تشاد تستضيف أول اجتماع لوزراء خارجية دول جوار السودان
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية المصرية، عن عقد أول اجتماع وزاري لقمة دول جوار السودان اليوم الأحد، في تشاد.
التغيير:وكالات
وكانت مصر قد استضافت قمة دول جوار السودان في يوليو الماضي، لبحث تداعيات الأزمة السودانية.
وشارك في قمة دول جوار السودان، التي انعقدت في القاهرة رؤساء دول وحكومات ستة دول، هي: جمهورية أفريقيا الوسطى، وتشاد، وإريتريا، وإثيوبيا، وليبيا وجنوب السودان، بحضور رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي وأمين عام جامعة الدول العربية.
وأوضحت الخارجية المصرية، في بيان السبت، أن العاصمة التشادية انجامينا، تستضيف الأحد الاجتماع الأول للآلية الوزارية المنبثقة عن قمة دول جوار السودان”.
ولفتت إلى أن “وزراء خارجية دول الجوار سيبحثون في اجتماعهم مختلف جوانب الأزمة السودانية، بكافة أبعادها الأمنية والسياسية والإنسانية، وتأثيراتها على الشعب السوداني وتداعياتها الإقليمية والدولية”.
وأشارت إلى أن الاجتماع “يبحث وضع مقترحات عملية تمكن رؤساء الدول والحكومات المجاورة للسودان من التحرك الفعال للتوصل إلى حلول تضع نهاية للأزمة الحالية”.
صحيفة التغييرمنذ 13 ساعة دقيقة واحدة فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ڤايبر إرسال بالبريد طباعة شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ڤايبر إرسال بالبريد طباعة قيادي بـ «الحرية والتغيير»: طرفا النزاع وقعا على دخول قوات رقابة دولية بقيادة سعودية «عقار» يعلن عن خارطة طريق لإنهاء الحرب في السودان اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
شاهد أيضاً إغلاق الأزهر يدعو إلى وقف النزاع والاقتتال في السودان منذ 8 ساعات خطورة الاستنفار العشوائي وتجييش القبائل وخطاب الكراهية منذ 8 ساعات الصحة بولاية الجزيرة تتسلم مساعدات طبية من منظمة الصحة العاليمة منذ 9 ساعات جميع الحقوق محفوظة التغيير - رهان على الشعب 2023الرئيسية أخبار أعمدة ومقالات تقارير وتحقيقات حوارات رياضة اخبار دولية أخرى فيديو English فيسبوكتويتريوتيوبساوند كلاودتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر إرسال بالبريد فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبساوند كلاودتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: عن التغيير التغيير رهان على الشعب صحيفة سودانية إلكترونية صدر العدد الأول منها في 3 / مايو / 2013م صحيفة التغيير الإلكترونية صدر عددها الأول في الثالث من مايو عام 2013 م، وكان الثالث من مايو تاريخا مقصودا لأنه يوافق اليوم العالمي لحرية الصحافة، و”التغيير” صدرت في فترة هي الأسوأ في تاريخ الصحافة السودانية، إذ ان ظروف القمع والإخضاع السياسي الممنهج للصحف عبر "جهاز الأمن"، الذي يفرض عقوبات صارمة على اية صحيفة مستقلة التزمت بنشر الحقائق التي يريد "النظام السياسي الحاكم" إخفاءهها عن المتلقي السوداني، هذه الظروف دفعت كثيرا من الصحفيين السودانيين للاتجاه نحو الصحافة الإلكترونية فرارا من القيود الثقيلة التي تكبل الصحافة الورقية في ظل النظام الدكتاتوري الحاكم في السودان والمعادي بطبيعته لكل الحريات الأساسية وعلى رأسها حرية التعبير، فتجربة “التغيير” تأتي في إطار تعزيز "الإعلام البديل" الذي يتيح الفرصة لإبراز "الخبر الممنوع" ، و الرأي السياسي والفكري "المحجوب" بأمر النظام عن الشعب السوداني. فيسبوكتويتريوتيوبساوند كلاودتيلقرامملخص الموقع RSS
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: دول جوار السودان فیسبوک تویتر
إقرأ أيضاً:
من الحظر على تويتر إلى حليف.. دور إيلون ماسك في مستقبل ترامب الرئاسي
عاد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض رئيسًا للولايات المتحدة بعد انتخابات شديدة التنافسية، ما أثار العديد من التساؤلات حول طبيعة التحالفات الجديدة التي ستشكل المرحلة المقبلة.
