آخر تحديث: 29 يونيو 2024 - 11:35 ص البصرة/ شبكة أخبار العراق- أكد القنصل العام الايراني في البصرة علي عابدي، السبت، ان سياسة دعم المقاومة بالعراق والمنطقة لن تتغير بانتخاب اي رئيس جديد، فيما أشار الى انه من سياسات ايران الثابتة هو دعم المقاومة في العراق من خلال حكومتنا الإطارية .وقال عابدي في حديث صحفي، ان “ايران تشهد اليوم في الداخل والخارج انطلاق الانتخابات الرئاسية وذكرى اربعينية الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي”، مبينا ان “توقيت وسرعة اجراء الانتخابات تبين حيوية النظام الديمقراطي في الجمهورية على اعتبار ان جميع الأنظمة في العالم التي تتكلم بالديمقراطية لا تستطيع اجراء انتخابات بهذه السرعة”.
وأضاف عابدي ان “مواطنينا في داخل ايران وخارجها بباقي الدول ومنها العراق شاركوا في الانتخابات بغية الإدلاء بأصواتهم لانتخاب رئيسهم الجديد، حيث ان لدينا في محافظات البصرة وميسان وذي قار مراكز انتخابية والنجف وكربلاء وسامراء واربيل والسليمانية متكاملة إضافة الى صندوق متجول للجالية في البصرة”، مشيرا الى اننا “نامل يستكمل من يكون رئيسا لإيران ما بدأ به الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي”.واكد عابدي، ان “من سياسات ايران الثابتة هو دعم المقاومة الاسلامية في العراق وسوريا ولبنان واليمن بقيادة حكومة الإطار في بغداد.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
بين لبنان وسوريا.. هكذا ظهرت إشاعة ماهر الأسد
كشفت مصادر في الساحل السوري لـ"لبنان24" تفاصيل عن ليلة "الإشاعة" التي انتشرت بشأن عودة ماهر الأسد إلى سوريا. وذكرت
المصادر أنَّ ما حصل هو أنَّ الإشاعات التي انتشرت جاءت من وحي منشورات بدأ سوريون بتناقلها، ما أسفر عن حالة من البلبلة في صفوف الكثير من المواطنين السوريين. ورجّحت المصادر أن يكون الهدف من هذا الأمر هو اكتشاف المؤيدين لماهر الأسد والتابعين لفلول النظام السوري
السابق وتحديداً في منطقة الساحل السوري، لاسيما في جبلة واللاذقية وغيرها. أما في لبنان، فقد تبيّن أنَّ ناشطين استغلوا هذه الإشاعات لنشرها، وقد ظهر أن الكثير من المؤيدين للنظام السابق بدأوا بنشر صور للرئيس السوري السابق بشار الأسد، فيما درجت عبارة "أهلا بماهر الأسد". المصدر: خاص "لبنان 24"