طلب الإفراج المشروط عن عبد الله، المدان بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي عام 1987، إلا أن القرار لم يُطبق كما كان مقررًا.
وعن ذلك، نقلت وكالة "رويترز" أن وزارة العدل الأمريكية كانت قد عارضت بشدة في جلسة استماع أمام محكمة فرنسية في كانون الأول/ديسمبر إطلاق سراح السجين اللبناني.
Related بعد 39 عاماً خلف القضبان.. اللبناني جورج عبد الله يطلب مجدداً من القضاء الفرنسي الإفراج عنهشقيق جورج عبد الله : فرنسا التي تدعي حقوق الإنسان والديمقراطية لا تريد الخروج من تاريخها الاستعماريبعد 40 عاما في سجون فرنسا.. جورج إبراهيم عبد الله حرا طليقا في ديسمبروجاء في الرسالة المؤرخة في 16 ديسمبر/كانون الأول، بحسب الوكالة، أن "الولايات المتحدة الأمريكية ترى أن إرسال السيد عبد الله إلى لبنان، وتحديدًا إلى مسقط رأسه، سيكون له تأثير مزعزع للاستقرار في منطقة مضطربة أصلًا وسيؤدي إلى اضطراب عام شديد".
وبالعودة إلى القانون الفرنسي، كان يمكن إطلاق سراح عبد الله منذ عام 1999، لكن جميع طلبات الإفراج المشروط أُجهضت.
ويعتبر عبد الله قائدًا سابقًا في الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي مجموعة من الشباب الماركسيين الذين حملوا السلاح لمحاربة إسرائيل عام 1982.
وقد أدين اليساري عام 1987، بالتواطؤ في اغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأمريكي تشارلز روبرت داي، وكان من أبرز منفذي موجة الاعتداءات التي ضربت فرنسا في أوائل ثمانينات القرن الماضي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا: "نحن في مرحلة وقف النزيف" بعد انسحاب واشنطن شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيوانات ساركوزي أمام القضاء بتهمة "التمويل الليبي" لحملته الرئاسية عام 2007 حكم السجنمحكمةفرنساإطلاق سراحاغتيال