ومن أبرز هذه التحالفات، العلاقة المتطورة بين ترامب ورجل الأعمال البارز إيلون ماسك، التي بدأت بعد أزمة حظر ترامب على تويتر لتتحول إلى شراكة غير مباشرة أثرت على مسار السياسة الأمريكية.
من الحظر إلى المصالحة
تعود جذور العلاقة بين ترامب وماسك إلى عام 2021، حينما تم حظر حساب ترامب على تويتر إثر أحداث اقتحام الكونغرس. القرار أثار جدلًا واسعًا حول حرية التعبير وتأثير شركات التكنولوجيا العملاقة على السياسة. في عام 2022، استحوذ ماسك على تويتر وقرر إعادة حساب ترامب، رغم أن الأخير لم يعد لاستخدامه بشكل فعلي، مفضلًا التركيز على منصته "تروث سوشيال".
إعادة الحساب لم تكن مجرد خطوة تقنية، بل عكست بداية تحول في العلاقة بين ماسك وترامب، حيث بدأت تصريحات الطرفين تأخذ منحى إيجابيًا. ماسك وصف ترامب بـ"القائد القوي"، بينما أشاد ترامب بمبادرات ماسك التكنولوجية، مما فتح المجال لتعاون غير مباشر بين الطرفين.
دور ماسك في حملة ترامب الرئاسية
خلال حملة ترامب الانتخابية الأخيرة، لعب ماسك دورًا مؤثرًا من خلال منصاته، حيث سمح بحرية أكبر للتعبير عن الآراء السياسية على تويتر. كما أن طبيعة ماسك كرجل أعمال مبتكر جذبته نحو دعم سياسات ترامب الاقتصادية التي ركزت على تقليل الضرائب وتحفيز الصناعة الأمريكية.
التقارير تشير إلى أن ماسك قدم دعمًا غير رسمي لحملة ترامب، من خلال ترويج سياسات معينة أو توفير مساحة أكبر لأنصار ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي. وبفضل تأثير ماسك الهائل، تمكن ترامب من إيصال رسائله لجمهور أوسع، مما ساهم في تعزيز شعبيته.
تحالف النفوذ بعد الرئاسة
بعد تولي ترامب الرئاسة للمرة الثانية، تعزز التحالف بينه وبين ماسك ليشمل قضايا كبرى، مثل تطوير البنية التحتية التكنولوجية، والذكاء الاصطناعي، واستكشاف الفضاء. إدارة ترامب اعتمدت على خبرة ماسك في هذه المجالات، مما عزز من نفوذ ماسك في صنع القرار السياسي.
البيت الأبيض شهد لقاءات متكررة بين ترامب وماسك لمناقشة ملفات استراتيجية، من بينها تطوير صناعة السيارات الكهربائية، وتأمين تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتعاون مع "سبيس إكس" في مشاريع استكشاف الفضاء. هذا التعاون أظهر مدى اعتماد إدارة ترامب على رؤية ماسك التكنولوجية لتحقيق التفوق الأمريكي.
التحديات والمخاوف
رغم هذا التحالف، يثير البعض مخاوف من تأثير نفوذ ماسك المتزايد على السياسة الأمريكية. يرى منتقدون أن ماسك بات يمتلك تأثيرًا كبيرًا في قرارات واشنطن، مما قد يخل بالتوازن التقليدي بين السلطة العامة والقطاع الخاص.