7 شهداء في قصف إسرائيلي على رفح وحي الدرج بغزة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
غزة - متابعة صفا
استشهد 7 مواطنين وأصيب عدد آخر، يوم الأحد، في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً شمالي مدينة رفح، وآخر في حي الدرج شرقي مدينة غزة.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بانتشال 6 شهداء من منزل عائلة زعرب الذي تعرض لقصف إسرائيلي فجر اليوم شمالي مدينة رفح.
وأوضح أن دبابات إسرائيلية تعاود التوغل في حي البرازيل شرقي رفح والبلد وسط مدينة رفح وتشرع بعمليات تجريف وإطلاق نار وقذائف.
وأشار مراسلنا في غزة، إلى استشهاد مواطن وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في حي الدرج شرقي مدينة غزة، لافتًا إلى تواصل القصف المدفعي المكثف على حي الشجاعية شرقي مدينة غزة
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها برا وبحرا وجوا على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 37834 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 86858 آخرين، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: رفح غزة حرب غزة قصف اسرائيلي شهداء اصابات
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.